كلما قرأت شطراًَ أرى الظلام يزداد حلكه .. وشئ في الصدر يكبر حتى تضيق معه الانفاس ..
وما أن تنتهي رحلة الحزن حتى أرى ( اللهم أنك عفو تحب العفو فاعفوا عنا ) عندها أرى بصيص من النور وشئ ينزاح من النفس شيئاً فشيئاًَ حتى يتلاشى ..
لعل حزنك طريقك تكون نهايته كـ هذه << أمنية