توأم السماء!

[ريما]

أنظر إليك..
وأحسب أنك قريب..
أستطيع معانقتك
كـ السماء
وما أن مددت يدي,
حتى تلاشت ظنوني
وأيقنت أني ما عانقت سوى..
الـهـواء!

,


,


,

القليل يجدي  

[ليلى العيسى]

توأمةُ الجمالِ أنتِ يا ريما ،
تُلامسينَ النّور بِحرفكْ ،
ربّما قليلكِ يُجدي
لكنهُ لا يُثمِلْ .. و أنَا أزدادُ عطشًا!

[فيصل الزوايدي]

أخت ريما نص عفوي و قصير اتقن حمل وهج اللحظة و لكن هل تسمحين لي بتدخل بسيط :
أنظر إليك..
وأحسب أنك قريب..
أستطيع معانقتك
كـ السماء
وما أن مددت يدي,
حتى تلاشت ظنوني
وأيقنت أني ما عانقت سوى..
الـهـوى ..

دمت في خير

[سودة الكنوي]

ريما..
و ها أنتِ تبثين الألق من جديد
و تنشرين العطر في آفاقنا ثانية
نحن في شوق لأبناء قلمك..

دومي متألقة..

[مياسم]

القلِيل الذي يُغري لِطلبِ الكثيرِ منكِ ..
الكثِير الذي أعرفُهُ جيّداً .. وَ أشتَاقُ لهْ ..

كُونِي بِخيرٍ يا نَبضَ الاقحوانَهْ ..

[ريما]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَيَاضْ!

توأمةُ الجمالِ أنتِ يا ريما ،
تُلامسينَ النّور بِحرفكْ ،
ربّما قليلكِ يُجدي
لكنهُ لا يُثمِلْ .. و أنَا أزدادُ عطشًا!

يا توأمة النقاء
قلمي لايهوى الكثير ..
ربما لأنه منهك هذه الأيام!
مبارك هو مرورك
بياض
فقد أكملت به النص
تواجدي دائماً يانقية

[ريما]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الزوايدي

أخت ريما نص عفوي و قصير اتقن حمل وهج اللحظة و لكن هل تسمحين لي بتدخل بسيط :
أنظر إليك..
وأحسب أنك قريب..
أستطيع معانقتك
كـ السماء
وما أن مددت يدي,
حتى تلاشت ظنوني
وأيقنت أني ما عانقت سوى..
الـهـوى ..

دمت في خير

فيصل
مرورك وهج..
وأعتز بملاحظات أديب كـ أنت
تواجد دائماً وأثري النص بملاحظاتك النقية
كن بخير يا ألق

[ريما]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي

ريما..
و ها أنتِ تبثين الألق من جديد
و تنشرين العطر في آفاقنا ثانية
نحن في شوق لأبناء قلمك..

دومي متألقة..

أوركيدة المطر..
أبناء القلم أستعجلهم حتى يتوجون بقراءتك
شكراً لك سودة
كوني بخير

[ريما]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسم

القلِيل الذي يُغري لِطلبِ الكثيرِ منكِ ..
الكثِير الذي أعرفُهُ جيّداً .. وَ أشتَاقُ لهْ ..

كُونِي بِخيرٍ يا نَبضَ الاقحوانَهْ ..

ربما في زمن آخر ياميسمة النقاء
ربما!





يدوم الخير بمعيتك

[أسماءْ آل عَمرْ]

ريما..

لا أدري.. لِمَ عُدتُ لقرائتك مرّةً وتكرارًا..!

ما عَسايَ أقولْ.. فالنصّ جدًا مفحِمْ..!

دُمتِ بِودْ..!

رجاءًا: لا تتوقّفي عن الهطولْ..!

ع ـنفوان...!