رسولُ الحكايا !

[إيمان بنت عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُكَاءْ

إيمان
يا رسولة الحكاياتِ الأنيقة
أخبريني متى ما عُدتِ تهطلين مطرا و زهرًا
كي أشرّع ذائقتي لقراءتك
أهلا يا صديقة الأبجديّة أهلا

بُكاء

يا ريحَانَةَ المَطْر ..


سأهطلُ رغماً عن الغيابِ !


و سيحكي لكِ الغَيمُ حتماً ..



/



إيمَان

[إيمان بنت عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح

إيمان ،

حكايا تستوطن الذاكرة
شكرًا للمطر ، الزهر الذي أغدقتِ به علينا.
وكل عامِ وأنتِ ومن يعز عليك بخير ..


تحية وَ هذه

الجرّاح


كل عيدٍ و أنتَ بخيرٍ


دُمتَ للعيدِ بهجةً ..



و شُكراً لهُطولِكَ على أفنانِ الحَكايا .



/




إيمَان

[إيمان بنت عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمنية

عزيزتي ايمان


بل خواطرك حية جميلة تتنفس لكن بروح اليأس...

رددي معي لو كان الحزن رجلا لقتلته



دمتي بباقة أمل و ايمان يا ايمان

أُمنية


يبدو أَنَّ ضياءَ حُضوركِ خبّلني :d


فلم أُدركهُ إلا بعدَ وقتٍ ، و ما كنتُ أَظنهُ ضياء بَشر !




لا أدري هل سأقتلُ الحزنَ أم أدعُ سيفي يقتاتُ منهُ حروفاً ؟؟!




جميلةُ الملامحِ أنتِ






/




إيمَان

[محمد الفيفي]

.


ايمان بنت عبدالله
جميل ما تكتبين ..

دمتِ مبدعه ..

[سليم زيدان]

أي جرح ذا الذي أصاب روحك
وهل للذاكرة مرفأ آخر ؟

تتكاثر الرؤى
فننشد للغيم نشيدا يغير سبيل الوقت

آنسة إيمان
كوني بخير

[إيمان بنت عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الفيفي

.


ايمان بنت عبدالله
جميل ما تكتبين ..

دمتِ مبدعه ..

مُحمَّد الفَيفي


و الجمَالُ بحُضوركَ ..


شُكراً




/


إيمَان

[إيمان بنت عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم زيدان

أي جرح ذا الذي أصاب روحك
وهل للذاكرة مرفأ آخر ؟

تتكاثر الرؤى
فننشد للغيم نشيدا يغير سبيل الوقت

آنسة إيمان
كوني بخير

سَليم زَيدان

و للغيمِ على مشَارفِ البوحِ مُتكأ و مِقعَداً !


شُكري هَاطلٌ أَبداً .




/
إيمَان