[ لـِ الأغْ ـبياءِ فقطـْ ..! :) ]

[صَبا المنذر]

بـ كلّ بسـاطةٍ .... هكذا تسير الأمـورْ
3............2 .............1



وَ العكس
واردٌ وَ صحيحْ

[صَبا المنذر]

راقبي ...بـ عمقِ المرض...راقبي
وَ ترقـّــبي .. عشق الهمّ لكِ
وَ امتزاجهُ في رأسكِْ تعباً
لااااااااا ينتهي ...!

[صَبا المنذر]

أيــا حساب
في يوم الحســـاب
كم سـ تكون



دقيــــقاً
_

[صَبا المنذر]

إزا بْئيـــت هيك
من هوووون لـ السنهِ الجايي
ماااااااا حدا رحَ يْعبْرَكْ


















والله جد

[صَبا المنذر]

هـ الشفايف هَيّْ
سَببْ كِلّ البلاوي الزرْءاااا

بْتـِعـْتـِرِفْ بْسِرْعـَهْ
و بِتـْسَدّءْ بْسِرْعَـةْ
وْ بـْسِرْعَــــةْ ...بِتْـهينْ وْ بْتِظـْلِمْ

وْ مُرّْهـُــــمْ ...دِغْري بْتِنْســـــى

[صَبا المنذر]

أووووعَك تِطـّلـَّع لـَ تحِتْ
دغري رحَ تِنكِسِر إيدك وْ رِجلك

بسّ إصْحَكْ كَماااان
تطلـّع كتير لَـ فوووووءْ
















بِْتِنْكِسِرْ رَئِبْتَــــكْ

[صَبا المنذر]

أَرْبـِي ...أَرْبِــي ...عَ البحر
وْ مِنـُّو لاااااا تـْخَافي

بِضَلّْ البحر ...مو غَدّارْ
مِتـِلْ صِدْقـُو العاااااري








صَبا

[صَبا المنذر]

ياااا مدى
حطـّ الرّحال

خَبّي الجرح بِـ كفّيـنـك
مثلي إنت....مااااا يخدشك أمن الزجاج













صَبا

[صَبا المنذر]

كتبَ لي أحدهم في مكان مجاور..
حينما قرأ ثرثرتي هنا وَ قبلَ هُـنا
قائلاً


اجبته قائلــة


بتُّ أخشى من كل شيئ
يمت لـ التغليف بـ صله

كـ بصمهِ...أيْماناتٍ لاااا تنتهي
أنّني الشريفة الأولى
وَ الحبيبة الأولى
وَ الأصيلة الأخيرة وَ الأوووولى
وَ الهدية الربانية التي يخشى مني عليّ
وَ عليهِ مني
وَ منهم عليّ
وَ عليّ منهم
وَ .........
إلى آخرهِ وَ آخرهِ



لـ أجد نفسي بعد احتساب وَ ثبات
مغلّـــــفة بـ بريق الهدايا الفاخر

في حوض الحاوية الكبيرررررة
مرميـّـــــة





















الـ أهم من كل ما ثرثرته لك ايها الجميل في الأعلى
أنكَ شرّفتَ " الكمّ الـ جمّ ....الذي يتأنق بكاءً في داخلي
وَ بـ صبر الثكالى الذين رضيَ الله عليهم
.......قرأتني


حيّاكَ الرحمن دوماً وَ أبداً

[صَبا المنذر]

كانت ترتدي " قميص النوم ..ذي الورود المنثورة "
لـ التوِّ استيقطت من النوم
رغم انها ... ما عامت بهِ..طوال الليلة
فقطْ ..كانت تقنع الاجواء المصاحبة للهدوء ..أنها سـ تخلد للراحة
وَ أيّ راحة تلك ..وَ ابن بطنها .. أشلاء .. يبكيها

أذكر انني رأيتها تمشي بـ ثقلِ متعب نحو حديقة المنزل
تحمل بيديها اللتان حملتااااااه كثيراً
وَ دللتاااااه كثيراً
وَ أطعمتاااااه كثيراً
وَ صففت شعره ...انيقاً
وَ دسـّت بجيبه الصغر ..ماااالاً كثيراً
وَ ارتفعتا في الليل البارد لله من اجلهِ دعاءً
وَ صفقتااااا نهار تخرجـــه ... مهندســاً
وَ أحضرتا الرخيص وَ الغالي ...من أجله ..لـ يصبح سااارقاً
وَ تشققتاااااا أسىً ... وهو يغرز شبابه بذرة الغضب

كانت تلك اليدين تحملان . فنجان قهوة
كـ أيامها السوداء
وَ مـُرّة..كـ العلقم الذي أذاقها إيــّاهْ

جلست على الاريكة
تحت شجرة الليمون ..كانت تلك الشجرة لـ التو قد استيقظت من النومْ
اقتربتا من بعضهما البعض
بدات الحاجــة " وَ قد رأيتها ..تشكي لـ رائحة الليمون همـّها..!
وَ ماكان بـ وسع كل الليمون ..سوى تهدئتها
بـ رائحة الصبر ... كـ عطر الجنــة

يوووووووه..وَ الجنةُ الجنــــــهْ ..تحت أقدامهِـــنَ
أوَ لااااااااااا يعلموووون

بدأ الدمع ينهار بـ عنفٍ
ماعدتُ أنا ..من خلف النافذة ...أقاوم الصبر
خرجت اليها
بـ قصةٍ طريفةٍ

بـ نكتة ٍ ...


أ ُوّااااااااه ....
بـ سردِ الذكريات الـ حُلـــــوهْ