إلى ميسمـةِ القلبْ
ميلادُ المطرْ .. هو أكثرُ من ميلاد هو ذلك الميلاد الّذي جمّعني بكِ من جديدْ
ميلادُ المطرْ .. حكايةٌ أكبرُ من أن تُكتب في ملاحـمْ
مقدّمـة الاحتفالية ما كان ليكون لها طعمْ إن لم تكن منك
فأنتِ ابنةُ المطرِ .. التي أعطت و ظلّ اسمها موشومًا على صدرِ البنفسجْ
فقطْ لو "تعوديـن" و تشرقَ الشمس من جديد!
إلى ميسمـةِ القلبْ
ميلادُ المطرْ .. هو أكثرُ من ميلاد هو ذلك الميلاد الّذي جمّعني بكِ من جديدْ
ميلادُ المطرْ .. حكايةٌ أكبرُ من أن تُكتب في ملاحـمْ
مقدّمـة الاحتفالية ما كان ليكون لها طعمْ إن لم تكن منك
فأنتِ ابنةُ المطرِ .. التي أعطت و ظلّ اسمها موشومًا على صدرِ البنفسجْ
فقطْ لو "تعوديـن" و تشرقَ الشمس من جديد!
ا ش ت ق ت ك
مي سما ،
هي "ابنة المطر" التي لا تتواني أبدًا في أن تقدم كل ما من
شأنه أن يجعل هذا المكان أكثر روعة وفتنة.
صحيح أن المطر يفتقد حضورها منذ فترة بسبب ظروفها
الدراسية .. إلا أنها أبت إلا أن تكتب احتفالية المطر للسنة
الثالثة على التوالي.
ليلى ،
أنا على ثقة من أن تلك الميسمة ستعود لواحتها البنفسجية
إن شاء الله.
شكرًا لكِ .. و أخرى لـ مياسم
ودام الوّد بينكما ودمتما مطريتان ..
إلى ميسمـةِ القلبْ
ميلادُ المطرْ .. هو أكثرُ من ميلاد هو ذلك الميلاد الّذي جمّعني بكِ من جديدْ
ميلادُ المطرْ .. حكايةٌ أكبرُ من أن تُكتب في ملاحـمْ
مقدّمـة الاحتفالية ما كان ليكون لها طعمْ إن لم تكن منك
فأنتِ ابنةُ المطرِ .. التي أعطت و ظلّ اسمها موشومًا على صدرِ البنفسجْ
فقطْ لو "تعوديـن" و تشرقَ الشمس من جديد!
ا ش ت ق ت ك
كبيرةٌ في القلـبِ يا ليلى ،
كأنَّكِ تعلمِين أنِّي حِينَ كتبتُ لاحتفاليَّة المطَر؟ ظمَّنتُها أُمنيَاتي أن يجتمِع رِفقةُ الزّمانِ والمكانِ .
و لو صُدفةُ احتفالٍ عابِـرة .
سعِيدة بوُجودكِ ليلى ، وَ بأنَّ هاتهِ الكلمَة أخذَت قدرها في عينيكِ ..
صدّقيني : المطَر هُو أنتِ وبعضُ رفيقاتٍ حطُّوا في القلبِ وما رحلُوا .
قريبةٌ أنـا من هَتنِ الأدَب ، أكتُب " اشتقتُكِ " على غيمـةٍ وهبتُهَا الاستستقَاءَ وَ سَتُمطِر .
شُكراً لأنّكِ جئتِ ..