|
|
رَتْلُ المـزن إيقاع الغيث قصيداً و شعراً حرَّا و مقفىً |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
[ يا لهفَ نَفسِـي .. }
/ .. سَــلامٌ عليكمْ .. و رحمةُ اللهِ و بركاتهُ ..× نأملُ فيكمُ الخيرَ و الصلاحَ يا شبابَ الإســلامْ .. فكونوا كذلــكْ ../ [ يا لَهفَ نَفسِــي .. } أيُّ خَطبٍ أصمَى نُفُوسَ الشَّبابِ ؟ كيْ يَضِيعُوا فِي طريقِ الهَلاَكِ دربُهُمْ أضحَى مُوحِشاً ذا ظَلامٍ لمْ تُلأْلأْ فيهِ نُجومُ الفَكَاكِ قلَّدُوا الغَرْبِيِّينَ في كلِّ شيءٍ بلْ وَ حتَّى في سَكْنِهِمْ وَ الحَرَاكِ ! كيفَ باعُوا ما أُرِثُوا من فَخَارٍ ؟ و اسْتَحَبُّوا السُّفْلى مَكانَ السِّمَاكِ ؟! حِينَها ... هلْ نرضَى بِأَنْ يستمرُّوا فِي مَآسٍ ، ضُمِّنَتْ فِي الشِّبَاكِ ؟ لا وَ رَبِّي لا نرتضِي أن يكُونُوا إِمَّعاتٍ تسعَى إلى الإِنْتِهَاكِ بلْ نُرَوِّي أرواحَهُمْ منْ معينٍ ذِي صَفَاءٍ منْ مِثْلِ طُهْرِ المَلاَكِ كيْ يُعِيدُوا أمْجادَ تارِيخِ جيلٍ سادَ أرْضَ الدَّيَّانِ بِالإِمْتِلاَكِ * و نظمهُ ، أسامة بن ساعو / السَّـطَـفِـي ..× الأحــدْ ، 25/11/2007 - و عُدِّلتْ بعدَ ذلكْ .. |
10/06/2008, 06:21 PM | #2 | |||
شاعرة الأوركيد
|
|
|||
12/06/2008, 05:34 PM | #3 | |||
مشرف رَتْلُ المزن
|
|
|||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|