إملاءات المطر   إملاءات المطر


معطف [ الكاتب : مصطفى معروفي - آخر الردود : مصطفى معروفي - ]       »     مراحب [ الكاتب : فتحية الشبلي - آخر الردود : فتحية الشبلي - ]       »     آخر الأنقياء العابرين.! [ الكاتب : رداد السلامي - آخر الردود : رداد السلامي - ]       »     قصة حزن نوف [ الكاتب : خالد العمري - آخر الردود : خالد العمري - ]       »     مطر.. مطر [ الكاتب : أحمد بدر - آخر الردود : أحمد بدر - ]       »     حنانيــ .. آت ! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : عبد العزيز الجرّاح - ]       »     ما أجمل أن..! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     ركن خافت و [ أَشياء لن تهم أَحَداً ، ... [ الكاتب : ريم عبد الرحمن - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     .. وَ .. [ الكاتب : أسامة بن محمد السَّطائفي - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     افتقــــد !! [ الكاتب : ضحية حرمان - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »    


العودة   إملاءات المطر > الإملاءات العامـة > إملاءات شاسعة
التعليمـــات التقويم

إملاءات شاسعة مساحاتٌ شاسعة .. لـِ كُلِ ما هو خارجٌ عنْ الأُطرْ.


حدِّثونِيْ عَنْ كِتابٍ أُحَدِّثُكمْ

مساحاتٌ شاسعة .. لـِ كُلِ ما هو خارجٌ عنْ الأُطرْ.


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05/06/2008, 10:53 PM
الصورة الرمزية عبد العزيز الجرّاح
عبد العزيز الجرّاح عبد العزيز الجرّاح غير متواجد حالياً
المديـر العـام
 



عبد العزيز الجرّاح has a reputation beyond reputeعبد العزيز الجرّاح has a reputation beyond reputeعبد العزيز الجرّاح has a reputation beyond reputeعبد العزيز الجرّاح has a reputation beyond reputeعبد العزيز الجرّاح has a reputation beyond reputeعبد العزيز الجرّاح has a reputation beyond reputeعبد العزيز الجرّاح has a reputation beyond reputeعبد العزيز الجرّاح has a reputation beyond reputeعبد العزيز الجرّاح has a reputation beyond reputeعبد العزيز الجرّاح has a reputation beyond reputeعبد العزيز الجرّاح has a reputation beyond repute
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى مشاهدة المشاركة
عبد العزيز
الرابطْ يعمل .. حاول الآنْ
لأني قمت بتحميله و هو ينعم مع بقيَّـة الكتبْ الآنْ ،

عودة إليكمْ .. أحبّة المطرْ
بديوانٍ شهيٍّ جدّاً أقلُّ ما يقالُ عنهْ (رائِعْ)
كيفَ لا و هو للإعلاميّ المتميّز .. زاهي وهبى

ديوانْ تتبرّجُ لأجليْ

أؤمنُ كثيرًا .. بِمشيئةِ القدرِ
تلكَ التِي .. توصلكَ لِشيءٍ لم تكنْ تبحثُ عنهْ
كما قالت يومًا أحلام مستغانمي :
(أجمل الحبّ ذلك الّذي نجده حينما نبحثُ عن شيءٍ آخرْ)
هكذا معي أجمل الكتب تلك التي نلقاها في الرّف أثناءَ بحثنا عن كتابٍ آخرْ

غلافُ الكتابِ .. بسيطٌ و أنيقْ
المقدمـة التي كتبها سعيدْ عقلْ .. جعلتني أتلهفُ للقراءة
و الإعادةِ كذلكْ .. لازلتُ في البداياتْ لكنّ البداية كانت مدهشة و جميلة
و بسيطة حدّ الرّوعة،
زاهي وهبى شاعرٌ يستحقُ أن يُقرأ لهْ

قبسٌ من نورْ :


قراءةٌ ممتعة أتمنّاها لكمْ
: ) .. طبعًا الدّيوان غير موجودٍ على الأنترنتْ
إذ أن الطبعةَ الأولى تبدو جديدة .. (2007) ،

سنعودْ .. : )
ليلى ،

شكرًا لتحميل الرابط.
وشكرًا لـ ديوان زاهي وهبي
هو إضافة رائعة بالتأكيد
سأقتنيه قريبًا إن شاء الله.

تحية؛
 
توقيع :  عبد العزيز الجرّاح
رد مع اقتباس
قديم 07/06/2008, 10:46 AM   #2
ليلى العيسى
"[البَنَفْسَجْ]"
 
الصورة الرمزية ليلى العيسى
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح مشاهدة المشاركة
ليلى ،

شكرًا لتحميل الرابط.
وشكرًا لـ ديوان زاهي وهبي
هو إضافة رائعة بالتأكيد
سأقتنيه قريبًا إن شاء الله.

تحية؛
العفو يا عبد العزيز،
أخبرنا حينها عن رأيكْ ،

: )
ليلى العيسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07/06/2008, 10:17 AM   #3
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى مشاهدة المشاركة
عبد العزيز
الرابطْ يعمل .. حاول الآنْ
لأني قمت بتحميله و هو ينعم مع بقيَّـة الكتبْ الآنْ ،

عودة إليكمْ .. أحبّة المطرْ
بديوانٍ شهيٍّ جدّاً أقلُّ ما يقالُ عنهْ (رائِعْ)
كيفَ لا و هو للإعلاميّ المتميّز .. زاهي وهبى

ديوانْ تتبرّجُ لأجليْ

أؤمنُ كثيرًا .. بِمشيئةِ القدرِ
تلكَ التِي .. توصلكَ لِشيءٍ لم تكنْ تبحثُ عنهْ
كما قالت يومًا أحلام مستغانمي :
(أجمل الحبّ ذلك الّذي نجده حينما نبحثُ عن شيءٍ آخرْ)
هكذا معي أجمل الكتب تلك التي نلقاها في الرّف أثناءَ بحثنا عن كتابٍ آخرْ

غلافُ الكتابِ .. بسيطٌ و أنيقْ
المقدمـة التي كتبها سعيدْ عقلْ .. جعلتني أتلهفُ للقراءة
و الإعادةِ كذلكْ .. لازلتُ في البداياتْ لكنّ البداية كانت مدهشة و جميلة
و بسيطة حدّ الرّوعة،
زاهي وهبى شاعرٌ يستحقُ أن يُقرأ لهْ

قبسٌ من نورْ :


قراءةٌ ممتعة أتمنّاها لكمْ
: ) .. طبعًا الدّيوان غير موجودٍ على الأنترنتْ
إذ أن الطبعةَ الأولى تبدو جديدة .. (2007) ،

سنعودْ .. : )
ليلى تنتابني حالة من اللاوعي بما حولي
عندما أدخل مكتبة و أرى الكتب مصفوفة
على الأرفف..
يا الله! شعور لا يوصف أود لو أقتنيها جميعاً
و دائما تصيبني الحال التي أصابتكِ فأكون بصدد
البحث عن كتاب و تقع عيني على كتاب آخر
فأصرف نظري إليه و أتفحصه..
من مواقفي الطريفة
أذكر أنني في مرة من المرات ذهبت إلى مجمع
تجاري كبير يحوي مكتبة ضخمة لبيع الكتب..
اشتريت المجموعة الكاملة للشاعر ( فاروق جويدة)
و حان وقت الصلاة و خرجنا من المكتبة للعودة بعد انقضاء الفرض
و في الاستراحة أخرجت المجموعة و بدأت أقرأ و الكل ينظر
إليّ بين محدِّق و مختلس و مندهشٍ و مشفق!
و في هذه الأثناء تقدم مني صبي صغير (متسول)
و ناولني ورقة قد كُتب عليها شكواه من الفاقة و العوز إلخ آخره
و هذه الظاهرة قد بدأت تتفشى في جسد المجتمع..
و من شدة انسجامي في القراءة و انهماكي في التجديف
في قصيدة استهوتني..أخذت الورقة من الصبي و بعد أن قرأتها
أودعتها بين صفحات الكتاب الذي بين يدي دون أن أنطق بكلمة
فما كان من المتسول إلا أن انتهرني و طلب الورقة و انصرف!

شكراً ليلى سأبدأ رحلة البحث عن الديوان الموصى بقراءته
لا شك أنه ممتع..
توقيع :  سودة الكنوي

 تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

اضغط الصورة للتكبير

كَغَيثِ السَّمَا تَحيَا بِهِ كُلُّ بُقعَةٍ=وَتُزهِرُ في إِقبَالِهِ الفَلَوَاتُ
هَمَى حُبُّ عَبدِ اللهِ فِينَا فَأَينَعَت=لَهُ في رُبَى أَفرَاحِنَا الثَّمَرَاتُ
فَكَيفَ أُغَنِّي وَالمعَانِي تَهَدَّمَت=أَمَامَ مَجَارِي سَيلِهَا الكَلِمَاتُ
وَكَيفَ أُوَفِّي مَشهَدَ الحُبِّ وَصفَهُ=وَفِيهِ مَعَانٍ مَا لَهُنَّ صِفَاتُ
فَبَينَ إِمَامِ المسلِمِينَ وَشَعبِهِ=مِنَ الحُبِّ نَوعٌ آخَرٌ وَلُغَاتُ
إِمَامٌ شُعُوبُ الأَرضِ تَحسُدُ شَعبَهُ=عَلَيهِ وَتَستَشرِي بِهَا الحَسَرَاتُ
شعر: أبو الطيب د.محمد بن علي العمري
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08/06/2008, 11:36 AM   #4
ليلى العيسى
"[البَنَفْسَجْ]"
 
الصورة الرمزية ليلى العيسى
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي مشاهدة المشاركة
ليلى تنتابني حالة من اللاوعي بما حولي
عندما أدخل مكتبة و أرى الكتب مصفوفة
على الأرفف..
يا الله! شعور لا يوصف أود لو أقتنيها جميعاً
و دائما تصيبني الحال التي أصابتكِ فأكون بصدد
البحث عن كتاب و تقع عيني على كتاب آخر
فأصرف نظري إليه و أتفحصه..
من مواقفي الطريفة
أذكر أنني في مرة من المرات ذهبت إلى مجمع
تجاري كبير يحوي مكتبة ضخمة لبيع الكتب..
اشتريت المجموعة الكاملة للشاعر ( فاروق جويدة)
و حان وقت الصلاة و خرجنا من المكتبة للعودة بعد انقضاء الفرض
و في الاستراحة أخرجت المجموعة و بدأت أقرأ و الكل ينظر
إليّ بين محدِّق و مختلس و مندهشٍ و مشفق!
و في هذه الأثناء تقدم مني صبي صغير (متسول)
و ناولني ورقة قد كُتب عليها شكواه من الفاقة و العوز إلخ آخره
و هذه الظاهرة قد بدأت تتفشى في جسد المجتمع..
و من شدة انسجامي في القراءة و انهماكي في التجديف
في قصيدة استهوتني..أخذت الورقة من الصبي و بعد أن قرأتها
أودعتها بين صفحات الكتاب الذي بين يدي دون أن أنطق بكلمة
فما كان من المتسول إلا أن انتهرني و طلب الورقة و انصرف!

شكراً ليلى سأبدأ رحلة البحث عن الديوان الموصى بقراءته
لا شك أنه ممتع..
القصّة طريفةٌ بحقّ،
تروقني المعارضْ الدوليَّـة
لأن لا شيءَ فيها سوى الكتبْ .. الكتبْ،!
أحسدهم .. و أظلّ متفرجة على الكتب التي يجلسون أمامها
أضحكني فقط أحدهم .. قال لي قرأت كلّ هذه الكتب المعروضـة في فترة فراغي
فـ ازددت حسدًا له !
الوقت الّذي يمضي بين الكتبِ يا سودة
لا ندَم على هروبهِ منّا البتة البتة،

على ذكر فاروق جويدة
لكمْ ديوان (لأنّي أحبّك) ،

http://leila1509.googlepages.com/-.pdf

سودة لكِ
ليلى العيسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16/06/2008, 06:02 AM   #5
ريما
في رُوحِ المطَرْ .. }
 
الصورة الرمزية ريما
افتراضي هدية:) --رأيت رام الله--

رأيت رام الله لـ مريد البرغوثي


,
كتاب مذهل ربما موجع..!
يحكي معاناة العودة إلى أحضان الوطن..(فلسطين)
ومعاناة الحصول على تصاريح لمّ الشمل
شتات الغربة ,وضياع المغترب
,
هو سيرة ذاتية
أشبه بالرواية
,
اقتباس:
الغربة لا تكون واحدة. إنها دائماً غربات.غربات تجتمع على صاحبها وتغلق عليه الدائرة، يركض والدائرة تطوقه. عند الوقوع فيها يغترب المرء ((في)) أماكنه و((عن)) أماكنه. أقصد في الوقت نفسه.يغترب عن ذكرياته فيحاول التشبث بها. فيتعالى على الراهن والعابر. إنه يتعالى دون أن ينتبه إلى هشاشته الأكيدة. فيبدو أمام الناس هشاً ومتعالياً. أقصد في الوقت نفسه.”
هذا الكتاب الشهيّ الغنيّ
لا أريد أن أسهب في وصفه..
يكفيك بعد قراءته أن تردد :
حقاً رأيت رام الله

كل من أحبهم وددت لو يقرأونه
هو لكم آل المطر

http://www.4shared.com/file/51456266..._ramallaa.html
إذا كان الرابط لا يعمل
أخبروني
حتى أرفعه مرة أخرى
ودي لكم
توقيع :  ريما

 

حافة الوقت تنتصر


التعديل الأخير تم بواسطة ريما ; 16/06/2008 الساعة 06:23 AM. سبب آخر: إرفاق اقتباس من الكتاب :)
ريما غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16/06/2008, 12:42 PM   #6
سهى الأحمد
~ كاليَاسَمِيـنْ .!
افتراضي



غِبتْ كثيرا ً عنْ معينكمْ .!

سأعودْ هُنا بإذنِ الله لأستدركْ ما فاتنيْ
فهنا ثروة فكرية تستحقّ الوقوفْ عندها : )



للفاضلتانْ / سودة الكنويْ , ليلى العيسى
لكُمْ جميعا ً
توقيع :  سهى الأحمد

 

يا ربّ مع مطلع ومع مغربَ الشّمس = أسألك , ترحمني وتغفر ذنوبي .!


لأحدهم
سهى الأحمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21/06/2008, 09:42 PM   #7
مياسم
ابنة المطـر ..
 
الصورة الرمزية مياسم
Smile من جَديد .. معَ مُحمَّد عُلوَان ..


هل أنفُضُ يَدِي من حُبِّكَ الذِي جاءَ من حيثُ لا أدرِيْ .. ؟
وَ رَاحَ إلى حيثُ لا أستَطِيع اللِّحاقَ بِهْ !
حتى وَ إنْ فَعلتْ !
أيُّ أمرأةٍ تلكَ التِي سَ تكفِينِيْ بَعدَ أنْ رَفعتِ أنتِ سقفَ الكِفايَة إلى حَدٍّ تَعجزَ عنهُ النِّسَاءْ .. ؟
هذَا السَّقفُ الشَّاهِقْ .. مُعجزَتُكِ مَعِي ..وَ مأسَاتِي معَكِ .. !
عندمَا تنجحُ امرأةً في الوصُولِ بِ سقفِ الأُنُوثَة إلى حَدٍّ تتسَاوَى تحتَهُ النِّسَاءْ !!
وَ تستحِيلُ فوقهُ النِّسَاءُ أيضاً .. !! *

..... اقتِبَاسِ من رِوَايَة ( سَقف الكِفَايَة ) لِـ مُحمد حسَن علوانْ .
أكثَرُ مما قِيلَ عنهَا وَ مما سَ يُقَالْ .. أُمنِيَاتِي بِقِراءةٍ مُمتِعَة للجَمِيعْ .. منْ هُنا ..

توقيع :  مياسم

 


إنْ مررتَ قرِيباً من هُنا ، فاقرأْ على شَاهِدة مَوتِيْ :
ميَاسِمٌ لا تنسَى يوماً فيهِ رُوِّيَت بِالمطَرْ .

مياسم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07/06/2008, 10:36 AM   #8
ليلى العيسى
"[البَنَفْسَجْ]"
 
الصورة الرمزية ليلى العيسى
افتراضي طوقُ الياسَمِيْـنْ .. رِسالة في الصّبابةِ والعشقِ المستحيلْ ،!

أغلقتُ دفتيّ الكتابْ
و أنا أشهقْ .. هذا القدرُ الّذي نحملّه .. مصائبنا
يتبيّن في هذه الرواية .. كيفَ يمكنُ للسّعادةِ أن تكونَ في متناولِ القلبْ
بيدَ أنّا .. نحوّلُ المسالكْ .. و نطوّل الطرقْ
و قدْ نصِلْ .. أو (نموتْ)!

واسيني الأعرجْ
و دربُ الياسمين / طوقُ الياسمينْ
روايةٌ كانتْ .. أمْ سيـرةٌ ذاتيَّـةٌ .. أم محضُ رسائلْ في العشقْ / الشّوقْ
كلّها تصبّ .. في قالبٍ جميلٍ بدءًا من اللّغَـة العربيَّةِ الأنيقـةِ التي تتخللها كـ العادة اللّهجةُ المحكيّة
(جزائرية - شاميّة) .. و اللّغة الأجنبية (الفرنسيَّـة) ،!
كلُّ هذا يمنحُ لِـ الرّوايةِ الصّدق الّذي يجعلها ملموسـة من الوريد إلى الوريد،!
إلى القصّة ككلْ .. إلى العشقِ الّذي يكون بين أيدينا
و نسيرُ .. إليهِ بِطرقٍ أكثرَ وعورةًَ .. أكثرَ ألمًا : )


ممممْ
بغضّ النظر .. عن بعضٍ ممَ جاءَ في الرواية
مسّ لِـ الذات الإلهيّة .. وَ تفاصيلٍ حميميةٍ جدّاً لم تعدْ الرّوايةُ العربيّة
تخلو منهَا .. إلَّا أن الرّواية تأخذك لِعالمٍ بعيدْ .. جدّاً ،

يوووهْ
حينما أكملتْ قلتْ (ما أغباهم العشّاقْ .. يسيرونَ بِخطًى ثابتة لِـ التهلكة و الخسارة)

قراءةٌ ممتعـة أتمنّاها لكم
و أنا على ثقةٍ أنكم .. ستصافحون الجمالْ

سأعود لِقراءةٍ أخرى متأنيّة
و آتيكم بقبسٍ منها ،

ليلى العيسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08/06/2008, 12:55 PM   #10
ليلى العيسى
"[البَنَفْسَجْ]"
 
الصورة الرمزية ليلى العيسى
افتراضي

و عليك سلامٌ من ربٍّ رحيمْ
أسامـة
جمال حضوركْ يُضاهي جمالَ الغرقِ بينَ الكتبْ
دُم بِـ الجوارْ ،
ليلى العيسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:01 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها