[ لا تاخذين الجرح ..!

[عروس السماء]

إلى الأماني :


ليتك قتلتي أول الحزن ... / ..جـوّاي !
...........ماكان قلتي : ( بسألك .. مانتهيتـه ) !!
جيتك وشايل فـي ضلوعـي هدايـاي !!
...........وحلم ٍ كبير .. ومن جروحي .. بنيتـه !

إلى البكاء :

فرشاتين و الصور /




:

إلى الجرح :

الياس يرمي .. أسود الهـم .. بحشـاي
والحلم بيدي .. / لليالي / .. رميتـه !! ................
وانتي دخيلـك .. لاتذكرتـي .. ابكـاي
قولي عطاني بيت ..! ياما ... قريتـه !!................
لاتاخذيـن الجـرح ! .. خليـه ويــاي
أذكرك ... فيه ! .. ولاذكرتك ../ نسيته !................

وعذراً بحجم الشوق لمساحة الغياب ؛
ودي ؛

 

[ابتسام آل سليمان]

فقط... تبارك ربي...وبوركت أناملـ السحر...
مرحبا بك أيتها العروس.

[ليلى العيسى]

بركاتْ : شاعر فنَّـانْ
و تصميمكِ يا عروسَ السَّمـاءِ فِتنة
فقطْ صورة الفتاة .. التي تبدو أنها فعلا مضافة و ليست جزءًا من الصّورة
لكن التّصميم في مجملـهِ بديع .. لونًا و تنظيمًا للكلماتْ : )
دمتِ أيّتها البيضاء

[ريم عبد الرحمن]

هلا بك يا عروس السماء

لوحة أنيقة وجميلة

سلمت أناملك



( ما بقى تغيبي )

[ندى عبدالعزيز]

:/:

أنَامِلٌ صَاغتْ مِن الجُرح فِتنَه
لاعَدمْ

:

عروسْ ( إِشتقنالك )

[عروس السماء]

أهلاً وحي ؛

وجودك كالمطر ..
شكراً جزيلاً لك ..

[عروس السماء]

ليلى العيسى ؛

تم تدوين الملاحظه على وريد قلبي / لأعمل بها في المرات التالية ..
وبقية حديثك أسعدني ياطيبه ..
شكراً جزيلاً لك ..

[عروس السماء]

ريم عبدالرحمن ؛

سعيدة بك غاليتي ..
( ومابغيب لعيونك )
لقلبك

[عروس السماء]

ندى عبدالعزيز ؛

ربما لأن الجرح يكتبنا كثيراً !



* واشتقتكم أكثر / واسألي قلبي

[عبد العزيز الجرّاح]

عروس السماء،

لا أحد يختلف على رقي ذائقتك الشعرية
كما أن لا أحد يختلف على روعة وفتنة
هذا التصميم.

شكرًا لـ أناملك الفاتنة، الناعمة ..
وأهلًا بك في إملاءاتك المطرية ...

تحاياي