وَ .. كَأنَّهُ الوَجَعُ يَتَهَادَى عَلَى أَذْرُعِ الفَقْدِ ؟!

[مياسم]

صباحُكِ يزخرُ بِ الاحتِوَاءْ .. ،
الاحتِوَاءْ اللاّبعدهُ غِيابْ ، أيتّها الأنيقَة / بيَاضْ
المكَانُ قفرٌ بِلا رُوّاده ، وَ أنتِ هُنا محلُّ إعجابٍ دائمٍ من المطرِ وَ آلِه .
فَلْتنعَمْ بِ زهراتك الأرضُ التي احتَفلتْ بكِ وَ لا زالتْ ترى فيكِ السّقاء .
بيَاض .. كثيرُ الشكرِ في حقكِ قليل . أيتها الربيعيّة .. ماذا عنكِ إن غبتِ ؟
كلّنا مُعلّقُون من قُلوبنا إلى المطَرْ .

[ليلى العيسى]

قَاطِفَ الورودِ
و هذا ما نرومـهْ، البقاءْ دومًا
: )
شكرًا مطيرًا .. و أهلاً بِكْ على الدوام.

[ليلى العيسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم زيدان

أي وهج تتقنين يا أنتِ

وكيف لنا ألا نمارس طقوسنا خارج هذا البنفسجي

هو لازم ...

كما القهوة

وياسمين الذاكرة

بياض ...

يسعدني و كثيرا

التواجد حيث أحس بنسيم هواء لطيف يتخلل حبات مطرٍ عاشقات



عودوا

عودوا

ولكم البنفسج ينحني خجلاً

سليم
يبدو أنّك، نسيتَ ارتشافَ القهوة؟



فَـ لتعدْ

[ليلى العيسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد العراقي

يافزعي...
الا يشفع لي وجعا
بين ثنايا اضلعي؟؟؟

من يدري ايها البياض ... ربما همت سحبهم الينا فواجهتهم موجة صقيع فأمطروا على بقعة هناك كانت في امس الحاجة لمطرهم
يكفيني انهم ممطرون اينما حلوا...

يشتاقهم و يشتاقكم المطرُ يا أحمد
حتى المطرْ هُنا يتوقُ لِـ معانقة طيوفهم ،!
كونوا الأقربْ دومًا

[ليلى العيسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رانية أحمد

أبتسمي ودعي المطر فقط يبلل حرفكِ الجميل

وسنبقى هنا يا بياض

رانيـة
كلما تمريـنْ، و كأنما يقول الوفاءُ
هذهِ الدهشـة [تتلبسني]،!
ستظلينْ و ستفرحين القلبَ دومًا : )

أنتِ في القلبِ و المطر

[ليلى العيسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سَارَّة رَحَّال

و أتنّفسه أنا أيضا لكم جميعا و لهذا الوطن الصغير
نحنُ هنا الآن، و هذا الأهم

شُكرا يا ذات البياضِ لهذه الدعوة البيضاء
لبيكِ عودةً برغم ضيقِ (الوقت).
على أملِ عودة البقيّة !

أنتِ تعلمينْ
أن الانتظارَ ، يجلبُ المضرة لِـ الفؤادْ

ستعودينْ و يعودُ الجميعُ أثِقُ بِهذا ،!

أنتظِرْ ... : )

[ليلى العيسى]

كلّنا مُعلّقُون من قُلوبنا إلى المطَرْ
تُهتُ يا ميسمَ القلبِ
كلُّنا معلّقون كلُّنَا .. : )
كلّما ألمحُ طيفكِ .. أستشعرُ الرواءْ
و ماذا عنكِ .. ، فَـ لتكوني بِـ القربِ دومًا