قنـــ بوح ــديـل

[ليلى العيسى]

اِبتَسِمْ
أخبرتكَ أنّي أعشقُ شفاهكْ إذا ما ابتسمتْ!
شفاهكَ تُشْعِلُ قِنديلَ الفرحِ داخليْ!

هكذا أجملْ
هكذا أحبّكَ أكثر!

يا رانيـة أيّ قنديل جمالٍ
يضيءُ لو لم يكُنْ منكِ!؟

[سودة الكنوي]

لقد أضاء وقود همتك العالية
و عزيمتك القوية
قناديل إعجابي و إكباري
و أنطقت صمتي الشاحب الذي ترعرع في أحضان العتمة أشهراً
أنتَ أنتَ! تستحق أن تكون دائما في الصدارة
بلا منازع و بلا منافس

[ليلى العيسى]

لِمَاذا يَجدُرُ بِيْ أن أنسَى
و قِنديلُ حبِّكَ يَخْفَتْ .. و لا نُورَ يُؤَدِيْ
بِيْ إلى موتْ!

[سودة الكنوي]

أضيء مصابيحَ الخيالِ و أسرجُ=و أسري بها في ليلِ همي و أُدلجُ
سراجي معي و الليلُ فيَّ و أمتطي=نجائب فكرٍ ما عليهنَّ هودجُ
خفافاً كلمحِ الطيفِ كالسيف كالسنا=لهنَّ إلى كلّ المغاليقِ مولجُ
عليهن أسري بالقناديلِ في دمي= و أنفذ من أقطارِ نفسي و أخرج

د. محمد بن علي الكعبي العَمْري( أبو الطيِّب)

[أسماءْ آل عَمرْ]

رانيا صاحِبَةُ الذّوق المخْ ـتلف..!

مساحَة لَذيذَة.. وأظنها ستضطرّ لتحمّلِ تجوالي المتكرّر بها..!

قراءَتُكِ والأفكار أشبه بِقنديلٍ يَدلّنا لسِرّ اللّغة, الجّ ـمال والاستثنائيّة..!

كوني هكذا دهرًا..!

وهذه لخصوصيّتكِ


أسماء..!

[سودة الكنوي]

عندما كنا معاً / كنت معي
كنتُ قنديلاً جديداً أضواؤه تضاهي أشعة الشمس
كنتُ أستمد منك وقودي!

و عندما افترقنا / غبت عني
صرتُ قنديلاً بلا فتيل فأحرقت الزيت لأستضيء..
/

/

/
و عندما القينا / عدت إلي
تأخرت كثيراً...
فوقودي قد نفذ
و انطفأت كل قناديلي..

هل ستعيش معي في العتمة؟؟

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

*


على ضوءِهِ أرانِـــي ..

أهذِي بتخارِيفِ الأبجَدِيَّــة ..

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

/


وَقْتَ الهجيعِ ..

يحلو لي التسامرُ مع ظِلالِ الوهمِ في داخِلي ..

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

بوحٌ على لِسانِ مُنافقْ :

سرقوا منِّي أقنعتــي ..

فبأيِّ وجهٍ سأظهــرْ ؟!

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

بوحٌ على لِسانِ وامِقْ :

ليتها تعرفْ ..

كم حاولتُ استِنطاقَ الرَّصيفْ ..

فقطْ ..

لأنَّها مرَّت عليهِ ذاتَ أمسِيَّــهْ ..