إنّي لأَشعُرُ أنّني حُبلى ..!

[أَحْ ـمَد عُدْوَان!]

أوقاتكم ماطرة براحة البال ،،


لا تَمْتَقِعْ
هي كِلْمَةٌ عَجْلى
إنّي لأَشعُرُ أنّني حُبلى ..
وصرختَ كالمسلوعِ بي .. " كَلاّ " ..
سنُمَزِّقُ الطفلا ..
وأخذْتَ تشتِمُني ..
وأردْتَ تطردُني ..
لا شيءَ يُدهِشُني ..
فلقد عرفتُكَ دائماً نَذْلا ..

for listen

لا شكَّ قضيَّة
شائكـةُ ،،
يختلط فيها الدينُ بالعُرفِ
وتمتزجُ فيها دمعةُ النَّدم بقلَّة الحيلة ،

أّولى ضحاياها امرأة غرَّها الحلم الأبيض ..فاستكانت لوَعْدٍ لا أمان له ،،
وليس آخر الضحايا ...ذاك الجنين القابع بين أحشائها
وليس من ذنبٍ لهُ غير ما اقترف [العاشقان] !

ماذا ؟ أتبصِقُني
والقيءُ في حَلقي يدمِّرُني
وأصابعُ الغَثَيانِ تخنقُني ..
ووريثُكَ المشؤومُ في بَدَني
والعارُ يسحقُني ..
وحقيقةٌ سوداءُ .. تملأني
هي أنّني حُبلى ..

بعيدا عن تحميل المسؤولية لأي طرف ،،

ما الحلُّ الأمثل لهكذا مأساة ،؟

بانتظاركم آل المطر الكرام ـ

دمتم بغيث ،،

 

[سودة الكنوي]

أحمد عدوان..

كأني ألمح تلك الدوائر التي تتشكل عندما نلقي حجراً في بركة ماء و تبدأ في الاتساع و الاتساع و الاتساع و الامتداد..

بالضبط هي هكذا قضيتك المطروحة..
بتقدمة ولا أروع!

أحمد مدهش!

سنعود للنقاش..

[ليلى العيسى]

معضلةٌ يا أحمدْ
برغمِ أنّ زمن (النيّة) للفتاةِ باتَ أمرًا لا وجودَ لهْ
هي تذهبُ إليهْ بتلقاءِ نفسها إن لم تكن هي المبادرة؛
و بعيدًا عن تحميلِ المسؤولية
فَـ الحلْ أن يستعيدَ الـ هو رجولتهْ و يتزوجها أيّا كانت ظروفهْ!
- لطالما تخفى الرّجلُ بظروفٍ واهية -
أَوْ :
الشارِعُ الذي لا يرحمْ فَـ لا الأهلْ يتقبلون فكرة أن تكون ابنتهم عاقّة
و لا المجتمعُ كذلك ؛

برأيكْ يا أحمدْ .. أتتوقعُ وجودَ حلولٍ وُسْطَى ترضي جميعَ الأطرافِ في هذه الحالة؟
- على فكرة عندي جارة تعيش برفقة ابنتها .. والدها هو جارٌ كذلك .. فقط منحها الإسمْ -

أهلاً أحمد : )

[أَحْ ـمَد عُدْوَان!]

سودة ، بانتظر عودتك ،،
’’


بياض ، أهلا ،

أتدرينَ أنْ لا حلَّ لهكذا ورطة غير ما ذكرتِ ،
ولكن أنَّى للعاشقِ أن يتخلَّص من نذالتِهِ ويُقِرَّ بمسؤولية
ما جنت يداهُ ،!


وتبقى الوقاية والتحصين كما يقال أفضل من العلاج والترقيع ،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَيَاضْ!

برغمِ أنّ زمن (النيّة) للفتاةِ باتَ أمرًا لا وجودَ له
]

أقسم لك أن الحبَّ ... أعمى ، و لا يسمع [الكلام] .. و[النصيحة] !

ألف شكر لمرورك ،،

[سودة الكنوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أَحْ ـمَد عُدْوَان!

سودة ، بانتظر عودتك ،،
’’


بياض ، أهلا ،

أتدرينَ أنْ لا حلَّ لهكذا ورطة غير ما ذكرتِ ،
ولكن أنَّى للعاشقِ أن يتخلَّص من نذالتِهِ ويُقِرَّ بمسؤولية
ما جنت يداهُ ،!


وتبقى الوقاية والتحصين كما يقال أفضل من العلاج والترقيع ،،

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَيَاضْ!

برغمِ أنّ زمن (النيّة) للفتاةِ باتَ أمرًا لا وجودَ له
]

أقسم لك أن الحبَّ ... أعمى ، و لا يسمع [الكلام] .. و[النصيحة] !

ألف شكر لمرورك ،،

ها قد عدت...

و هنا يلعب الوازع الديني و الثوابت المغروسة و القيم المتجذرة في الضمير دورها..

نسأل الله السلامة و العافية..

لي عودة بعد عودة فالموضوع جدير بأن يتخذ مزاراً

[ليلى العيسى]

للعاشقِ أن يتخلَّص من نذالتِهِ ويُقِرَّ بمسؤولية

كيف يكون عاشقًا و في ذاتِ وقتٍ نذل؟!

أقسم لك أن الحبَّ ... أعمى ، و لا يسمع [الكلام] .. و[النصيحة] !

الحبّ أطهرْ يا أحمدْ من جسدْ!