كلمة شكر .. ودعوة لاستمرار التألق

[عبد العزيز الجرّاح]

آل المطر الكرام
أسعد الله صباحاتكم ومساءاتكم

ولأنه المطر منهل الأدب ووجهة الأدباء فقد أخذ على عاتقه ومنذ إنشائه أن يقدم كل ما فيه خدمة الشعر والأدب.
ولأن أعضاء هذا الصرح الأدبي لهم ذات التوّجه والرسالة فقد بادرت الأخت الشاعرة/ ابتسام آل سليمان بـ اقتراح لتقديم دورة العرَوض الرقمي.

وبفضلٍ من الله فقد بدأت الدورة بتاريخ 3 / 11 / 2009م بجهود مباركة من الاستاذة / ابتسام آل سليمان التي تقوم على تدريس الدورة، إضافة
إلى الطالبات اللواتي كان لديهن الدافع الكبير لتعلم العروض الرقمي.
وبعد مرور أكثر من شهر على بدء الدورة، ورغم تفاوت فترة تسجيل الطالبات، كان لا بد لنا من وقفة مع هذه المرحلة الجيدة التي وصلت إليها
دورة العروض، رغم الظروف التي تتسبب بانقطاع بعض الطالبات.

الطالبة / مريم الخالد:
أتمت الدورة الأولى و الثانية وتجاوزت الامتحان في كل ٍ منهما.

الطالبة / ذكرى أحمد :
أتمت الدورة الأولى بامتحانها و قريبا ستدخل امتحان الثانية.

الطالبتان / جهاد خالد و جوري جميل :
بقي لكل منهما الدرس الأخير في الدورة الأولى

الطالبة / إيمان بنت عبد الله :
وصلت للدرس الرابع في الدورة الأولى.

الطالبة / ليلى العيسى :
أتمت الدرس الثالث في الدورة الأولى.

ولا نملك إلا أن نقدم عظيم الشكر للأستاذة / ابتسام آل سليمان التي لا تتوانى عن تقديم المعلومة الوافية والكافية والمساعدة اللازمة والمتابعة
الدائمة للطالبات دون أي تقصير، رغم مهامها كمشرفة على قسمي رتل المزن و منابر فوق السحاب والتي تقوم بها على أكمل وجه.

كما لن يفوتنا أن نقدم الشكر لجميع الطالبات على تميّزهن ونبارك لهن ما وصلن إليه، آملين أن تكون كلمة الشكر هذه دافعًا آخر للاستمرار
على هذا النحو من التميّز والنشاط متمنين للجميع التوفيق والنجاح.

همسه:
تم فتح باب التسجيل في الدورة مرة أخرى، لذا لن يفوتني أن أدعو جميع الأعضاء ممن يجد لديه الموهبة والدافع للتسجيل في الدورة.

للتسجيل في دورة العَروض الرقمــي

دعواتي وأمنياتي بالتوفيق والنجاح للجميع إن شاء الله.

تحاياي
عبد العزيز الجرّاح

 

[ريم عبد الرحمن]

في كل يوم نفتح نافذة صغيرة لأطياف البهجة في إملاءاتنا الغالية

حيث القلوب المتفانية في خدمة هذا الصرح الغالي


وهاهي تلك الـ إبتسام تتربع على قمة الإخلاص في عطاءاتها المتواصلة
للمطر وللأخوات المتدربات معها في هذه الدورة


من القلب
قوافل شكر وتقدير لك يا إبتسام

ولكل من

ذكرى , مريم , ليلى , إيمان , جوري , جهاد ,, الأمنيات بالتوفيق

همسة ( أتابعكم من بعد وهذا العلم أصعب من كل معادلات الرياضيات ومسائل البرمجة التي تعلمتها )

والشكر موصول لـ سيد المطر ,, الشاعر عبد العزيز الجراح
على كل ما يقوم به من أجل الرقي دائماً بهذا الصرح


تقديري للجميع و

[إيمان بنت عبد الله]

أرى أن من يستحق تيجانَ الُشكرِ هي العزيزة .. ابتسَام


فلها أيدٍ طولى لا تُحصى جمائلها في هذه الدورة .





عبد العزيز .. شُكراً لهكذا إلتفاتَةٍ كريمةٍ .



و الزميلات العزيزات .. دُمتُنَ و التوفيق ..





/



إيمَان

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

:::

السلامُ عليكم وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتهُ ،

/

كانَ لاقتِراحِ الأخت ابتِسـام لِدورةِ العَروضِ الرَّقمي أثرهُ البالغُ وَ المُهمُّ على سيرِ عجلةِ الأدبِ في الإملاءاتِ ،

فأنا شَخصيًّا لاحَظتُ أخواتٍ كانَ اهتمامُهنَّ الكَبيرُ يَتَمَحْوَرُ حولَ النَّثرِ وَ الخَواطرِ ، وَ إنَّنا نَراهُنَّ بعدَ مرور الأيَّام يكتسبنَ خِبرةً وَ مَلَكَةً في الشِّعرِ بعدَما كُنَّ متذوِّقاتٍ فقـط ،

فوَالله إنَّ هذا النَّتاجَ لَفخرٌ لنا كُلَُنا وَ بِالأخّصِّ للأستاذَة المتألِّقَـة وَ الصَّبُـورَة صاحبَـة المُبادَرَة / ابتِسَـام آل سُليمَـان

شُكراً لكِ مرَّاتٍ وَ كّرَّات وَ لِطالِباتكِ المُجتهداتِ /

مريم الخالـد | ذكرى بنت أحمـد | جهاد خالـد | جوري جميل النَّعسَان | إيمان بنت عبد الله | ليلى العِيسَى

اللَّواتِي أمددنكِ بِجُرعاتٍ من القوَّة أعانتكِ على رِسالتكِ النَّبيلَـة ،

وَ كذا الشُّكرُ المَديدُ للمطرِ وَ إدارتهِ الكَريمَـة لاحتِضانها تِلكَ الدُّروس وَ على رأسِهم المُدير العام / عبد العَزيز الجَرَّاح



:::

[جوري جميل]

كلمة تشعلُ بداخلنا سراجَ الاجتهاد كل حينٍ .

شكرٌ غزير كالمطر أقدمه باسمي وباسم زميلاتي العزيزات لكل من :

المدير العام وأختنا ابتسام ..
ولكل من مرّ عابراً وألقى نظرة على مسيرة دورتنا.. وتصفح صفحاتنا

الزميلات : ذكرى , مريم , ليلى , إيمان ,جهاد جوري ( أنا )
أتمنى لكنّ ولي التوفيق والمثابرة حتى النهاية ..

[ندى عبدالعزيز]

:
نَطَأ عَتَبات العرفَانِ بِاسْمِ الرَّحمَنِ
هَذِه هِي حَالُنا حِينَما نَرى قِطِاف ثِمَار الأخَريِن قَد أينَعتْ ..
وددَنا لَو كنَا مَعَهم قَد زَرعَناهَا وشَاركنَاهُم قِطَافُها
:
المُعلِمَه القَدِيره ( إِبتِسام آل سِليمَانْ )
تبَقى حُروف الثَناء قاصِره وعطائُكِ أكبر ..
تباركَتْ مَجهوداتُكِ وَدُمتِ كَالمطرِ مِدْرارا ..
:

وألفْ ألفْ مباركَه لِالنجِيباتِ


:
:

[جهاد خالد]

العزيزة .. ابتسام
كلمات الشكر كلها ستقف عاجزةً أبدا أن توفيكِ حقكِ
وأجدني أقول الان بسعادة أنها دورة العروض الأولى التي أقدم عليها بهذا الشغف رغم رغبتي في الحصول على دورة مماثلة منذ زمن
ويعود السبب -بدون شك- إلى إخلاصكِ وتفانيكِ وحرصكِ على إيصال كل مفيد لنا
ولهذا أرجو من الله عز وجل أن يثيبك عنا ويجزيكِ خير الجزاء ويكلل جهودنا بالنجاح لتري فينا نتاج عطائكْ

سيدي .. الجراح

لا يفوتني أبدا أن أشكركم في هذا المقام على المطر كله ، تلك الواحة التي لا يُطيق عاشق للأدب الابتعاد عنها مهما كانت الظروف
فشكرا جزيلا

حبيباتي ورفيقات صفي : مريم ، ذكرى ، إيمان ، ليلى ، جوري

سعيدة بكن جدا وأسأل الله عز وجل أن يتم لنا على خير وأن يوفقنا إلى ما يحبه جل وعلا ويرضاه

ولآل المطر أجمعين ........ تحايا و دمتم طيبين

[مريم الخالد]

وتعجز كلماتي العقيمة عن شكري وامتناني بما تقدمونه من عطاء
جعله الله في ميزان حسناتكم

والشكر موصول للأخ عبد العزيز والأخت ابتسام والأخ المشرف الفاضل أسامة
وتمنياتنا للأخوات المتعلمات المزيد من التقدم
في سفح الإبداع كنتم ولا زلتم
آل المطر فعلا مميزين .... بوركتم

[سلاف أحمد]

هنا تلاقت بحب الخير أرواح = فعمّ منها بفضل الله أفراح
علمٌ وبذلٌ وآدابٌ يزينها = خلقٌ كريمٌ وفضل ليس ينزاح
وحظكم أهلَ إملاءاتِ عَنونه = ألرائعان ابتسامٌ ثم جراحُ

[ابتسام آل سليمان]

هنَا تَلاقَتْ بِحُبِّ الخَيْرِ أَرْواحُ = فَحَلَّ وُدٌ وذَاك العِطْر فَوّاحُ
هُنا تَسَامَى نَبيلٌ فِي تَألُّقِهِ= وَالسّعْدُ فِي أُفْقِنا كَالبَدْرِ وَضَّاحُ
وَقَدْ أَتَى بِعَظِيمِ الفَضْلِ أَحْسبُهُ=فَناءَ بَالشّكْرِ حَرْفٌ وَهْوَ صَدّاحُ
هُنا تَجَلّى سُرورٌ لا يُمَاثِلُهُ=فَجْرُ الرّبِيعِ وَلا تُمْلِيهِ أَفْرَاحُ
وَقدْ مَضَى للْعُبورِ النّورُ، يَتْبَعُهُ=الرّائِعونَ فَهذَا الحَرْفُ إَيضَاحُ :
زِينَهْ، وَإِيمِي وَذِكْرَانَا، جِهَادُ وَ هَا= جُورِي ،وَلَيْلَى وَذَاكَ النّبْلُ جَرّاحُ
أُسَامَة ٌهلْ يُدانِي نُورَهُ أَحَدٌ =كأنّهُ فِي بَهَاءِ الرَّدِ مِصْبَاحُ
كَذَا نَدَى ، وَالعُبورُ الشّهْدُ كَيْفَ غَدا=كَأنّهُ فِي مَعِينِ الحُسْنِ تُفّاحُ
وَلا تَغِيبُ الشّآمُ, الرّيمُ فِي مَطَرٍ=وَلا الجَمَالُ : (وَبَعْضُ الحُبّ ذَبّاحُ !)
وَهَا سُلافٌ يَصُبّ السّحْرَ فِي لُغَةِ =حَتّى رَشَفْناهُ شِعْراً, تِلْكَ أَقْدَاحُ
وَقَالَ يَا أهْلَنَا : وَالحَظّ عَنْوَنَهُ=الرّائِعانِ ابتِسَامٌ ثُمّ جَرّاح ُ
فَذَاكَ حَرْفِي بِلا حَدِّ يُبَلِّغُكُمْ=شُكْراً كَثِيراَ فَمَا تَذْرُوهُ أَرْيَاحُ