أهلا و سهلا أبا صقر
أشرقت الأنوار و حلت البشرى بعودتك إلى بيتك الدافيء(الإملاءات)
و أسرتك(نحن) سالمًا..
لقد سألنا عنك طويلاً و رجونا الله أن تكون في أتم صحة و أسبغ عافية
أنت و أحبتك..
كما تعلم و نعلم فالظروف لم تترك لنا بحبوحة نعيش فيها كل ما نريده و بكل تفاصيله
و هذه سنة الله في خلقه..
و هنا يحضرني قول القرطبي رحمه الله:
من ذا الذي قد نال راحة فكرهِ//في عمره من عسره أو يسرهِ
حياك و بيّاك بين أهلك في إملاءات المطــر فأنت جزء لا يتجزأ من هذا
المجتمع (المطري الإملائي) المتآخي المتوائم..