عتيق الجهني ، والصباح بكَ أمطر

[إيناس الطاهر]

تثاءبَ المساءُ والغيومُ ما تزال
تسحُّ ما تسحُّ من دموعها الثقال
مطر
مطر
مطر

صباحُ الأوركيدُ المعتّق على بوابات إملاءات

ما شأنُ السيّابِ والمطر بـ موضوعي الجديد ؟؟
السبب وجود العقيق اليوم بيننا
الجهني ، عتيقُ شرّف أرضنا
مشرفُ ترانيم شعبية في مجلةِ قطوف ، قد جاءَ عندنا
فـ أنشدَ المطر ، لـ يومه الكريمِ بـ الزَهر ، يسقي أرضنا ،
ويُتحفُ فكرنا ، وبه تونِع بـ الاخضرار أرضنا


عتيقُ الجهني
يلوحُ من بارق السماءِ نورُ لا هو مشخَّصٌ ولا مرسوم
يستندُ على صفحةَ قلوبٍ بيضاء
تنبضُ دفئاً ، وتعلو قزحاً ، وتعانقُ الفضاء
لبيه من حضر الديار ، وقالَ جئتُ للـ سُمّار ،
بـ خيرِ الحروف ونبضِ الأفكار
جئتُ أعانقُ المطر

يا سيدي ، أهلاً بك وحياك
والمطر موطنٌ بكَ يسعد ويختال
شرفتنا وآنستَ من الحروف ذائقتنا وفكرنا
فـ اهلاً بك يا سيدي ومرحبا

 

[عبد العزيز الجرّاح]

الأخ الاستاذ / عتيق الجهني
"مشرفُ ترانيم شعبية في مجلةِ قطوف"

أهلاً بك أبداً .. في الأدبية.
فقد سعدنا وتشرفنا وعظم شأننا، بـ انضمامك الذي سيكون دعماً قوياً لإملاءات الفكر والشعر والمطر.
فوجودك سيمنح المطر مساحات أرحب للهطول نحو الأعلى.


العقيق / عتيق الجهني...
تفضلنا من حيث تشاء...
فالمطر وإملاءاته مشرعة لك...

من الأوردة شكراً لـ أنك ماطرٌ بيننا / معنا، والشكر موصول لـ روح المطر إيناس على هذا الترحيب.
وشكراً أخرى لـ ذاك الذي دلك علينا. ( أرجو أن توصلها إليه )

دمتم ماطرين أبداً
عبد العزيز الجراح

[الهاشمية]

تجملّ المطر بك ع ـتيق الجهني.
فتنحنى القوافي أمام اسمك.
ونأنس بـ ع ـتيق الجهني أخاً أنضم إلى أسرة المطر .
وبالمسك والزعفران فرشنا أرض الديار , ليطيب ممشاكم .
المطر أرخى سدوله وأصبح شديداً لطيفاً !!
مفرحاً يداعب الوجنات ويقبل الجباه والهامات .
مرحباً بمن أزدانت المطر به , وأصبحت الحروف تتقاسم الفرح مع السطور السيالة بمزن الـ ع ـتيق .

[بُكَاءْ]

و يزهو المطر بـ مقدمك أخي عتيق الجهني
و يزداد بهاؤه و به نزداد حبورا

ألف أهلا بك بيننا
الغالية إيناس الطاهر
و لترحيبك الراقي الشكر الجمّ

بُكاءْ،،

[مياسم]

.
.
يلتقِي الجمالُ , و نظيرهُ يا إيناس , في ذاتِ المُتصفّح !!!
لـ هيَ هبةٌ حرفيّة لا تتكرّرُ كلّ أبجديّة شمسيّة إلا مرّةً واحدة , !
مُلهم الأحرف و مُعلّمها / عتيق الجهني
أهلاً بكَ كُثـر في الإملاءات و أنتَ المطَر !

ما أسعدَني هذا المسَاءْ , بـ هذا الهُطولِ المُتوقّع , !
دونكَ الإملاءاتُ فـ تفضّلها , و لا تخشَ من ذي الحرفِ إقلالاً !
أنا , و الجميع , ندعُو أن يحلّ الغيثُ عميماً ,
كُن بـ حُضورِ لـ أجل الأنقيَاء هُنا ,

إيناس الطّاهرَة / كثيرُ الشّكرِ في حقكِ قليل , !

[عتيق الجهني]

:
.
هـُنا حيث الضـُحى يمتد في أضلُع المكان ..هـُنا حيث المطر يُهرول على جبين

المفردة منذ نبضات الأزمنة ..هـُنا " مركبات النور " التي تقود الودّ

لفمّ الحديث ..

ألاَ ما أجمل هذا الصباح المُبلل بــ .. الندى / المُعطر بــ .. النوايا الحسنة

في زمنٍ فقدنا في أضلُعِه لذّة ( ضحكة الصُبح الوليد ) .

وحين يكون الحديث من القلب لــ.. القلب صِدقاً أيها النبلاء لابُد وأن يعلم كُل طاهرٍ

منكم أن من أعمق الأسباب التي دفعت بيّ لــ ... أكون ( مُتشرّفاً ) بتواجدي هُنا

هي تلك البسمة التي فقدتها كثيراً في عالم الشبكة العنكبوتية ولم أجدها إلاّ معكم هـُنا
:
:
استدراك/

لأنني انضممت إليكم..منحت لنفسي الحق بأن أتجول بـ حرية بين زوايا الإملاءات

وبعد جولة قصيرة،،اتضح لي أن إهتمام معظم الأعضاء المميزين يتركز على

تناول القضايا الإجتماعية( الشعرية )والرؤى الإنسانية ( معاً )...بحثا..وتعقبا

لتبعات كل قضية..ومحاولة معالجة ما يمكن معالجته بموضوعية وحيادية..

وهذا شيء جميل يدل على الإصرار على الإلتصاق بالمجتمع، وعدم الإنفصال

عن الواقع..

وذلك يحتاج لقلم يجيد الجدل،ولصوت يرتفع عند الحاجة...

وبصدق هذا ما طال البحث عنه وهُنا سببٌ أخر لدهشتي بهذا الفضاء الأنيق .
/
\
/
خرير ..

النقاء...البياض...(مياسم)..مررت ليّ رقاع الدعوة لممارسة البوح...هنا...معكم،

وألحَّت في الدعوة!!ربما لأنها تُدرك جيداً حاجتي اللامنتهية للحياة..للتنفس..

بعيداً..في جهة خامسة..أوفر حبا وغناءا..

بابتهال..أتمنى أن يليق بالمتألقه(مياسم)وبكم....أنا أستجيب للدعوة.
:
:


.

[عتيق الجهني]

:
.
ماءُ زمزم ...إيناس الطاهر

الغريب في هذا المُتصفح الأبيض " بكِ " أولاً ثم بكـُل الأنقياء هُنا ..أنكِ لم تكْتفِ بما انفطرتِ

عليه من " إنسانية " بل أكملتِ الطريق حين نثرتِ موهبة " المعرفة " وزرعتِ لذائذ

الشعر ..حديثاً حتى وإن لم يُجمع تحت رداء القصيدة ألاَ ما أندركِ / وأعظمكِ ..!!؟

:
:
مثلكِ من النساء يـ.... إيناس الطاهر ســ يعبُر كُل الأزمنة ويجتاز كل السنون

ليصل لمن سيأتي بعدنا بُعمر الأرض ليس لشيء إلاّ لأنك روح الإنسان المُمطرة

كرماً ..المُثمرة تواضُعاً ...اليانعة طـُهراً .

/
\
/

خلف الكواليس ..

منذ أن مررت من هنا في ساعةٍ متأخرة من مساء البارحة إلى هذه اللحظة وأنا أعدو وراءَ

السطور أبحث عن شفيعٍ ليّ في جادة المعرفة ...علّ الذاكرة تجود بشيءٍ يليق ببسمة الصُبح

إيناس الطاهر ..!! لعلّ السماء تـُمطر حرفاً ..! وأنبشُ هـُنا ..وهـُناك حدّ أن تضوّر حرفي

جوعاً ولم أجد إلاّ أن أزرع لروحكِ المطر قوافل الخجل / ومدائن الإعتذار لوهني أن أكون

كما يجب أن أكون في فضاءٍ أنتِ أوراق النعناع في زواياه .

/
\
/

ودّي ..

وأوسع .

[عتيق الجهني]

:
.
وريد " المطر " والوتين الأهم في جسد المطر : عبد العزيز الجراح

حين نمُر من هُنا ...رغماً علينا أجمعين أن نعترف أننا مررنا كل أرجاء الشبكة العنكبوتية

ذات جنونٍ " دون ملتقيات ترتقي بالقارئ حدّ السماء " فــ.. برّ السلام "

والذي جاء لقلوبنا فرحاً من إسمه أولاً ثم من إدارته ومؤداها وليس أخيراً بكل الأوفياء الذين

تزداد زخّات أمطارهُم يوماً بعد أخر ..إستطاع أن يزرع في شفاه الحقائق تلك الفكرة وأكثر .

/
\
/

تجربة ..

الكثير من المنتديات يأتينَ يوماً ..ويرحلن يوماً والبعض منها يأتي بلا رحيل وهي قليلةٌ

جداً ..جداً وهُنا أُبيحُ لنفسي التنبؤ بــ... إملاءات وبلا شكَ ستكون أول القلائل .

القدير أبداً / عبد العزيز الجراح

بحجم الكون شــُكراً أيها النقيّ على كل شيء إنطلاقاً من روحك وليس أخيراً لحرفكَ

المملؤ بأنفاس الزهر .

عناقيد التوت لكَ .

.

[ثامر الجريش]

.ِ
.
.
يا الله ... ما أجملَ صباحي بـِ[مُعانقةِ] حظورِ
من أُحِبـْ... يبْتهِجُ القلبـُ أُنساً... وتنفَرِجُ الأسارير فرحاً/سعادْة..
لـِ[حظورِ] الأنقياء../الأحِبْة..
[عَتيّق ] أنتـَ أنتَـ سبَبـُ الأُنسِ دواخليّ،،

أهلاً بِكـَ ماطِراً../عاطِراً
فيّ قُلوبـِ مُحِبيّكـ.
مِنْ الأوردة شُكراً لـِ[أنكـَ] هُنا

اقبل ودْيّ وَ أحتراميّ

مغليّكـَ ..

!!.. ثامر..!!

[عتيق الجهني]

:
.

نبض الورد / أميرة هاشم

وبترحيبكِ التوت أيتها الكريمه أشعُر بــ... قـُدرتنا على صـُنع المطر وتغيير

هندسة الفضاء بأكمله كيف لا وكل أدوات الجمال في مُتصفحِك ..!!؟

ترحيبكِ :

هو ثـُقبٌ من نور في جسد " الخوف " جاء لي لـ .. أمارس البوح بلا أرق

حدّ الألق ...بلا وجع حدّ المسرّة وأكبر .
/
\
/

هو ذات الشعور والله يــ.. أميرة " المطر " يُمارسني الأن :

حرفٌ يتقاصر تارةً ...وينحرف تارةً ...ويدخلهُ السَّهو تارةً ثالثة .

ولا يجد في أخر النبض إلاّ أن ينحني لشخصكِ / ولحرفكِ ودّاً لهكذا هدايا تمثّلت بكل

ذلك النقاء في الترحيب .

دُمتِ في الشجن .


.