إملاءات المطر   إملاءات المطر


معطف [ الكاتب : مصطفى معروفي - آخر الردود : مصطفى معروفي - ]       »     مراحب [ الكاتب : فتحية الشبلي - آخر الردود : فتحية الشبلي - ]       »     آخر الأنقياء العابرين.! [ الكاتب : رداد السلامي - آخر الردود : رداد السلامي - ]       »     قصة حزن نوف [ الكاتب : خالد العمري - آخر الردود : خالد العمري - ]       »     مطر.. مطر [ الكاتب : أحمد بدر - آخر الردود : أحمد بدر - ]       »     حنانيــ .. آت ! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : عبد العزيز الجرّاح - ]       »     ما أجمل أن..! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     ركن خافت و [ أَشياء لن تهم أَحَداً ، ... [ الكاتب : ريم عبد الرحمن - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     .. وَ .. [ الكاتب : أسامة بن محمد السَّطائفي - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     افتقــــد !! [ الكاتب : ضحية حرمان - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »    


العودة   إملاءات المطر > الإملاءات العامـة > إملاءات شاسعة
التعليمـــات التقويم

إملاءات شاسعة مساحاتٌ شاسعة .. لـِ كُلِ ما هو خارجٌ عنْ الأُطرْ.


أطفالا نخرج للدنيا...

مساحاتٌ شاسعة .. لـِ كُلِ ما هو خارجٌ عنْ الأُطرْ.


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 20/03/2009, 10:53 PM
الصورة الرمزية سودة الكنوي
سودة الكنوي سودة الكنوي غير متواجد حالياً
شاعرة الأوركيد
 



سودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond repute

أوسمتي

افتراضي أطفالا نخرج للدنيا...


[SIZE=]



المساحات مشرعة أمامكم لتعبروا عن الطفولة كما يحلو لأقلامكم
و عدساتكم
و فرشكم
و حروفكم
قولوا عن الطفولةِ ما تشاءون
ذكريات سردية
شعر
و نثر و عبارات عميقة الجذور
نبعت من وجدانكم..
نريدها طفولة مطريــــّة...
عنكم
عن براءة أبنائكم.. و أبناء ذويكم
عن أصدقاء الطفولة و اللعب..

المساحة رحبة كرحابة البراءة في قلب طفل..

عبروا عن تلك المرحلة الجميلة كما عبر عنها هؤلاء:




:

[/SIZE]
 
رد مع اقتباس
قديم 23/03/2009, 01:11 AM   #2
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 31842
‏‏

حول مراتع الطفولة ومرابع الصبا فطفولتي وببساطة كانت مرحلة جميلة جدا ما زلت أحتفظ في الذاكرة بملامحها
البريئة عشتها بطريقة طبيعية وهادئة وأحمد الله علي نعمه وكنت أمتاز بالهدوء والوادعة
هتان الصفتان اللتان تعتبران من سماتي الشخصية وأحمد الله أني ما زلت أحتفظ بهما الى
الآن وقد نلت حظا وفرا من الدلال وخصوصا من جانب والدي رحمه الله وأحسن مثواه،
أما عن الصبا فقد نشأت وترعرت في أسرة محافظة ولله الحمد تلقيت فيها آصول الدين
الحنيف والأدب والسلوك الحميد والفضل لوالداي اللاذان أحسنا التربية أحسن الله إليهما
ورحمهما وأجزل لهما الثواب رحم الله والدي وآطال الله في عمر والداتي الفاضلة
وتلقيت تعليمي بداية من رياض الاطفال الي إبتدائي وإعدادي وثانوي في مدينتي
وأنتقلت الي مدينة بنغازي لأكمال تعليمي الجامعي
وكنت أهتم منذ دراستي الإعدادية بالمطالعة والأدب والخط العربي وأحب حصص التعبير والإنشاء كثيرا
ولكل مرحلة جمالها وميزاتها فكل ماندخل مرحلة تتضح لنا جماليات سابقتها وننضج فكريا ووجدانيا
مع كل مرحلة قادمة والحياة جميلة بكل مراحلها فقط أن فهمناها وتكيفنا معها

,
فتحية الشبلي
.. .
:

سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23/03/2009, 01:33 AM   #3
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;25614

- كيف كانت طفولة مصباح؟؟ و هل كان ذلك الطفل الهادئ المتأمل؟؟ أم المشاكس العابث؟؟ أم الحيوي المرح؟؟
لا، لا ياسيدتي، فأنا لم أولد وفي فمي ملعقة من ذهب، كما يقولون، ولكن وجدتُ فيه مغرفة كبيرة من علقم، فقد عشتُ يتيماً،
توفيتِ والدتي، رحمة الله عليها، وأنا طفل صغير، ولا أتذكر شيئاً عن ملامحها...ولما كان أبي مِزْواجاً،
فقد أخدني إلى زوجته الأولى بالبادية(أبي كان فلاحا)لأعيش مع إخوتي، ومنذ البداية لم أستطع التأقلم،
كل شيء تغير في حياتي، الفضاء، الناس، الحياة,,حتى الألوان،وهناك قضيتُ أخصب سنواتي طفولتي،
ولكنها كانت طفولة مغتصبة، لم أعرف خلالها طعم الفرح من كثرة ما عانيت وقاسيتُ من الجميع،
لأني كنتُ متمرداً، لم أكن أرضخ لقانون القرية، ولا للسلطة الأبِيسِيَّة رغم الظروف التي كنتُ أعيشها


- هل كنت مدللاً؟؟ أم منطوياً خجولاً؟؟
= أكيد كنتُ مذللاً، بدليل أنني كنتُ أتلقى يومياً علقة ساخنة وكبيرة، من الجميع:الأب، زوجة الأب،
الأخ الأخت(رحمة الله عليهم جميعاً)، لا يمر يوم إلا وأنال النصيب الأوفى، حتى في المَسِيد حيث كنتُ أحفظ القرآن.
= نعم، كنتُ خجولاً جداً، فقد كنتُ أحس أنني أختلف عن أبناء القرية، كنتُ جميلاً، ذكياً، شيطانا، وكنتُ
أتحاشى اللعب معهم، وكان العائق الأكبر لساني، ذلك أن سكان تطوان وفاس ينطقون الراء غَيْنا، والقاف همزة....
عبد السلام مصباح
.. .
:
[/size]
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23/03/2009, 02:07 AM   #4
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 31842
‏‏


ونحن اطفال توارثنا عن الكبار لعبه ممتعه
كنا نصف الكراسي بشكل دائره وندور حولها ونحن نغني ونصفق ..
وحين يطلق الحكم صفارته .. نتسابق للجلوس على الكراسي ..
بل ونناضل للفوز بها
لا انسى ابن الجيران حين كان يشد لي ظفائري اذا جلست قبله ..
ليرغمني على السقوط من الكرسي فيجلس هو مكاني
كنت حينها أصرخ وأبكي وغالبا ما ألوذ بحضن والدتي مطروده من اللعبه
أستجديها أن تضفر لي ضفائر الأمل التي بعثروها لي
( رغم اني انا التي سبقت )
ولااعلم لم كان يختارني انا بالذات ليختبر عضلاته وقدرته على الركل
هل لاني كنت اأعف منه بنيه وجسد و هو من خلالي ..
يثق بأنه سيشعر بلذة الانتصار ..
أم لأني مسالمه أكثر من اللازم !
ولاادري لم اعود لاكرر نفس اللعبه معه
مع اني على علم بالمآل والمصير مسبقا
؟!

,

هند بنت محمد
.. .
:



و لحكايــــــــــــا الطــفو لة بــقـــيـــــة
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23/03/2009, 03:18 PM   #5
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي




اليوم..
سنعبر عن الطفولة بشكل مختلف..

سنقرأ الطفولة

شعرا..
ريشة..
شعورا...
(1)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;25895

وأنا كنت طفلا ً
تجاورُ أحلامي كل الشرفات ِالملونة ِ
بفراشات ٍ.. وما يكفي لغدي من زهورٍ وأغاني
لم أكبر كثيراً .. !!
غير أن طفولتي عارية بجوار نغم ٍحزين
أحبابها .. دوار كذبٍ يختفي تحت سماءِ الصيف
سأرفرفُ حول السفوحِ الغافية
ومن فوقي يُحلِّق نسرٌ عجوز
سأصيرُ عصفوراً بعكاز ٍ يطير
وعمري .. طفولة ٌمبحوحة الذكرى
يباغتها فقد البراءة
مُـذ ْعَرَفَتْ هَشاشَتها الطرقات
وعمري .. لهيبٌ خامدٌ في باطن شهادة الميلاد
علي عمر الفسي

.. .
:

سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23/03/2009, 03:26 PM   #6
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي




اليوم..
سنعبر عن الطفولة بشكل مختلف..

سنقرأ الطفولة

شعرا..
ريشة..
شعورا...
(2)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;31324

طفلة ٌ أَنا ..!!
أَرتدي شَيخُوخَةَ أَشجَاني ، و احتضِنُ دُمى الأَملِ التي تَصرعُ ذاكرتيِ !
أَتعلقُ بأُرجُوحَةِ الآسى المتنقلِ بينَ سَوانحِ النَفسِ التي استمرأتْ الإنهاك .
أطلقُ ضحكاتي المُدويَّة ، و بعضَِ صرخاتيِ الخرسَاء .
لم أكُ أريدُ أَن يُشاركَني العاَلمُ المَوبوءُ مُتعةَ الأَلم !!
و لا زفراتِ الفَرحْ !!

طِفلة ٌ أَنا ..
أستجدي ريَاحَ الزَّمنِ شيئاً منْ قُوة !!
أبجَدِياتُ الوهنِ تقتنصُ مسََّاحاتِ البياضِ ، و تُومئ إليَّ بطرفٍ كالحٍ كَسير !
مطرُ الأحلامِ يُغرقُ مَقَاعِدَ الانتظارِ الأسيفِ عَلى قوارعِ الشَّجن .
مُغلقةٌ هي كلُ الدُروبِ التي تَقودُ لأساطيلِ السعادةِ ، فتُحيلني من جَديدٍ طفلةً تَصرخ : مَن أَنا ؟!


طفلةٌ أَنا ..!
أعبثُ بالطَّين ِ ، و أُلطِخُ ملامِحَ البؤسِ التي تَجوبُ فُُؤادي ، إنها تبحثُ عَن وَطْن !!
صنعتُ أَكواخاً منَ الآمالِ تأوي إليهِا أَجنِدَةُ عَقلي ، فَلمْ يَزلْ بعدَ ذلِكَ إلا واهِناً ، كَما هو الضياع !

طِفلةٌ أَنا ..
جعلتُ من حقولِ السنابِل مرفأً لبيادرِ لُعبَتي ، الّتي خَبزتُهَا عَلى لظَّى ما لا أُطيق !!
فلَما دَنَا الالتئامُ كُنتُ أَنا و السنابِلَ كَومةً مِن .... قَشْ !!!


إيمان بنت عبد الله

.. .
:

سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23/03/2009, 10:14 PM   #8
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي شادن..الفنانة التشكيلية الواعدة..




شادن المرواني أو شادن محمد صلاح كما عرفها المطريون,,

تلك الطفلة البريئة و الفنانة التشكيلية الواعدة..
التي دخلت قلوبنا ذات تمازج ألوان..
تأملت لوحتها طويلا .. فلاحت لي براءة منغمسة في زمزم الطهر
و الشفافية الملتصقة بالأعماق..
شادن رسمت لوحة تعبر فيها عن الأفق الرحب المزدحم بالطيور المهاجرة
و هي لا تعرف شيئا عن الازدحام و لا عن الهجرة، و لكنها كوامن النفس البشرية..
الأمل يلوح بوضاءة مع الشمس المشرقة الصفراء
و البراءة و العفوية تظهر بجلاء في تصوير الزهرة بحجم الشجرة فالواضح أن شادن تعشق
الزهور لذلك لها مكانة في نفسها فأعطت الوردة هذا الحجم الذي يوازي حجم الشجرة بطفولتها
البريئة..
في حين أن بعضهم قد يظن أن الشجرة هي الصغيرة بحجم الوردة.. و هنا و كأن شادن تقول
لنا ( لا تنظروا للجزء الفارغ من الكأس) لتعلمنا درساً كالذي تردده على مسامع أبيها
في مختلف حالاتها (لا تكفَّ عن الحب!!!) ..

كم أنتِ جميلة يا شدونة.. أتوسم فيك مستقبلا باهرا و أتطلع بشغف لرؤية اسمك في قائمة
مشاهير الفنانين و الفنانات التشكيليين..
عندها لا تنسي قلوباً أحبت طفولتك في ...


سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23/03/2009, 11:06 PM   #9
عبد العزيز الجرّاح
المديـر العـام
 
الصورة الرمزية عبد العزيز الجرّاح
افتراضي


تبقى الطفولة من أجمل مراحلنا العمرية التي
كثيرًا ما نشتاق لأيامها الجميلة.
وما هذه المساحة التي يكتسيها الطهر والبراءة
وَ البياض إلا من أجمل المساحات التي ستفتح
آفاق كثيرة للإبداع بجميع أنواعه.


سودة ،
جميلة هذه المساحة .. ك. روح الطفولة
شكرًا بـ حجم البياض الذي يسكن قلبك ..

لي عودة شعرية إن شاء الله.

تحاياي
توقيع :  عبد العزيز الجرّاح
عبد العزيز الجرّاح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24/03/2009, 12:15 AM   #10
عبد الخالق الزهراني
شـاعـر
 
الصورة الرمزية عبد الخالق الزهراني
افتراضي

أنـــــــا ذلك الطفلُ الذي تغتالُهُ أحلامُهُ
فيعودُ يحلُمُ من جديدْ
أنـــــــا تلكمُ النّجماتُ ترسُمُ في السماءِ بريشةِ الإلهام شيئاً من مشاعرِكم
فتسطعُ من بعيـــــدْ
أنــــــــــــا موجُ بحرِ الشّعـــرِ
لا سُفني تملّ البحرَ
رغم الخوف والإعصار والبردِ الشديــــدِ ولا بآمالي إلى الشطآن أرجو أن أعودْ
أنــــــــــا ذلك الإنسانُ أمشي في دهاليز الحياةِ
محمّلاً بالأمنياتِ لحيثُ لا أدري
وأقدامي تسيّرني إلى المجهولِ
أطمعُ أن أصيرَ إلى الخلــــــــودْ
ذاتي .... يروقُ لها الغناء ودمعتي تخشى إذا ما قمتُ أشدو أن تظنّ الشمسُ أنّ الروح سكرى
ثمّ أصمتُ فجأةً
كيما أعودَ إلى الشـــــــرودْ
أنـــــا وحي شعر الحبِّ
والنغمـــــات ترقصُ في فمي حوريّةً نشوى تميـــــدْ
أنــــا صوتُ نفسي حيثُ نفسي كالطيور البيضِ ترحلُ للسماءِ ولا تكلّ من النشيــــدْ
وحولها أسرابُ أحلامٍ تهبّ كأنّها تغري القصيدة أنْ تزفّ غمامةٍ
ملأى بأشواقِ المطرْ
حيثُ البشرْ
وأنــــا أسوقُ الريحَ لا أدري أيدري الكونُ عنّـــا أم تجاهلَنا فدقّينا لهُ بالشّعرِ ناقوس الخطر
لا زِلتُ رغمَ سنينَ عمري الماضياتِ
أرى بأنّي ذلك الطفلَ الذي تغتالُهُ أحلامُهُ فيعودُ
ي
ح
ل
مُ
من
ج
د
ي
دْ
عبد الخالق الزهراني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:55 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها