مساؤك رِضى أيتها الأقلام المُتفرده

[فالح العرجاني]

أهل المطر...
قد لا أكون شاعراً يجيد كتابة الكلمة كغيري من الشعراء، ولكن كُل ما فالأمر أنني أكتب فقط ما تُسطره المشاعر مِن أحاسيس لِأُثبت لِنفسي أنني لستُ حجراً عربياً لا يتأثرُ إلا بعوامل التعريه مِن رياح رمليه أو سيول جارفه.

الجميع هُنا قرأتُ لكم وكم هو جميل أن أمتلك عضوية هذا الصرح الذي بنته أحرفكم وتشيّد ظِلهُ بِنزفكم.
جميل جداً أن ينتقد كِتابتي أساتذة فِي تكوين الحروف اللامعه والنصوص الأدبيه العاليه فِي كُل شيء .

لِأحرفكم ولكم ولِـ من قدم لي الدعوه أكآليل مِن الورد مُطرزه بالشكر

 

[زيد العمراني]

أراك تنام عيونك عن شواردها
وتبقى الإملاءات تقلبها في المطر

هنا حرف قال شعوراً أصدق من شعر

القلوب تهنيء بعضها أن كنت لها يافالح .

[بُكَاءْ]

فَالِحْ العرجاني
قَدْ أفلَحَتْ حروفك بأن تهديني بسمةً هذه الأمسيّة
سأعرِّجُ على حروفك أبتغي منها الثُمالة

و قبلهَا أهلا و سهلا بك
كن مطرا لنرتوي

[عبد العزيز الجرّاح]

أحبة المطر...

ما لا تعرفونه، وقد يكون كذلك فالح.
أن الأخ / فالح يحمل العضوية رقم (82) .. فقد قد طلب مني أحد الأعضاء تسجيله في المطر ولثقتنا الدائمة بأحبة المطر وذائقتهم تم تسجيله.
هو قدم لنا الجميلُ فالح، ولكن يبدو أنه نسي أن يُقدمنا إليه..!!
لذا فقد تأخر فالح في الحضور، إلى أن وصلت لإيميله رسالةٌ إدارية وصلت للجميع.



فالح...

المُهم عندنا أنك حضرت.
فـ أهلاً بك، في ...
وقد سعدنا أن حضرت أخيراً لتكون بيننا / معنا...
وأن يحمل عضوية المطر من هو بوعيك وفكرك.

شكراً لـ تلبية الدعوة، والشكر موصول للماطر الغائب الذي قدم لك الدعوة.


تحيتي
عبد العزيز الجراح

[إيناس الطاهر]

ذات يوم ، سُئل الإحساس عن وجه الاختلاف بينه وبين الإدراك
فـ اجابَ : قد أكونُ أقلُّ من الإدراكِ وجوداً
لكنني الأعمقُ اثراً

الجميل ، فالح
قد لا أكون أفضل ممّن كتب
لكنني أدرك يقيناً أنني لا أطرح إلا قلبي لمن أدركَ معنى الإنسانية في رأس القلم
هكذا شعرتك تزفر ، بعد حرّى البحث
فـ تلامسَ وقعُ مروركَ وأثير استحساني فـ تلعثم الإدراك وانتصف للـ شعور إحساس

سيدي ، مورقٌ من أدركه الربيع دون أن يبحثَ هو عنه
مخضوضرٌ من زرع في الغيوم بذرة الإمطار بعد عقم
لـ تولد من رحم الظمأ ، معاني الإيثار للكلم
وهكذا أظنني أراك
أهلاً وحياك ، فالحاً للخير مرساك ، وقد أينع للبحر ممشاك
هلا وغلا والأرضُ للحرف تنبضُ بالهلا

[ثامر الجريش]

.
.
.
وهل يتعالى الطالِبـُ على أُستاذه
فالح أنتـَ مدرسةُ لنا..

سعيدُ بكـ
مغليكـ
!!..ثامر..!!

[فالح العرجاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيد العمراني

أراك تنام عيونك عن شواردها
وتبقى الإملاءات تقلبها في المطر

هنا حرف قال شعوراً أصدق من شعر

القلوب تهنيء بعضها أن كنت لها يافالح .

زيد ، القُلوب أمانه والإملاءات روح ،
لِترحيبك أكليل مِن الود والورد ،

[فالح العرجاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُكَاءْ

فَالِحْ العرجاني
قَدْ أفلَحَتْ حروفك بأن تهديني بسمةً هذه الأمسيّة
سأعرِّجُ على حروفك أبتغي منها الثُمالة

و قبلهَا أهلا و سهلا بك
كن مطرا لنرتوي

بُكَاءْ ، مُعرفك أختصر مِساحآتٌ كبيره مِن الشجن واللحن والعبور فوّقَ مقابر الذِكريات ،
أعتقد كثيراً أن قوافل الشُكر لا تكفي ، وبساتين الورد لا تُكافِئ هكذا حُضور ،

[فالح العرجاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجراح

أحبة المطر...

ما لا تعرفونه، وقد يكون كذلك فالح.
أن الأخ / فالح يحمل العضوية رقم (82) .. فقد قد طلب مني أحد الأعضاء تسجيله في المطر ولثقتنا الدائمة بأحبة المطر وذائقتهم تم تسجيله.
هو قدم لنا الجميلُ فالح، ولكن يبدو أنه نسي أن يُقدمنا إليه..!!
لذا فقد تأخر فالح في الحضور، إلى أن وصلت لإيميله رسالةٌ إدارية وصلت للجميع.



فالح...

المُهم عندنا أنك حضرت.
فـ أهلاً بك، في ...
وقد سعدنا أن حضرت أخيراً لتكون بيننا / معنا...
وأن يحمل عضوية المطر من هو بوعيك وفكرك.

شكراً لـ تلبية الدعوة، والشكر موصول للماطر الغائب الذي قدم لك الدعوة.


تحيتي
عبد العزيز الجراح

أخي العزيز عبدالعزيز ، يعلمُ الله أني أنقطعت عن الشبكه العنكبوتيه فتره مِن الزمن طويله جداً أنقطع على أثرِها تواصلي مع الأصدقاء وزملاء الفكر والحرف وكُنت حينها أُمني نفسي بأن أكون بينكم ذاتَ يوم لِأنثر الشوكَ مِن داخلي فيصبحَ أوركيداً وبنفسج بَيّنكُم لِعلمي بأن من قدم لي الدعوه قدم أيضا الصفاء والنقاء بِكُم ،
عٌضوية كمَنّجمٌ مِن ذهبُ الحروف قليلٌ مَن فَارزو بِها ،
لتَرحِيبك وصبرُ الأرضُ على جفاف السماء إبتهالآت مِن الشُكر والعِرفان ،

[فالح العرجاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيناس الطاهر

ذات يوم ، سُئل الإحساس عن وجه الاختلاف بينه وبين الإدراك
فـ اجابَ : قد أكونُ أقلُّ من الإدراكِ وجوداً
لكنني الأعمقُ اثراً

الجميل ، فالح
قد لا أكون أفضل ممّن كتب
لكنني أدرك يقيناً أنني لا أطرح إلا قلبي لمن أدركَ معنى الإنسانية في رأس القلم
هكذا شعرتك تزفر ، بعد حرّى البحث
فـ تلامسَ وقعُ مروركَ وأثير استحساني فـ تلعثم الإدراك وانتصف للـ شعور إحساس

سيدي ، مورقٌ من أدركه الربيع دون أن يبحثَ هو عنه
مخضوضرٌ من زرع في الغيوم بذرة الإمطار بعد عقم
لـ تولد من رحم الظمأ ، معاني الإيثار للكلم
وهكذا أظنني أراك
أهلاً وحياك ، فالحاً للخير مرساك ، وقد أينع للبحر ممشاك
هلا وغلا والأرضُ للحرف تنبضُ بالهلا

هذا كثيرٌ جداً وجداً جَعلني أزهو فرحاً وإبتهاجاً ووِداً ،
إبنةَ المطر ،إيناس، لو عَلِم حاتم الطائي بهكذا مَكرمه حتماً لكَآن هُنا ضيفاً ،
لِمرورك أنفاس كَقُدوم الربيع كـزخات المَطر البارده، شُكراً لِهكذا إكرام