لمــاذا أحبــــكِ يا {إملاءات المطر}..؟؟

[سهى الأحمد]

لِ حرفيَ وطنْ,
هُنا فيْ أرواحْ طاهِـرة
صُحْبة لنْ يُكررها القدرْ!

راحـة (عجيبة) أجدُها هُنا , وهُنا فقط !!








ذاتْ الطّهرْ / ريْما

وأيُ نقاءُ ترسمينَه هنَا ؟؟ .. شفافَة أنتِ وعذبهُ
تخجلينُ البياضُ بـ ِنقاء قلبكِ!

لكِ جنائِنُ يَاسمينْ,

[بُكَاءْ]

لأنّ الحبّ لِ {الحبيبِ الأوّلِ} ,
و القلبُ برغمِ الغيابِ يُدير بوصلة الشّوقِ إليها
إملاءاتُ المطر
أحبّها و أحبّ من يحبها يا ريما ,

[ريما]

لأنكِ غيمة حبلى بالأوفياء,حين يهطلون لايكونوا إلا صيباً نافعاً..,

عبد السلام
فتحية
ليلى
سهى
بكاء
هو الوفاء لايكون إلا بكم ولكم..,
دمتم بفرح..

[ريما]

كلما أرحل عنكِ, أجدني أعود إليكِ..,

[عبد العزيز الجرّاح]

على كثرة الحب الذي أحمله لـ هذه الجنة الأدبية المطرية و الذي دائمًا
ما أتحدث به بيني و بيني.
لم يخطر في بالي أن أطرح موضوع يحمل هذه الفكرة المدهشة.

أسباب كثيرة التي يمكن أن نحب الإملاءات من خلالها.
- الهدف الذي أنشئَت من أجله و هو إيجاد منتدى أدبي راقي يمكن
أن يكون إضافة للمنتديات العربية و المكتبة الأدبية العربية.

- .. الاسم الذي يحمل اسم هذه الجنة وأظنها اسم
على مسمى فهي الماء و الرواء و الوفاء و النقاء.
- الشعر و الأدب الذي يجعل من مساحات المطر أكثر اخضرارًا وجمالاً
- الأسماء الأدبية التي تحمل عضوية الإملاءات و هي العمود الفقري
لجنة الفكر و الشعر و المطر.


ريما ،

فكرة الموضوع جدًا رائعة.
شكرًا لك عميقةٌ جدًا على مساحة الحب هذه.

تحية؛

[مياسم]

اسألِينَا يا رِيما ، عنِ الحَرفِ كيف يبدُو ف أورَاقِ البنَفسَجْ ،
عَنِ الرِّفقَة التِي لا تَبِيد عندما يِكِلُّ المطَرْ .. !
عنِ أطرَافِ المسَاءِ كيف تمتدّْ حِينمَا يكتَمِلُ الحُضُور .. !
عنِ الأشيَاءِ المُزخرَفَة ، كلّما درَسَ عليْهَا المَلل ؟
...... ، هذا المطَر ، حِكايَةٌ طَويلَة يا رِيما ، سأعُودُ كلما شَاقَني أن أحكِي شيئاً منهَا .. ،
ابنَة المطَر الوَفيَّة ... رِيما متعب ، في ذَاكِرَة الأنقِيَاءِ يا نَقِيَّة .. .. .

[مياسم]

الحُبّ الذِي عادَ بِـ ( بُكَاءْ ) إليْنَا .. ،
أهلاً يا بَعِيدةَ الخَبَر ، مُمتَنٌّ لِعذبِ هُطولكِ .. ( الإملاءات ) ..

[بُكَاءْ]

لأنّ الذي فيها يستوفي شروط الأدب
لأنّ الذي فيها يسد الرّمق
و يبلل الأوردة ,
لأن الذي فيها كثيرٌ كبحرٍ
و نحنُ قطراتٌ .. تتجمّع فيها حباً ,
لِ {تحيا} ’

ابنة المطر , مياسم
أومِضُ صديقتي .. شكرا , و خجلاً و امتنانَا

[ريما]

لأن للصباح معكِ مذاق قهوة لانود انتهاءها
وللمساء هنا رائحة الحنين وبشرى النداء..,

جرّاح
هو الإمتنان لك أن وهبتنا ملاذاً ووطناً لايشبه غيره
فالشكر ينعكس تجاهك..,


مياسم
كل شيء هنا مختلف
كل زاوية تعبق بالسحر والرواء
هذه المساحه ستنتظرك دوماً؛لأنكِ ابنة المطر..,

بكاء
و نحنُ قطراتٌ .. تتجمّع فيها حباً ,
لِ {تحيا} ’

عسى أن لاتتبدد الرفقه..,

[سودة الكنوي]

[glint]

[/glint]

لا أدري!!
سؤال أصعب من أن أجد له إجابة
هي لا نبغي عنها حِوَلاً..

أحبك يا