عَالميْ الخاصّ .!

[سهى الأحمد]

بَعِيدا ً عنْ ضَوضاء ِالعَالمْ !
لِيَ عالميْ الخاصّ الذيْ يَسْكُننيْ , !!

 

[سهى الأحمد]

سَـ ألوذُ هُنا بعيْـدا ً عنْ أعيُنِهمْ كَيْ أكتُبُكَ .!

[سهى الأحمد]

ينتابُنيْ شْعورْ فيْ كُلّ لحظة , أنْ تذهبْ ولا تعودْ !
حينها أشْعُرُ أنّ الكونْ بيْ يضيقْ يضيقْ يضيقْ !!

[سهى الأحمد]

تخطي علي واستسمحك / واترجاك
ضعفي هواك , وفطنتك ما تخونك!
المشكل اني كل ما جيتك ابنساك
فكرت نفسي كيف ترتاح دونك ؟؟

منْ رائعة الراحلْ / سعود بنْ بندرْ .,

[سهى الأحمد]

لمْ أُكْمِلهُ !!

ليسَ جهلا ً بـ ِ الرسمْ ,

لكنّيْ أتمنّىَ أنّ أكملُ رسمهُ بـ ِ معيّتكَ .!

[سهى الأحمد]

:


:

وَلاَ زالتْ , حَيَاتيْ بـ ِ قُرْبِكَ سُكّرْ زِيَادة ..! : )

[سهى الأحمد]

أتمنّىَ أنْ أكتُبِنَا قِصّة ُ حُبّ لاَ تنْتَهِيْ ....

[سهى الأحمد]

/

.


كلماتْ / لحنْ .....!

أحبُها بـ ِ جُنونْ .,

أهديتهُ إيّاهُ مرّاتْ ومرّاتْ , .

وفيْ كُلّ مرة أشعرُ أنّ ما اردتهُ لمْ يصلْ !!


حتّىَ أرضيتُ غروريْ .!

وَكيْ لا أبوءُ بـ ِ إثمْ المارقينْ , هاهِيَ كتابيّة .!

الله يخليك يا أعز إنسـان ..
الله يخليك يانـي بـ ولهان ..!
بـ غيابك :
الكلمة تعجز في نحرها !!
وبـ قربك :
الليلة .. يحضنها قمرهـا ..
في صوتـك .. دفـــا
وفي عـروقي .. وفـــا
وشعوري تعرفــه !!
احبك
يابعـد كل الأزمان
" الله يخليك "


ليت الحزن .. تنساه عيونك معي
وضيم الليالي .. يفارق مدمعي
ابنتظر لحظة .. تهنينا سـوا ..!
بارق أملها .. يشع .. في ليلك ضوى ..
عــلّ وعـسـى .. الـقاك
في خـاطري .. احـياك
بـالـشوق .. اترجاك
تـبقى معي !
" الله يخليك "


سألـت الشمـس .. أنـا عنـك !!
قـالـت نـورهـا : مشـتـاق
سألـت الغيـم عـن وجهـك !
قــال : لشوفـتك شـفاق ..
لقيت إن دنيتي كلها وجـودك ,..
وصرّختْ لهفتي لأبعد حدودك ...!
أنا المشتاق .. أنا المشتاق ..
لعيونك أنا مـشـتاق !
يا أعز إنـسان
" الله يخليك "

لـ ِ أرواحِكُمْ

[سهى الأحمد]

هذهِ وصيتهُ ليْ ..
فهلْ مَا زالَ يَذكُرْ ؟؟

{ الوصيّــة ..! }

وَمَا زلتُ علىَ العهدْ ..,

[سهى الأحمد]

:



:



قرأتُ كلماتْ فيْ تصميمْ لـ ِ إحدىَ صويحباتيْ







:





:




:







الحُبْ ليسَ رواية غربيّة فيْ نهايتها يتزوّجْ البطلانْ !!!








:




:




:










دمعتْ عيْنايَ , أصبْتُ بـ ِ شيءْ أشبهُ بـ ِ البرودْ .!

تَساءلتُ فيْ نفْسيْ : لِمَ همْ الصحْ , ونحنُ الخطأْ ؟؟

















:






:





:















ما أجملْ لوْ كانتْ :


الحُبْ ليسَ رواية شرقيّة فيْ نهايتها يتزوّجْ البطلانْ !!! : )