كفَّ عن الغيابْ ،!

[ليلى العيسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلود البنفسج

صديقـة الحرف .. بياض



/

.
\

.

/

.

\

كـل عامٍ وأنت .. تـُسابقين الخُطى . نحو السعادة

كـل عامٍ وأنت للـه أقرب.!

كـل عامٍ وأمنياتكِ نحو البياض .. تتألق



دمتِ بسـعادة



خلود

أينها منِّي (السعادة) يا خُلُود؟
اشتقتكِ و ربّ محمّدْ : )

دومي لـ القلبِ / أقربْ

[ليلى العيسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما متعب

وتستحيل حروفكِ قطراتٍ,,مملوءةً بالألق

كوني دائماً بــيــاض,,
فالغياب هو النقيض

تحياتي,,

إذا ما صُودِرَ الغيابْ
سأرددْ بـ بحّة (مَدَدْ .. مَدَدْ) : )

رِيما متعب
دومي بالجوارِ يا أنيقة .. كي يزدانَ المطرُ بِكِ

[ليلى العيسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُــلافْ

بِت أتوسلُ الحُروف ان تخف وطأة [الوجع] عَنكِ/عني
سأغتسلُ بأوجاع النص لأُدرك الصبر ما معناهُ
ْ
ْ
ْ
جميلةٌ راقيَةٌ وأكثَر
ْ
ْ

مودتي


سُــلافْ

سأتوسّلُ القدرَ أن يعيدكِ يا سُلافْ ،!
أتحتاجينَ غيمةً / قصيدة
لـ تُمطرينْ؟

ورودي ..،!

[ليلى العيسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم زيدان

بياض .....
ويتلون البعد بألوان أُخر ...
.
.
.
.
تأخذني هذه المتلازمة إلى أبعد من الحب والحزن


شكرا بياض

كوني عالية





مطر

أيُّها المطرْ ،!
و كيفمَا أتى (الغِيابْ) .. ،!
بعضهُ حُضورٌ .. و كثيرهُ وجعْ : )

و حضوركَ .. كثيرهُ فرحْ
فأكثِرْ حُضورًا و لا تَغِبْ

: )

[أحمد العراقي]

بعد الفراق
اتصدع
انذر هجرتي
واصفف شكواي
اسكن جنتي واتوب
افرض ان خيالي
سكك..
لا تؤدي اليكِ
ولا توفر لي
شذا
يتلبسني
او مدى
مثل صمتكِ عبقا
اننا في الفراق سواء
نقرأ البعد
من ذكريات عقيمة
ونفرض ان اللقاء قدر
وهو اخر دعوتنا
وندرك ان الفراق
اخفق في صياغة جرح
ان تتوبي افتراضا
فأني اظل
وان تفرغي الظن من محافله
اتشرد........

[ليلى العيسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الحِبشي

....
فليكفَّ الوجعُ ... عنِ الغيابِ ، !
فلتكفّ عنِ الغيابِ ، ! .



على عتبات هذا المقطع خاصة ..
أبعادٌ ودوائر لاتنتهي .
واستقبال سنةٍ جديدةٍ يعني التفاؤل ..
التفاؤل بأنه ..
سيكُفّ عنِ الغيابِ ،،

كل سنة وأنتِ ماطرةٌ بالجمال يا بياض .

أحمد ،،

إيهٍ يا أحْ.مَدْ ،!
لستُ أدريْ لستُ أدريْ
بتُّ أتوقُ لسنةٍ .. لا يكونهَا معِيْ أحدْ : )

ما أبهَى .. هذا الحضورْ
ما أبهاهُ و ما أبهاني بهْ ،

شُكرًا مطيرًا : )

[ليلى العيسى]

يَاهْ يَا أَح.مَدْ
وَ أيُّ حُضورٍ .. يُشْبِـهُ حُضوركَ الملكيْ ،
مُصابةٌ لُغتِيْ .. بِـ حُمَى (الإعجابِ) وَ هِيْ ترتفقُ قصيدكْ ،!

صدقني .. يكفيني مجرّدُ مرورٍ مِنك
فكيفَ بِـ توقيعٍٍ كَذَا؟


حيهلا بِكْ : )

[سَارَّة رَحَّال]

جعلتني أشهقُ هنا

فليكفَّ الوجعُ ... عنِ الغيابِ ، !

و كأن حضوره / غيابه وجعان ليس منهما مفر!

فلتكفِّ عن دغدغةِ دواخلنا !
مساؤكِ بعيدٌ عن الغياب.

[مياسم]

فـ لأكُفّ أنا عنِ الغِيابْ . ،
وَ أنزوِي في رُكنٍ ليسَ بِ البعِيد .. أتكئُ حرفَكِ حتى لا يفُوتنِي كَـكلّ مرّة . ،
بيَاضْ يا نقيّة .. ،
مِدادُ القلَمِ معكِ أشعرُهُ مُنساباً رقراقاً كَـكلّ شيٍ عذْب .
اكتبِي لِشغفِنا بِأحرُفك .. اكتبي المزِيد الذي يخطُرْ بِ بالكِ كلّ صبَاح ..
حتى نُغنّي بِ صَوْتٍ مسمُوعْ .

[ليلى العيسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سَارَّة رَحَّال

جعلتني أشهقُ هنا

و كأن حضوره / غيابه وجعان ليس منهما مفر!

فلتكفِّ عن دغدغةِ دواخلنا !
مساؤكِ بعيدٌ عن الغياب.

بيدَ أنّ حضوركِ فرحٌ دائـم
لا حُرِمتُ منهْ ،!

أهلا يا سارّة بِحجمِ النقاءِ الـ يسكنكِ