فعلى الرغم من مرور السنوات لا زال حب الكتابة هو الذي ينفق علي بسمة أغطّي بها عُريّ روحي في كثير من الأحيان وخاصة حِين تغزل أصابع الحب في قلبي نسيجاً من الفرح يرتديه وجهي متنكراً لِـ يغيظ ملامح الحزن الذابلة على صفحات دفتري بخربشات من بعثرة الرّوح أحياناً و فوضى الحواسّ وقلق أحياناً أخرى,