وَ..مَضَى الـ عُمْر وهَاأنَا ذَا ..[أَنْتَظِرْ] ..!!

[المنال ..!]

صَباحْــ ..مَساءْ ../..كُم..[]..!

:

[مَحَكْ]
:

هل كُل حِلم يبصر النور ..!؟؟..

:
:

/

قالتها بِــــصَمْت مُنْكَسِرْ بِعينين رجائها: أن نعم .؟؟

:
/

..( لا ) ..

تقيأتها مِنْ عُمْقْ الألم المستوطن ذاتي
هاأناذا بلا حلم بلا حقيقة ..
هاانا ذا بلاه ولازلت له رقيقه..
هَاأناذَا أَشْتعلُ لَهُ شَوقاًعَلّهُ يُضيْ دَرْبَهُ
نُوُراً يَسُوقُهُ لِـــ يْ
وَ..يَرْحَلْ الليْلْ
فَــــأَحْتَرِقْ بِنَارْ ذَاكْ الـــشَوقْ الُمتَقِدْ
وَأُقْسِمُ أَنْ لا أَشْتَاقْ ثَانِيةً
وَأَعُودْ مُبِيحَةً لِـ ضَعْفِيْ أَنْ لاأَقْوَى
كُلَ مَسَاءْ حِينْ لاتُطِلُ عَلَيْ سِوَى
ذِكْرَيَاتٍ عِنْدَ تِلْكَ النَافِذَهـ الُمطِلْة عَلَى عَالِمه
أَغْرَقُ بِـ الوَجَعْ وَأُغْرِقُ كُل مَنْ حَولِي
بِـ الحَسْرَة
وَرُغْمَ ذَالِكْ أَنتَظِرْ ..... وَأَنْتَظِرْ .......وَأَنتَظِرْ
لا أَدْرِيْ لِما لاأَقْتَنِعْ إِلا
بِأُحْجِيَةٍ غَبِيَةٍ تَلَقْفَتْهَا عُقُولَنَا
بِــــ حُمقْ العَاجِزِينَ.. (الغائب حِجته مَعَاه)مَعَاهـ أَولا المُهِمْ أَنْ يَأْتِيْ الغَائِبْ
لا أُرِيدُ الحِجَةَ
فَقَطْ (إتيان تزهر له الأرض وتشرق من أجله الشمس في منتصف الليل)


لَكِنْ ..
لا الغَائِبْ أَتَى وَلا الحِجَةُ بَانَتْ
ولاشَيء غَيرَ أَنْ السِنِينَ مَضَتْ
وَ..مَضَى العُمْرُ

:
.
:
وَهَا أَنَا ذَا أَنْتَظِرْ ... .. ..
:
المَنالْ.. !

 

[أَحْ ـمَد عُدْوَان!]

مُهْلِكٌ هوَ الإنتِظار ،،
..
وما مِنْ تَمِيمَةٍ نٌعلِّقُها غير [الأمَــل]


المنال ..،،
النَّبْضُ هنا مرتَفِعُ الصِّدق ،

سلمتِ ودمتِ بِأَلَق ،

[ليلى العيسى]

هذا الانتظارُ يُشْبِهُ الموتَ البطيءْ ،!
سَـ يأتي أيّتها المنالْ..!
ستشرقُ الشمسُ و ينبلجُ نورهْ
هذا ما يقولهُ الأملْ .. : )

هذا النّبضُ شهيٌّ .. أتوق لِـ أصافحَ الكثيرَ منكِ
أهلًا .. ؛

[سودة الكنوي]

الدرة المصونة و الجوهرة المكنونة ..
المنال..
نصك داعب في الوجدان وتراً حساساً
و حلقت بي كلماتك بعيداً..


..المُهِمْ أَنْ يَأْتِيْ الغَائِبْ
لا أُرِيدُ الحِجَةَ
فَقَطْ (إتيان تزهر له الأرض وتشرق من أجله الشمس في منتصف الليل)


لَكِنْ ..
لا الغَائِبْ أَتَى وَلا الحِجَةُ بَانَتْ
ولاشَيء غَيرَ أَنْ السِنِينَ مَضَتْ
وَ..مَضَى العُمْرُ

:
.
:
وَهَا أَنَا ذَا أَنْتَظِرْ ... .. ..


ما أجمل أن نعانق أولى مشاركاتك في ..
خاطرة رقيقة محملة بأطنان الوجع..
جرَّاء انتظار يمتد إلى أجل غير مسمى!
ما أتعس أن نرهن العمر في ترقب زائرٍ قد يأتي و قد لا يعود أبداً!

(ما أضيقَ العيش لولا فسحة الأملِ)

و تبقى أوهام اللقاء قوتاً نسد به رمق الشوق و جوع التوق لرؤية
طيف يزور ما بينَ الحين إلى الحين..


المنال..
قلمك مشبع بأريج الجمال و لعلي أهمس في أذنيك همسة ود:
-تأكدي من صحة الحركات و إلا فتجنبي ضبط الحروف بالشكل كي لا تظلمي نصوصك الرائعة بالأخطاء الكيبوردية
و ترك التشكيل أولى تلافياً للزلل..
-ها التنبيه دخلت على ضمير الرّفع المُخْبَر عنه باسم إشارة فلو قلتِ(ها أنا) باستخدام اسم إشارة للمؤنث لكان أحسن لأن ( ذا) اسم إشارة للمذكر في (ها أنا ذا)

أرجو أن تجد ملاحظاتي لديك صدراً رحبا و لولا إحساسي بقيمة النص و نضج القلم لمررت عليه مرور الكرام و لكن نحن هنا أمام مبدعة اسمها المنال..ً
كوني فراشة في حقول الإبداع..

[مياسم]

إتيانٌ تُزهرُ لهُ الأرْض ،
كـ إتيَانُكِ هذا المَسَاء وَ قبلَهُ .. يا المنالْ .. ،
أحيَاناً يطُولُ بِ مَحابِرنَا صمتٌ ..
لا للجفَافْ !
وَ لكنْ لأنّ الوَرقَ يكبُرْ .. وَ الحِبرُ نُقطَةٌ في ذاكِ البحرِ سَ تصغُرْ .. ،

كُوني هكذَا .. دائماً بِ عفويّة ..
ولـ يَعشوْشبْ المَطرُ مِن خلفِ اليَراعْ !

[المنال ..!]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أَحْ ـمَد عُدْوَان!

مُهْلِكٌ هوَ الإنتِظار ،،
..
وما مِنْ تَمِيمَةٍ نٌعلِّقُها غير [الأمَــل]


المنال ..،،
النَّبْضُ هنا مرتَفِعُ الصِّدق ،

سلمتِ ودمتِ بِأَلَق ،

أحمد عُدوانْ ..

إِختَنقتْ رقابَنا مِنْ كثرةْ التَمائِمْ ..
مُنذُ عُقود ..!

نُعلقْ كل يومٍ تميمة ومَامنْ ..[أَملْ ]..!

لِيكُنْ نبضُ قِرائتِكَ صِدقاً آخرْ

..
شُكراً لكُمْ

[المنال ..!]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَيَاضْ!

هذا الانتظارُ يُشْبِهُ الموتَ البطيءْ ،!
سَـ يأتي أيّتها المنالْ..!
ستشرقُ الشمسُ و ينبلجُ نورهْ
هذا ما يقولهُ الأملْ .. : )

هذا النّبضُ شهيٌّ .. أتوق لِـ أصافحَ الكثيرَ منكِ
أهلًا .. ؛

بيَاضْ ..

هُو إِحتِضارٌ ليسْ لَهُ إِلا..[طَعْمْ]..
الإِختِناقْ بِ الوَجعْ ..!

فِيْ عَقائِديْ ..

عَلى الأملْ السَلامْ ..!

..
كُنتِ غيَثاً ..
شُكراً ..!

[المنال ..!]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي

الدرة المصونة و الجوهرة المكنونة ..
المنال..
نصك داعب في الوجدان وتراً حساساً
و حلقت بي كلماتك بعيداً..


..المُهِمْ أَنْ يَأْتِيْ الغَائِبْ
لا أُرِيدُ الحِجَةَ
فَقَطْ (إتيان تزهر له الأرض وتشرق من أجله الشمس في منتصف الليل)


لَكِنْ ..
لا الغَائِبْ أَتَى وَلا الحِجَةُ بَانَتْ
ولاشَيء غَيرَ أَنْ السِنِينَ مَضَتْ
وَ..مَضَى العُمْرُ

:
.
:
وَهَا أَنَا ذَا أَنْتَظِرْ ... .. ..


ما أجمل أن نعانق أولى مشاركاتك في ..
خاطرة رقيقة محملة بأطنان الوجع..
جرَّاء انتظار يمتد إلى أجل غير مسمى!
ما أتعس أن نرهن العمر في ترقب زائرٍ قد يأتي و قد لا يعود أبداً!

(ما أضيقَ العيش لولا فسحة الأملِ)

و تبقى أوهام اللقاء قوتاً نسد به رمق الشوق و جوع التوق لرؤية
طيف يزور ما بينَ الحين إلى الحين..


المنال..
قلمك مشبع بأريج الجمال و لعلي أهمس في أذنيك همسة ود:
-تأكدي من صحة الحركات و إلا فتجنبي ضبط الحروف بالشكل كي لا تظلمي نصوصك الرائعة بالأخطاء الكيبوردية
و ترك التشكيل أولى تلافياً للزلل..
-ها التنبيه دخلت على ضمير الرّفع المُخْبَر عنه باسم إشارة فلو قلتِ(ها أنا) باستخدام اسم إشارة للمؤنث لكان أحسن لأن ( ذا) اسم إشارة للمذكر في (ها أنا ذا)

أرجو أن تجد ملاحظاتي لديك صدراً رحبا و لولا إحساسي بقيمة النص و نضج القلم لمررت عليه مرور الكرام و لكن نحن هنا أمام مبدعة اسمها المنال..ً
كوني فراشة في حقول الإبداع..

ما أتعس أن نرهن العمر في ترقب زائرٍ قد يأتي و قد لا يعود أبداً!

ليَكُنْ ياسَودة ..
لنْ يَعودْ أبداً ثِقِ بِيْ ....!

مَنْ يَرتَديْ حُلتْ الغِياب سِنيناً ..لنْ يَخلعْها عَنهُ أَبداً ..
إِعتادْ عَليها ..أَلِفها ..

هَمساتُكِ وَصلتْ إِليْ ..بعينْ الإِعتبارْ قَرأتُها ..
والشُكرْ يَتسربلُ وِداً ..لِيُحلِقْ صَوبْ قلبَكِ مِنيْ ..!

شكراً ..!

[المنال ..!]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسم

إتيانٌ تُزهرُ لهُ الأرْض ،
كـ إتيَانُكِ هذا المَسَاء وَ قبلَهُ .. يا المنالْ .. ،
أحيَاناً يطُولُ بِ مَحابِرنَا صمتٌ ..
لا للجفَافْ !
وَ لكنْ لأنّ الوَرقَ يكبُرْ .. وَ الحِبرُ نُقطَةٌ في ذاكِ البحرِ سَ تصغُرْ .. ،

كُوني هكذَا .. دائماً بِ عفويّة ..
ولـ يَعشوْشبْ المَطرُ مِن خلفِ اليَراعْ !

المياسِمْ ..

تَنْفْسْتُ ..أُكسجينْ الصَمتْ طويلاً..
وأَخْتَنقْتُ بِه..

:
/
مياسِمْ ..

كُنتِ هُنا ...
كَالطَيف.. أَوألذُ كثيرا..!

...
شُكراً

[سودة الكنوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنال ..!

ليَكُنْ ياسَودة ..
لنْ يَعودْ أبداً ثِقِ بِيْ ....!

مَنْ يَرتَديْ حُلتْ الغِياب سِنيناً ..لنْ يَخلعْها عَنهُ أَبداً ..
إِعتادْ عَليها ..أَلِفها ..

هَمساتُكِ وَصلتْ إِليْ ..بعينْ الإِعتبارْ قَرأتُها ..
والشُكرْ يَتسربلُ وِداً ..لِيُحلِقْ صَوبْ قلبَكِ مِنيْ ..!

شكراً ..!

إذن!

فلنخلع سترة الماضي البالية الخلقة..

و لنرتدِ حلل النسيان..

و لنطوِ صفحة الذكريات و لنبدأ من جديد

فالحياة ماتفتأ تمنحنا الجمال ز لكن علينا أن

نكتشف مواطنه...

سعداء يتواجدك يـ المنال..

و أشكرك أن أعرتِ همساتي أذناً مصغية : )