رسالة بقلمي موجهة لي ....

اتيتكم دار الكرام وبيدي ورقه لم ينصفني بها الزمان وزادتها ازدراء اعينكم واستخاف حروف قديمه ممزقه ظلم فوق مهزله ربما ترد لي بعضً من نبلي ....
/
/
نحن لانميز بين العاطفه والأعجاب وبين الأهتمام والحب
هل من المعقول ان يدوم حب قد تلاشي منذ سنين طويله !!.. قد اكون ذات نظره واقعيه لذا انسى او اتناسى
المستحيل فهناك حب بلا امل حب ضائع وهذا ما لا احب ان اعيشه !!.. دروب الحياة تفرض ان ندخل
في دهاليزها دونما ان نعرف الي اين سترمي بنا او إلي اين ستوصلنا وقد نصل ولكن لاننظر للوراء لأننا
لانجد اي تفسير لماحدث لنا وكيف حدث
الخوف_الحزن_ الفشل _التمرد كلها اشياء اعيشها وفي كل لحظه اقف حائرة إلى متي وإلى اين..؟؟
سكوت ينتابني برغبة مني بعدما ادمنت السكوت
فقط شي واحد الذي اردده دائماٌ وبكل حسره ان لكل شي جميل نهايه كما أن الجميل ان لكل شي سيئ ايضاٌ
نهايه وهذا مايهون علينا مرارة القسوة والحرمان

امليات..

هناك مشاعر مبعثره كالورود اوكــ الألحان المتفرعه من الجذور والأيقاعات
نحن لانعرف من أين نبدء ولكننا نعرف إلى اين ننتهي
وذلك تحدده اهدافنا اما للفشل اوالنجاح
هناك حب لاتحجبه الشمس واضح ومنير
وهناك حب وراء الكواليس
وهناك احلام تنتهي بإنتهاء الأمل
هناك بعض الأفكار لاتعبر عن وجهة نظر صاحبها
فقط هي تصف حالته المزاجيه في تلك اللحظه
وهناك اقلام تشبه كاتبيه اوكأنهم توأمين يلتقيان في الرقة والورق
هناك وحوش بشريه تعيش لتأكل لو الدم
وهناك أنسان يأكل ليعيش بدم
هناك نهايه سعيده وهناك نهاية وهناك بداية نهايه
هناك كاتب وقارئ وفكره
وهناك مؤيد ومستمع ومعارض
هناك اماكن وهناك زمن ..
دائمآ نتطلع من خلاله للحاظر وننظر..هناك
من دون ان نتأمل ماذا يوجد هنا

/

/

حروف مبعثره _ بقلمي _امل  

[سودة الكنوي]

أهلا بك يا مساءات القرى
تحت المظلة..
نص جميل و رسالة تعبر عن صدق بوحك..

أرجو أن تتنبهي لمواضع الهمزة كما جاء في كلمتي الإعجاب / الاهتمام
كذلك دونما لا يصلح أن يأتي بعدها أن
فإما أن تقولي دونما معرفتنا
أو تقولي:
دون أن نعرف
و الفعل بدأ مضارعه يكتب هكذا (يبدأ/ نبدأ)
كذلك جملة أقلام تشبه كاتبيه الصواب أقلام تشبيه كاتبيها لأنها مؤنثة
هذا لغويا أما من حيث المعنى فالجملة فيها قلق بيِّن فالناس يحملون الأقلام و يكتبون بها
و لا يكتبون الأقلام..
و في جملة (كأنهم توأمين) فالصواب (كأنهما توأمان) لأنها خبر كأنَّ مرفوع بالألف

يحتاج النص لمراجعة دقيقة مع ترحيبنا الدائم بك