سودة الكنوي .. غيمةُ جدائل الغيم

[إملاءات المطر]

السلام عليكم وَ رحمة الله وَ بركاته؛؛؛

تعود الأفراحُ من جديد للمطر، كسربِ سعادةٍ تحلّق في سماواتنا المشبعةِ بغيمِ الأدبِ
نستقرُ هذه المرة عندَ جدائل الغيم / الأدبِ.
اليوم يزخرُ الحرف في حديقةِ الجدائل بِمن وهبت المكان منذ أوّل خطوةٍ لها عطاءً
لا حدّ له بـ تميّزٍ منقطع النظيرِ، و لـ أن الجدائل وَ المطر يحتاج لمن يعطيه كلّ
الاهتمامِ و الرعاية اللازمتين.

اختيرت شاعرةُ المكانِ و أنيقةُ الحضورِ :
سودة الكنوي
مشرفة على جدائل الغيم
نقلةٌ جديدة للمطر ، ليسقطَ الأدبُ كمطرٍ غزيرٍ و و يتسامى للعلياء

مباركٌ للمكانِ سوده الكنوي
و مباركٌ لها المطر / الإشراف

تحايا المطر