ركن خافت و [ أَشياء لن تهم أَحَداً ، !]

[ريم عبد الرحمن]

سيغيّبني الحلم ذات يقين
ولن يتبق مني..
إلا حرف وعطر ياسمينة

[ريم عبد الرحمن]

لا زالت كلماتك تحثني على مقارعة الغياب..

وما زلت أعتز بإرادتي التي منحتني إياها هوية انتمائي


كنت أرغب أن أقول لك

كل عام وأنت في ذاكرتي لن تتغير مهما حصل
كل عام

وأنت الأغلى


وأنا الأوفى

[ريم عبد الرحمن]

نلتقط انطباعات خاطئة

وكلما أبعدتنا الظروف حفرناها في عقولنا أكثر !

[ريم عبد الرحمن]

كم من الأرواح تتألم الآن
لأنَّها لم تجد قلباً تتكئ عليه!

.
.
.
.
هكذا حدثتني صديقتي ليلة الأمس,
شعرت بـ خيبتها وأنا أرقب حزنها من ثقب فرح مخنوق
.
.
.
.أكرهك يا حزن ..
أكرهك يا حزن ..
أكرهك يا حزن ..

[ريم عبد الرحمن]

الليـل ، المطـر ، الياسمين ، عقارب الزمن

تذكرة حجز السفر ، المطار ، الوداع
.
.
.
.

أتعلم أنني حزينة يا أنت ؟
في غيابك أعانق كـل الألم ..

[ريم عبد الرحمن]

الأحلام حين تباغتني..
لا تقرع جرس مخيلتي أبداً ,, بل إنها تفاجئني بالمجيء ..


.
.
.



ولا زلت أنتظرك أيها الحلم !

[ريم عبد الرحمن]

م س ت ح ي ل

أن أتجرد من ذاتي
وأكون أخرى لا تشبهني
.
.

تمامًا كهذا الذي يُسمَّى الـ " لستَ أنا " !


من أجلهم ,, من أجل جلساتهم ,, من أجل الطبقة المخملية التي أكرهها ..


م س ت ح ي ل

[جوري جميل]

العزيزة ريم.. الياسمينة الشامية..
في كل سطر كان هناك حكاية...

حكاية عشقٍ... حكاية صخبٍ... حكاية خيانة... حكاية صبر...

حكاية ريمٍ افلتَ من براثن الزمن القاسي وراح يركض في أرض الغابة الملونة..
ويقطف من كل بستان زهرة...
ربما موجزة لكنها موحية وعالمٌ من الأسرار..
بوركَ صميم ذاتكِ يا ريم .. كنتِ مذهلة.. هنا كما كنتِ بكل مكان..
سأتتبع مرتع فكرك يا ريم... وسأبقى هنا لآخر زهرة...

[ريم عبد الرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوري جميل النعسان

العزيزة ريم.. الياسمينة الشامية..
في كل سطر كان هناك حكاية...

حكاية عشقٍ... حكاية صخبٍ... حكاية خيانة... حكاية صبر...

حكاية ريمٍ افلتَ من براثن الزمن القاسي وراح يركض في أرض الغابة الملونة..
ويقطف من كل بستان زهرة...
ربما موجزة لكنها موحية وعالمٌ من الأسرار..
بوركَ صميم ذاتكِ يا ريم .. كنتِ مذهلة.. هنا كما كنتِ بكل مكان..
سأتتبع مرتع فكرك يا ريم... وسأبقى هنا لآخر زهرة...

هلا ومرحبا بـ جوري
هنا الكثير من الحكايا المغموسة بالأحلام
وتعلمين يا صديقتي أن الأحلام لا تكترث بالضوء الأحمر وصقيع الشتاء ,,
ولا تلقي بالاً لـ أولئك الذين يتآمرون مع هويتهم التحررية ضدي !
.
.
.
تحقق لي بعض تلك الأحلام ولا زلت في انتظار الكثير
غامضة أحياناً حتى لا يتسع الجرح أكثر
ولكن من فترة شجعتني إحدى الغاليات على أن أنطلق في فضاء الحرف
وسأفعل بحول الله


جنائن محبة لك يا أختي و

[ريم عبد الرحمن]

أستطيع أن أفعل شيئاً واحداً من أجلك
..
..





أن أترك لقلبي أن يرتبك وكيفما شاء الحنين.