حسنهنَّ ينطق الصمت..حرائر في خدور الغيم

[هند بنت محمد]

سوده
ورود الصباح تستفيق بأنفاسك النقيه ياوردتنا

 

[سودة الكنوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند بنت محمد

سوده
ورود الصباح تستفيق بأنفاسك النقيه ياوردتنا

قوافل الأريج و الشذى تسير إليكِ يا فراشة يا بديعة الجمال

[سودة الكنوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلود البنفسج

:
ذات مسـاء ..

::



ذات وفاء ..

:::
ذات انتهــاء ..

كانت النهاية .. المؤلمة.!!

وبالرغم من النتيجة ســأبتسم

رباه!

و من يملك مثل هذه الروح يا خلود البنفسج؟؟؟

قمة القوة أن تبتسم حيث يتوقع منك الآخرون البكاء!!
هذه الصلابة لا يجيدها كل إنسان

[سودة الكنوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسماءْ آل عَمرْ

[ في وطني ]..!

رائحةُ موتٍ تعفّنت به كرامَة العُروبَة...!

[ في وطني ]..!

لا شيء يمتّ للحياة بصلَة, سوى أمٌّ تبكي وليدها, أو عجوزٌ تأنّ حفيدها, أو عروسٌ تنزفُ عَريسها..!

[ في وطني ]..!

رجالٌ عاهدوا الله ما عاشوا أنّه إمّا الوَطنْ وإمّا المَوت..!

[ في وطني ]..!

أرواحٌ لا تفقَهُ القسمَة على [اثنينْ] في ملكوتِ الوطنْ والحقّ حقّها..!

[ في وطني ]..!

بُكاءٌ, دُموعٌ, حُزنٌ وَعشْقٌ لِلوَطنِ غالبٌ لكُلّ هذه المَشاعرْ السلبيّة..!

[ في وطني ]..!

لمْ نَعُدْ نأمل الكَثير من أبناءْ (العُروبَة) الّتي لُطّخَ جبينها بالعارْ..!

أعتذرُ جدًا لغَزّة مدينةُ العزّة...

وأقبّل أقدامَ [فلسطينْ] حتّى تَرضى..!


أسماءْ آل عَمر..!

يا أسماء..
احياناً نتدثر بالصمت خيبةً عندما
يسقط شتاء الظلم القارس
و يفتُّ عظامنا برد الخزي و الخذلان..

منصورة يا قدس الإباء!
منصورة يا مسرى خير الأنبياء..

[سودة الكنوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلود البنفسج

إلـــيهن... وفقط .


عائــشة الشامسي : كلما أقرأ حرفـك أشعر بوخز في العمـق .. لك تحايا من القـلب لا تـُحصى ودعـاء بكــشف الحزن المتوشحـه به منذ زمن .. لك ِ



بياض : يااا ليــلى كم من سطور خُطـت بماءٍ من ذهب وصدق .. وسلمت أناملك التي تصوغ حروف من لــغة باسقة شامخـة




سودة الكنوي : عندما أبحر في سطوركِ ...أظمــأ ولا أرتوي ..

خلود البنفسج..
لا أدري على أي جدار الفخر و الاعتزاز أعلق هذه الشهادة
نقية أنتِ و نقية هي حروفك..
فقط نريدك أن تنثريها يميناً و شمالاً
لينتشر عبقها و يعم أركان المطر
بعيداً عن الاعتكاف في ( حرائر غيمتي)
دعينا نمتع النفس بغيث قلمك يا جميلة الروح و الحرف

[سودة الكنوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهى الأحمد

هكَذا حالُ اخواننا فيْ اصّقاعِ الدُّنا ..
قتلْ .. تشريدْ ....!

مآسِيْ لا تنتهيْ




تصْحوا مسامِعُهُمْ علىَ دوّيِ المدافِعْ , وأصوات ِ الرُّصاصْ
بدلا ً منْ تغريد ِ البلابلْ !



ويُعْتِمُ مساؤهُمْ ب ِ آلاف ِ الدّموع ِ
ومئات ِ الأنّاتْ



فمِنْ عِراقُنا الجريحْ
إلىَ فلسْطينُنا الثّكلىَ
إلى .............................!






ولا ندري أينَ ستتوقفُ طموحاتُ أعداء الإسلامْ
وفي أيِّ بلدْ ؟
وهل ستنتهيْ المأساة أو لا ؟

*


*

بينما تتوقّفْ طموحاتْ الكثيرْ علىَ مُشاهدة مُسلسلْ (سنواتْ الضّياعْ )








أيُّ ضياع ٍ تعيشهُ الأمّة ؟
فعلا ً هيَ (سنواتْ ضياعْ) عِشناها حينَ وطأتْ أقدامُ اليهودْ القذِرة أراضيْ فلسطينْ
وسقطتْ بغدادْ فيْ أيديْ الأنذالْ









*




*

فأيُّ ضياع ٍ هذا الذي تعيشهُ الأمّة ؟
أيُّ ضياع ٍ هذا ؟؟

حقاً كلماتك رائعة يا السهى..
استوقفتني طويلاً..
عبارات عميقة المعنى واضحة المغزى
جراح تنزف و أمتنا تركض و راء الملذات
و تندب حظها على توالي الخيبات
و تأمل في توقف النكبات دون مراجعة حسابات..

تحية كبيرة لك يا سهى

[سهى الأحمد]

سودة الكنوي

أتيتُ لـ ِ أقولْ : شُكرا ً أن منحتيْ المطرْ هذه ِ المِساحة!


اِحتراميْ وتقديريْ لك ِ

[سودة الكنوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهى الأحمد

يُقالْ : أننا لا نشْعُرُ بقيمة الأشياءِ إلاّ حينما نفقِدُها
كذلكَ (الأشخاصْ) .. حينما نفْتقِدُ وجُودُهُمْ حَولنا نعلمَ حينها كمْ كانَ لهمْ فيْ نفُوسِنا منْ مكانة !










علّ الايّامْ تُهدينا لقاءاتْ

أنا هنا يا دكتورة سهى!
حملني ظمأ الأشواق للعود لعلي أرشف
محبة القلوب النقية كأنتِ حد الرواء..

هي لا نبغي عنها حِوَلاً

شكراً أن جعلتِ لي قطعة ثمينة في صندوق كنوزك يا جوهرة

[سهى الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي

أنا هنا يا دكتورة سهى!
حملني ظمأ الأشواق للعود لعلي أرشف
محبة القلوب النقية كأنتِحد الرواء..

هي لا نبغي عنها حِوَلاً

شكراً أن جعلتِ لي قطعة ثمينة في صندوق كنوزك يا جوهرة

الغالية / سودة الكنوي

أهــلاً بِكِ مَددْ !

سجّلتُ دخوليْ فيْ
لِ أجلكِ والله !!



لِ وجودكِ هُنا نكهة خاصة جِــدّا ً !
لا تبتعديْ !


ودّيْ

[خلود البنفسج]

شكراً كبيرة لكِ ياا سودة ..

اعذرو اعتكافي حيث تلك الزاويه في حرائر غيمتي .

فــ منها أتنفس يا سودة



أحبك ِ جدا ً ولا تكفي


خلود