حكايتك و المطر

[أحمد العراقي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
الحقيقة قصتي مع المطر قصيرة السطور طويلة المعان.. باختصار شديد..
كنت اكتب في احد المنتديات الجيدة انا وصديقي الشاعر البصري (الذي هو مغلق الان) كان البصري قد انسحب من المنتدى لاسباب كثيرة وبقيت انا .. وللاسف المنتدى في حينها اخذ بالانطواء او التشرذم ولم يبق من الاقلام غير النزر اليسير لكنها اقلام جيدة أبت الا ان تستمر لاحساسها بالمكان
في هذه الاثناء كان الشاعر البصري يبلغني بين الحين والحين عن الاملاءات وكنت ادخل لارى واتصفح.. الحقيقة اعجبني لكني ا~ثرت عدم التسجيل لظروف كثيرة.. وحين اقتنعت بالدخول وجدت الشاعر البصري قد مهد الطريق مع الاستاذ الجراح بحيث سجلت ولم يطلب مني اي روابط لمشاركاتي وكان هذا منتهى الكرم من الشاعر عبد العزيز .. وايضا لثقة الجراح بأختيار الاخ احمد البصري لي في الاملاءات.. ويومها كانت الاملاءات تمر بأيام خافته نسبيا لكني لم انقطع عنها وها هي اليوم ترتدي حلة جديدة بكم أحبتي
الشكر كل الشكر للاخ البصري.. وتقديري لاستاذنا عبد العزيز وارجو لم يخب ظنه بي
شكرا لكم جميعا ا~لـ المطر
دمتم بود

[ليلى العيسى]

سودة
.. اشتقتكِ يا حبيبة المطرِ و آلهْ!



أحمدْ
تلتقيان في حبّ البصرةِ أنت و أحمدْ
تلتقيانِ في الاسمِ و المطرِ ،
أيُّ امتزاجٍ رهيبٍ هو ذا!
أدامَ الله صداقتكما و أدامكما للمطرِ و آلهْ ،

[أحمد العراقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَيَاضْ!

سودة
.. اشتقتكِ يا حبيبة المطرِ و آلهْ!



أحمدْ
تلتقيان في حبّ البصرةِ أنت و أحمدْ
تلتقيانِ في الاسمِ و المطرِ ،
أيُّ امتزاجٍ رهيبٍ هو ذا!
أدامَ الله صداقتكما و أدامكما للمطرِ و آلهْ ،

نعم يابياض أنا والبصري نشترك بقواسم كثيرة.. بل انه في أغلب قصائده يشير الي خصوصا حين يتطرق الى الامكنة التي زرناها معا... كلانا عاشقان حد الثمالة
شكرا لك عزيزتي وادامك الله لنا وللمطر
دمت بود

[سودة الكنوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى

سودة
.. اشتقتكِ يا حبيبة المطرِ و آلهْ!

سلمتِ يا ليلى يا نقية..

[بُكَاءْ]

و لا أخفيكم فقد ترقرقت الدمعة في عيني و أنا أقرأ تفاعل أسماء و أشخاص كانوا هنا كما (أنا ) الآن

مَن كانوا هنا يعيدهم الشّوق
يعيدهم الانتماءُ , العشرةُ الجميلة , الذكرياتُ القديمةُ
الأصدقاءُ القُدامَى و ائتلافٍ و أصدقاءٍ جدد ,
هذا المكانُ بهِ جاذبيةٌ تعيدنَا إليه طوعاً و حباً ,

حكايتك و المطر
لازلت تتجدد , لا تموت
ف لتروى الحكايا الجديدة , و لنغني من جديد

[عائشة الشامسي]

أما أنا ..
فقصتي قصة .. !!
آثرتُ أن أحتفظ بها .. ليس لنفسي!!
ولكن .. لغرض في نفس يعقوووب




\
.
و .. أزهرتْ!!

[عبد العزيز الجرّاح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى

صَبِيْحةُ جُمُعَةٍ مُبَارَكة
كُنتُ على أُهْبَةِ المُغَادَرَةِ لـ بيتِ شقيقتي
فـ ألقيتُ نَظْرَةً خاطفة على الجنكْ مايلْ
لـ يخبرني برسائلَ عدّة في بريدي
فاخترتُ الأخيرة .. فتحتها .. و غادرتْ - تاركة الجهاز كـ العادة - ،!
بعدَ عودتيْ .. كُنتُ سأغلقُ نافذة (الهوتميلْ) فتذكرتُ الرسالة
و كانتْ دعوةٌ لـ المطَرْ ،!
فلمْ أجدّ بُدّ مِنَ .. القبولْ / فقدْ كرهتُ ضجيجَ المدنِ المُجاورة
و راقني هدوءُ .. المَطَرْ و بنفسجهْ

سـ أشكرُ المطيرَ (الجرّاحْ) لـ رسالتهْ و التي كانتْ كـ لباسٍ فض ..فاضٍ لا يناسبُ مقاسي الصّغيرْ
و ها أنا بينكمْ .. قطرةُ مطرٍ ،!

شُكرًا بُكاءْ
لكم جمهرةٌ من ود

وعادت هديل المطر ( بُكاءْ ) وعاد لـ هذا المتصفح نوره و ألقه.
وعدت للرد على حكاية الرائعة / ليلى العيسى التي توقفت عندها.

ليلى ،
كان أنضمامك إضافة أخرى من الإضافات الجميلة التي كانت ومازالت تتواصل هطولًا على مساحات
إملاتنا الأدبية الشاسعة.
الجميع هنا يعلم ما قدمته للمطر من خلال طرحك المتميّز فكرًا وأدبًا وتصميمًا وقد كان آخر أهم ما
قدمته ( مغتسل باردٌ وشرابُ ).

شكرًا ليلى على كل ما قدمته ولا زلتِ تقدمينه للمطر.
شكرًا بُكاءْ وأهلًا بك .. في إملاءاتك من جديد.

صباحكما خير .. وجمعة مباركة ..

همسة ...
آل إملاءات .. ننتظر حكايتكم والمطر
فلا تبخلوا علينا بها ..

[سهى الأحمد]

يَحْتاجُنيْ وقتْ !!

بلْ احْتاجُهُ , كيْ أقرأ حِكايَاتُكُمْ
الصفحة 3 وبقيَ الكثيرْ,
تَعَبْ



.



شُكراً وَ أهلاً بُكاءْ بكِ مُجدداً

دُمتمْ بِ حُبْ آلْ مطرْ

[عبد العزيز الجرّاح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُكَاءْ

مَن كانوا هنا يعيدهم الشّوق
يعيدهم الانتماءُ , العشرةُ الجميلة , الذكرياتُ القديمةُ
الأصدقاءُ القُدامَى و ائتلافٍ و أصدقاءٍ جدد ,
هذا المكانُ بهِ جاذبيةٌ تعيدنَا إليه طوعاً و حباً ,

حكايتك و المطر
لازلت تتجدد , لا تموت
ف لتروى الحكايا الجديدة , و لنغني من جديد

بُكاءْ ..
صباحك كذاك الصباح الذي له لون الماء
ورائحة المطر.
وأهلًا بك كبيرةٌ ، ممتدة بحجم حضورك
الفاتن.
سعيدٌ جدًا بعودتك لـ إملاءاتك التي افتقدتك
كثيرًا.

جمعة مباركة؛

[ريما]

وكلما قرأت حكاية هنا, لا أملك إلا أن أبتسم
,

,
{حكايتي والإرتواء}

كانت بداية جديدة مع المطر
مياسم وهبتني مفتاح الولوج إلى هذه الجنة
ومنذ المصافحة الأولى ,وأنا لا أبغي عن
حولا


فاصلة,
لم أكن أعلم أن التسجيل يحتاج للروابط ,وعندما قرأت حكاياكم تمنيت أن أعيش تجربة انتظار باب المطر أن يفتح..,

لكل القلوب المعطاءة هنا ..دعوات بالفرح,الخير..