إملاءات المطر   إملاءات المطر


معطف [ الكاتب : مصطفى معروفي - آخر الردود : مصطفى معروفي - ]       »     مراحب [ الكاتب : فتحية الشبلي - آخر الردود : فتحية الشبلي - ]       »     آخر الأنقياء العابرين.! [ الكاتب : رداد السلامي - آخر الردود : رداد السلامي - ]       »     قصة حزن نوف [ الكاتب : خالد العمري - آخر الردود : خالد العمري - ]       »     مطر.. مطر [ الكاتب : أحمد بدر - آخر الردود : أحمد بدر - ]       »     حنانيــ .. آت ! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : عبد العزيز الجرّاح - ]       »     ما أجمل أن..! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     ركن خافت و [ أَشياء لن تهم أَحَداً ، ... [ الكاتب : ريم عبد الرحمن - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     .. وَ .. [ الكاتب : أسامة بن محمد السَّطائفي - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     افتقــــد !! [ الكاتب : ضحية حرمان - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »    


العودة   إملاءات المطر > الإملاءات الأدبيـة > حرائـر غيمتي
التعليمـــات التقويم

حرائـر غيمتي هنا .. تستأثر أنت بصوت حرفك وأصدائه.


دعوني وشأني ..!

هنا .. تستأثر أنت بصوت حرفك وأصدائه.


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03/04/2010, 01:06 AM   #11
ماجد عبد الرحمن
شـاعـر
 
الصورة الرمزية ماجد عبد الرحمن
افتراضي



[ الليلُ ] كانَ غاضباً مني ..

غاضبٌ لـ أنني ألقيتُ الشمسَ في حاوية ..

وأخذ يوبّخني طوال [ الليل ] ..!

توقيع :  ماجد عبد الرحمن

 





..[ يا أيّها الذينَ آمنوا إنْ جاءَكُمْ فاسقٌ بنبإٍ فتبيّنوا أنْ تصيبُوا قوماً بجَهالةٍ فتصبحُوا على ما فعلتمْ نادمينْ ]..

ماجد عبد الرحمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03/04/2010, 01:08 AM   #12
ماجد عبد الرحمن
شـاعـر
 
الصورة الرمزية ماجد عبد الرحمن
افتراضي



استندتُ على سور ِ الحديقة ..

بعدَ أن ركضتُ طويلاً هارباً من الميتم ..

استغليتُ فرصة َ غيابِ المشرفة ..

- كانت غائبة ً لـ ما يُقارب الأسبوع -

وفي غيابها عطفَتْ عليّ امرأة ٌ شابة ..

كانت تغسلني بـ ماءٍ دافئ ..

ولا تهددني بـ حبسي مثلما حُبسَ الرجل ..!

ذاتَ مساءٍ ودعتني ..

وقالت أنّ المشرفة َ سـ تعود ..

وأنها سـ تشتاقُ إليّ ..!

لا أتذكر إن كنتُ بكيتُ أو لا ..

لكنني ودّعتُ [ الليلَ ] قربَ الموقد ..

- بعدَ فشلي في إقناعهِ بـ الهرب -

وركضتُ كثيراً ..

وبعدَ كلّ مسافةٍ أقطعها ..

أنظرُ إلى الميتم ..

وأراهُ صغيراً ؛ وأسأل :

كيفَ كانَ يتسعُ لي ولـ من كانوا معي ..؟



استندتُ على سور الحديقة ..

بعدَ أن ركضتُ كثيراً هارباً من الميتم ..

حينها توقفتْ عربة ُ أحدهم ..

وترجّلت امرأة ٌ يُشبهُ صوتها صوتَ المشرفة :

ماذا تفعلُ هنا هذهِ الساعة ..!

توقيع :  ماجد عبد الرحمن

 





..[ يا أيّها الذينَ آمنوا إنْ جاءَكُمْ فاسقٌ بنبإٍ فتبيّنوا أنْ تصيبُوا قوماً بجَهالةٍ فتصبحُوا على ما فعلتمْ نادمينْ ]..

ماجد عبد الرحمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03/04/2010, 01:09 AM   #13
ماجد عبد الرحمن
شـاعـر
 
الصورة الرمزية ماجد عبد الرحمن
افتراضي



الصندوقُ كـ ما هوَ [ أسفلُ النافذة ] ..

والحُجرة ُ في أعلى البرج ِ كانت باردة ..

لم أعرفْ بعدُ ما هوَ المطر ..

فـ في الميتم النوافذ ُ عالية ٌ جداً ..

لا نرى منها سوى [ الشمس ] ..!

وأتذكرُ كيفَ كانَ الصبية ُ في الصباح ِ يهزؤونَ مني ..

حينَ يقولونَ من أينَ [ نزلَ ] المطر ..؟

فـ أقولُ لهم :

من هنا ؛ وأنا أشيرُ إلى أعلى بنايةٍ في المدينة ..!

في هذهِ الأثناء تعجبتُ من النافذة ..

وكيفَ أنها كانت تبكي ..

ويقطرُ [ الماءُ ] منها ..

فـ صرختُ :

النافذة ُ تبكي ؛ النافذة ُ تبكي ..!

وسمعتُ صوتَ المشرفةِ تقول :

سـ أحبسكَ أيها الـ .. ..!

توقيع :  ماجد عبد الرحمن

 





..[ يا أيّها الذينَ آمنوا إنْ جاءَكُمْ فاسقٌ بنبإٍ فتبيّنوا أنْ تصيبُوا قوماً بجَهالةٍ فتصبحُوا على ما فعلتمْ نادمينْ ]..

ماجد عبد الرحمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03/04/2010, 01:16 AM   #14
ماجد عبد الرحمن
شـاعـر
 
الصورة الرمزية ماجد عبد الرحمن
افتراضي



صديقي أرسلَ لي بريداً ..

فتحتهُ المشرفة ُ في غيابي ..

عندما عدتُ أعطتني ورقة ً مجعدة ..

كنتُ أقرؤها بـ شيءٍ من الصعوبة ..

ومنها عرفتُ أنّ صديقي كـ ما يقول :

قد التحقَ بـ مدرسةٍ نموذجية ..

كنتُ أسألُ المشرفة َ عن بعض الكلمات ..

والتي كانت تجيبني بـ استهزاء ..

وأحياناً تصرخُ ولا تجيبني ..

لكنني رغمَ هذا :

أكْمِلُ قراءتي متمدداً على صدري ..

وساقيّ تتطايرانَ في الهواء ..!

في نهايةِ الرسالةِ قالَ صديقي :

" أرجوا أن يُعجبكَ الملبّس "

- ها أنا ذا أعودُ لـ قصصي القديمة -

وأتخيلُ شكلَ الملبّس ..

لكنني لم أتخيلهُ " عارياً " مثلاً ..!

لم أتخيلْ شكلهُ أبداً رغمَ المحاولات ..

حينها سألتُ المشرفة َ عن الملبّس خاصتي ..

حذرتني بـ أنهُ إن لم أكفّ عن تهيؤاتي سـ تحبسني ..!

وضعتُ الرسالة َ في جيبي الأيسر ..

خوفاً من أن تـُشرقَ إن وضعتها في الأيمن ..!

ونمتُ حتى الصباح ..

وعندما استفقتُ تذكرتُ [ الليل ] ..

وكيفَ أني لم أسألهُ عن شكل الملبّس ..

قمتُ مسرعاً إلى خزانةِ ثيابي ..

والتي لم تكُن في العليةِ كـ الروايات الحزينة ..

كانت خزانة ُ ثيابي حقيبة ً لـ أحد أفراد الجيش ..

والذي أودِعَ ابنهُ في الميتم بعدَ وفاته ..

وحينَ انتهيتُ من ارتداءِ الثياب ..

خرجتُ إلى الفناءِ الخلفيّ ..

وبدأتُ ألعبُ في أرجوحةٍ صنعها أطفالٌ :

لم أرَهم في الميتم من قبل ..

لكنني كنتُ أسمعُ عنهم بعضَ القصص من المشرفة ..

حينها انتبهتُ لـ الطفل الذي يرافقها يقول :

" لقد أضعتُ آخرَ قطعةٍ من الملبّس "






حزنتُ كثيراً يا صديقي ..

حزنتُ كثيراً لـ أنني لم أتعرف على شكله ..!

توقيع :  ماجد عبد الرحمن

 





..[ يا أيّها الذينَ آمنوا إنْ جاءَكُمْ فاسقٌ بنبإٍ فتبيّنوا أنْ تصيبُوا قوماً بجَهالةٍ فتصبحُوا على ما فعلتمْ نادمينْ ]..

ماجد عبد الرحمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03/04/2010, 01:23 AM   #15
ماجد عبد الرحمن
شـاعـر
 
الصورة الرمزية ماجد عبد الرحمن
افتراضي



الأربعاءُ الأكثرُ حزناً ..

كانَ المنزلُ الفخمُ أمامنا يعجّ بـ الناس ..

وكانَ صوتٌ مزعجٌ يصدرُ عن إحدى العربات ..

منعتني صاحبة ُ الأنفِ الطويل من الخروج ..

وكانت تختلسُ النظرَ من شقّ الباب ..

وأمامها الطفلُ الذي يرافقها دائماً ..

والذي كانَ مدللاً جداً ..

لم أفهم لمَ كانت تفضلهُ عليّ ..

- الحياة ُ مليئة ٌ بـ الأشياءِ التي لا أفهمها -

منها الصوتُ المزعج ..

والأربعاء الأكثرُ حزناً ..

والمنزلُ الفخم ..

الذي اشتراهُ رجلٌ ثريٌ يُدعى " زيس " ..!

توقيع :  ماجد عبد الرحمن

 





..[ يا أيّها الذينَ آمنوا إنْ جاءَكُمْ فاسقٌ بنبإٍ فتبيّنوا أنْ تصيبُوا قوماً بجَهالةٍ فتصبحُوا على ما فعلتمْ نادمينْ ]..

ماجد عبد الرحمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03/04/2010, 05:28 AM   #16
ماجد عبد الرحمن
شـاعـر
 
الصورة الرمزية ماجد عبد الرحمن
افتراضي



الكلماتُ التي أنطقها ..

لم تعد بـ الشكل الذي أريد ..

مرة ً وحينَ كنتُ أسقي الشجرة َ في الحديقةِ الخلفية ..

شعرتُ بـ هواءٍ يتجمعُ داخلي ..

وشعرتُ أني سـ أستفرغ ..

لكنني لم أستفرغ ..

تجشأتُ كـ طفل ٍ لا يعلمُ لـ هذا الفعل ِ اسماً ..!

وحينَ كانت هذهِ أولَ مرة ..

فـ قد أغمضتُ عينيّ ..

وأحسستُ بـ مخاض ِ رئتيّ َ وجوفي ..

لكنني فتحتُ عينيّ مجدداً ..

ووجدتُ سنجاباً ..!

دُهشتُ كثيراً ..

فـ المشرفة ُ تكرهُ السناجب ..

كنتُ أفكرُ دائماً أنّ أنفها سـ يُصبحُ أطول ..

لـ ذلكَ هيَ لا تريدُ لـ سنجابٍ أن يعيشَ داخله ..!

لكنني اكتشفتُ أنها تكرهُ السناجبَ لـ سببٍ آخر ..

هوَ ذاتُ السببِ الذي جعل المرأة َ في المنزل المجاور :

نصفها أخرس ..!




في تلكَ الأثناء سمعتُ الطفلَ الذي يُرافقُ المشرفة َ يبكي ..

ويتمتمُ بـ أشياءَ لم أتبيّنها ..

لكنني انتبهتُ لـ اسمي بينَ كلماته ..

وحالاً بدأتُ أركضُ إلى أقصى طرفٍ في الحديقةِ الخلفية ..

إلى أن تعثرتُ بـ غصن ٍ مائل ٍ من أعلى شجرةٍ عجوز ..

ولـ أنني بريءٌ كـ ما قالتْ لي الشابة ُ التي :

اعتنت بي في غيابِ المشرفةِ منذ بضعةِ أسابيع ..

فـ قد كلمتني الشجرة ..

وتحققت كلماتُ الشابة اللطيفة :

سـ تكلمكَ عجوزٌ لم يلدها رحمٌ ؛ لكنها خرجت بـ أيادٍ كثيرة ..!

لم أفزع حينما كلمتني الشجرة ُ المهملة ..

لكنني حزنتُ لـ أنّ صديقي ليسَ معي ..

ولم يعرف [ شكلَ ] الشجرةِ التي تتكلم ..!

قالت : حذار ِ من الركض بـ هذهِ الطريقة ..

وحينَ تكلمت مرة ً أخرى :

غبتُ عن الوعي ..

وأفقتُ بعد مدةٍ يعلوني وجهُ امرأةٍ أمقتها ..

وجهُ امرأةٍ لم يُصبح أنفها طويلاً بعد ..!

توقيع :  ماجد عبد الرحمن

 





..[ يا أيّها الذينَ آمنوا إنْ جاءَكُمْ فاسقٌ بنبإٍ فتبيّنوا أنْ تصيبُوا قوماً بجَهالةٍ فتصبحُوا على ما فعلتمْ نادمينْ ]..

ماجد عبد الرحمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03/04/2010, 05:31 AM   #17
ماجد عبد الرحمن
شـاعـر
 
الصورة الرمزية ماجد عبد الرحمن
افتراضي



أصبحَ الثلجُ يملأ المكان ..

كانَ الخروجُ في الشتاءِ صعباً ..

لا أملكُ حذاءً مرتفعاً كـ ما يملكهُ طفلُ المشرفة ..

- الآنَ فقط عرفتُ من هوَ -

الشتاءُ كانَ جميلاً بـ النسبةِ لي ..

فـ حينما أتكلمُ أشعرُ وكـ أني تنينٌ بارد ..

يُخرجُ الدخانَ من صدرهِ تلقائياً ..

لكنني كنتُ أخشى أن يحترقَ داخلي ..

وكانَ الأمرُ غريباً تلكَ الأيام ..

فـ في الصيفِ وحينَ كانت الشمسُ تبللُ وجوهَ الأطفال ..

لم يكن لزاماً عليّ الاستحمامُ يومياً ..

بـ الرغم من أنّ المشرفة َ كانت تقول :

" الماءُ الذي تسكبهُ عليكَ تشربهُ قدماك ..

لكنكَ كـ شجرةٍ متعفنةٍ لا تنضجُ ولا تكبر " ..!

وفي الشتاءِ كنتُ أجتهدُ يومياً لـ أخذِ حمام ٍ دافئ ..

هذا على الأقلّ ما كانَ يُنسيني وجبة َ الغداءِ الناقصة ..

وفي يوم ٍ ارتفعتْ حرارتي ..

وأيقنتُ أنني أحترق ..

وكنتُ أتمنى ألا [ أ ُشرقَ ] كـ صبيّ الحيّ ..

وبّختني المشرفة ُ كثيراً ..

فـ هيَ لا تريدُ أن تسهرَ في الميتم ..

ولا أعرفُ لـ ماذا أيضاً ..

الذي يهمني الآنَ :

هوَ ألا أ ُشرقَ كـ صبيّ الحي ..

أو أن يتهامسَ الأطفالُ عليّ إذا مررتُ من أمامهم ..

بعدَ أيام ٍ أصبحتُ طبيعياً ..

وكـ العادةِ بدأتُ أقيسُ طولَ ساقيّ ..

وأجربُ صوتي في غناء :

لا لا ؛ لا لا لا لااااااااااااا ..!


توقيع :  ماجد عبد الرحمن

 





..[ يا أيّها الذينَ آمنوا إنْ جاءَكُمْ فاسقٌ بنبإٍ فتبيّنوا أنْ تصيبُوا قوماً بجَهالةٍ فتصبحُوا على ما فعلتمْ نادمينْ ]..

ماجد عبد الرحمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03/04/2010, 05:32 AM   #18
ماجد عبد الرحمن
شـاعـر
 
الصورة الرمزية ماجد عبد الرحمن
افتراضي



" زيس " ؛ الرجلُ الذي اشترى المنزلَ المجاور ..

كانَ يُقيمُ عدة َ حفلاتٍ أسبوعياً ..

منذ ذلكَ الوقت أصبحُ الطعامُ يملأ الميتم ..

كانَ شهياً وغريباً ..

وكنتُ أكرهُ الشيءَ الأبيض الذي بـ داخلهِ مشط ..!

مرة ً ابتلعتُ أحدَ هذهِ الأسنان ..

وأتذكرُ جيداً أنني صرختُ وركضتْ ..

حتى ضجرت مني المشرفة ..

الآنَ هي عجوز ٌ تضجرُ دائماً لـ أقلّ شيء ..

أمسكت بي ..

وبدأتْ تلقمني ملاعقَ من الخلّ ..

كنتُ أبكي كثيراً ..

لكن ؛ وسرعانَ ما زالَ سنّ المشط من داخلي ..

لـ أول ِ مرةٍ تحتضنني المشرفة ..

لـ أول ِ مرةٍ ألمسُ ذلكَ الكائن الهائل ..

ولـ أول ِ مرةٍ أيضاً تمنيتُ أن تحبسني ..!


توقيع :  ماجد عبد الرحمن

 





..[ يا أيّها الذينَ آمنوا إنْ جاءَكُمْ فاسقٌ بنبإٍ فتبيّنوا أنْ تصيبُوا قوماً بجَهالةٍ فتصبحُوا على ما فعلتمْ نادمينْ ]..

ماجد عبد الرحمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03/04/2010, 05:34 AM   #19
ماجد عبد الرحمن
شـاعـر
 
الصورة الرمزية ماجد عبد الرحمن
افتراضي



اليومُ الذي تلى العيد كنتُ أسيرُ وحيداً ..

بعدَ أن اتسخت ملابسي بـ ماءٍ تطايرَ من عربةٍ مسرعة ..

الأمرُ يُربكني ..

فـ حينَ أعودُ سـ أضطرُ لـ غسل ملابسي ..

الأمرُ الذي يجعلني عارياً مدة َ مساءٍ كامل ..!


توقيع :  ماجد عبد الرحمن

 





..[ يا أيّها الذينَ آمنوا إنْ جاءَكُمْ فاسقٌ بنبإٍ فتبيّنوا أنْ تصيبُوا قوماً بجَهالةٍ فتصبحُوا على ما فعلتمْ نادمينْ ]..

ماجد عبد الرحمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03/04/2010, 05:34 AM   #20
ماجد عبد الرحمن
شـاعـر
 
الصورة الرمزية ماجد عبد الرحمن
افتراضي



ذلكَ الصغيرُ الذي يُسمى [ حزن ] ..

انسلخَ من جسدي ذاتَ ليلةٍ ..

واشتهر ..!


توقيع :  ماجد عبد الرحمن

 





..[ يا أيّها الذينَ آمنوا إنْ جاءَكُمْ فاسقٌ بنبإٍ فتبيّنوا أنْ تصيبُوا قوماً بجَهالةٍ فتصبحُوا على ما فعلتمْ نادمينْ ]..

ماجد عبد الرحمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:28 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها