رذاذ البـوح ..

[نوره آل حسن]

حتى َلو اطيرُ معهمْ سأبحثُ عنكَ بين رفرفةِ أجْنحَتُهمْ !؟....

[نوره آل حسن]

أيْ أنثى تقولُ عن نفسِها أنها [ أنثى مُختلفة ]

حيثُ لم يبقىَ من الإناثِ احد غيرُ [ مُختلف ]

التشابهْ لايوجد بينهنَ أبداً !



/


/




فقط ْالكثيرُ من [ الـُنسخ ] مُوزعة في كل مكان !!!.....

[نوره آل حسن]

عارُ الحروبْ هو ان يُراق بها دم طفل ٍأو عجوز ٍأو مريض ْ...

و (ثورة )ُسوريا كشفتْ ( عورة ) السياسة البشارية البشعة ...



/


/




صورة (ُالمئذنة )وهي تسقط ْلن تسقطْ من أحداثِ ( التاريخ)

وستبقى شاهداً على فعل ِالأسد عندما تحول لوحشٍ

لايراعي دينا ًولاوطنيةً ولا أعرافاً وتجرد

من حِكمة ( الإنسانية)










.....

[نوره آل حسن]

آخرْ أنفاسَ الصبرْ اسمَه ( صُمودْ )

وأولَ انفاسَه وعيْ لكلمَة ( قَ دَ رْ ) !!!



/


/


شيء قد يكتمل

من شذراتي الشعرية ....

[نوره آل حسن]

كما أني مؤمنة في مجتمعي بتشجيع موضوع ][ تنظيم النسل ][

مؤمنة أيضا في مجتمعي الأدبي بتشجيع موضوع

][ تنظيم نسل الأطروحات الأدبية ][























مجرد مخرج لتقصيري ليس الا !!

[نوره آل حسن]

تعبثُ بأرضِ قلبي ْ[ سحابة ُالشوق ] لكْ ...

ولازلت أسيل وجداً على ذكرياتكْ ...

أحببتكَ وأنا لم أكنْ أعي معنىْ الحُب ؟

وافتقدتكَ بعدما فهمتُ كل تفاصيل ِالفقد !

واشعلُ في طريق ِالنسيانْ

كل الشموع ِالتي تؤدي لأشواقيْ

لعلهُ يستبصرها ويمرُ عليها

عنوة ًوينقذني من

كل شيءْ لكْ !..

[نوره آل حسن]

نوره ابتعدي بقلمك عن السياسة ...

ليس لـ عدم مقدرتك بالكتابة عنها ,,

لكن كلماتك وخواطرك بدونها أجمل !



/


/




كانت نصيحة أخوية غالية من أبا عبدالاله ...

وسأنفذها اكراما له ...


وداعا يـ سياسة .....

[نوره آل حسن]

كل عام والمطر يهطل بـ عذوبته على القلوب التي احب

[نوره آل حسن]

سرقني تويتر من كل شيء ....

من تلك الصفحة الفيسبوكية العآمرة ,,من خوآطري بالمنتديآت وتعليق الأحبة عليهآ ..

من قآئمة جميلة جدآ في مآسنجري والتي أسعد بمرأى مسميآتهآ تشع الحضور ..

من فوني الحبيب وتلك البرآمج الذكية التي لهآ قوتهآ في الجآذبية ...

من خربشآتي في مدونتي الصآمتة ...








في تويتر ...ورغم قصر المسآحة أجدني أسكن مع حروفي البسيطة ...

أكتب بحريتي فلآ حدود سوى حد 140 حرف !

أختصر فكرتي وأسجلهآ وكم هو مذهل أن تتشارك في غصن وآحد مع

أكآبر العقول الوآعية والأفكار الواثقة ....








تويتر وطن المُغردين ....ُأحبك