غيمة ... !

[الغـ رذاذ ـيم]

؛


لهَا فيْ يَومِهَا المُرتَقَب
مِنْ كُلِ عَامْ ... !

[ غَيمَتيْ ]






لقلوبكم التي تفيض جمالاً



.

 

[عبد العزيز الجرّاح]

رذاذ ،
صباحك ابتسامة هذه الملاك ..

بسم الله ، ما شاء الله ..
صاحبة الجديلة
جدًا ، جدًا جميلة ...
فاتنة بعينيها ونظرتها وابتسامتها.
حفظها الله لك ..وأقر بها عينك ..
وكل عام وهذه الملاك بـ خير ..

صدقًا،
تمتلكين عدسة مدهشة جدًا ..
شكرًا لك ولـ تلك الغيمة الماطرة طهرًا وعذوبة ..

واحدة لكِ وأخرى لها ..

[سهى الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغـ رذاذ ـيم

.

تأملتها طويلاً ؛ ذكرتني بِ جديلتي التي كانت تظفرها لي أمّي في صغري
أمّا الآنْ رحم الله حالها , عبثت بها كثيراً .


جميلة غيمتكِ البيضاءْ يا رذاذ ,
أدامَ الله لها ظلكِ ولكِ بسمتها الفاتنة

لِ بياضها
ولكِ

[حوراء المُلا]

بورتريه جميلْ.
الله يخلي البنُوتة = )


{ دامت أيَامَكُم بها مروِيَّة

[سودة الكنوي]

أسعد الله قلبك بإسعادنا بهذا الــ بورتريه الممطر طهاة

و حلاوة و عذوبة و كاريزما البراءة ..

لا قوة إلا بالله البنت فوتوجينك

رذاذ الغيم..

اسمحي لي أن أضعها في متصفحي الخاص بالطفولة

في إملاءات شاسعة...

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

~

رَذاذ ، سَـلامٌ عليك وَ رحمـةُ اللهِ وَ بركاتُـهُ ،

/

ما شاءَ الله وَ لا حولَ وَ لا قوَّةَ إلاَّ بهِ سُبحانهُ وَ تعالى ،

بَراءةُ غيمةٍ وَ براعةُ فنٍّ تلاقيا فتعانقا وَ أسعدانا مَنظَراً بهِيًّا ،

باركَ اللهُ في الكَتكوتَة يا رَذاذ ، وَ حفظها لكِ وَ لمحبِّيها ،

/

تحيَّتِي الخالصَـة وَ وافرُ التَّقدِيـر

[الغـ رذاذ ـيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح

رذاذ ،
صباحك ابتسامة هذه الملاك ..

بسم الله ، ما شاء الله ..
صاحبة الجديلة
جدًا ، جدًا جميلة ...
فاتنة بعينيها ونظرتها وابتسامتها.
حفظها الله لك ..وأقر بها عينك ..
وكل عام وهذه الملاك بـ خير ..

صدقًا،
تمتلكين عدسة مدهشة جدًا ..
شكرًا لك ولـ تلك الغيمة الماطرة طهرًا وعذوبة ..

واحدة لكِ وأخرى لها ..

؛


أحقاً أعجبتكْ ياعبدالعزيز .. !!
خُذها ليومٍ واحدٍ فقطْ , أُراهنْ أنّكَ سَتُعيدَها إليّ بَعدَ مَضيْ عِدَة دَقائقْ
مِمّا تُحدثهُ مِنْ صُداعٍ نِصفيّ جَراء كِثرة أَحرُفَها

حضورك دوماً يزرع الفرح بـ طريقي ...
شكراً لوجودك .,


* على فكرة [ أخذت واحدة لي , وواحدة لها
وها أنا وهي نبعث بواحدةٍ لك ...




.

[الغـ رذاذ ـيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهى الأحمد

تأملتها طويلاً ؛ ذكرتني بِ جديلتي التي كانت تظفرها لي أمّي في صغري
أمّا الآنْ رحم الله حالها , عبثت بها كثيراً .


جميلة غيمتكِ البيضاءْ يا رذاذ ,
أدامَ الله لها ظلكِ ولكِ بسمتها الفاتنة

لِ بياضها
ولكِ

؛

لم نبقي شيئاً من تلك الظفائر ياعزيزتي لتتحدث عن جمال أنقضى كان يسكنها ,
عن حناءٍٍ تمخض وسط الالتفافات , وعن شرائط الكرز التي عُقدت بها , لم
نبقي شيئاً من تلك الحكايا المورقة بأكفف أمهاتنا وحديثهن ...
[ رحم الله حالها فعلاً ... !

دعينا لانبكي على الأطلال أنا وأنتِ من أجل ظفائر
ولنعتبر الأمر عادي جداً ونقول : هكذا نحن أجمل

أتعلمين // أن حضورك نافذة واسعة للفرح والبياض ...
ممتنة جداً لقربك دوماً ...





.

[الغـ رذاذ ـيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوراء المُلا

بورتريه جميلْ.
الله يخلي البنُوتة = )


{ دامت أيَامَكُم بها مروِيَّة

؛


الآنْ // وَقفَ عَلى كَفْيِّ عُصفُوراً يُخْبِرُني :
تِلكَ هِيَ الوَجهْ الآخرْ لِلنُورْ ...

حَرفُكِ يَتهادَى عَلى أَرضي فَتُمطِرينِي { فَ رَ حَ ـاً ....





.

[الغـ رذاذ ـيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي

أسعد الله قلبك بإسعادنا بهذا الــ بورتريه الممطر طهاة

و حلاوة و عذوبة و كاريزما البراءة ..

لا قوة إلا بالله البنت فوتوجينك

رذاذ الغيم..

اسمحي لي أن أضعها في متصفحي الخاص بالطفولة

في إملاءات شاسعة...

؛


حَرفُكِ ياسُودة يَمُرُ عَليَّ فَيُزهِرُ العُشبَ
فِي صَدري وَأطيرْ مِنْ شِدَةِ الفَّرحْ ...
فَقط أحببتُ أن أُخبرَكِ عَمّا أُعانيهْ مِنْ تِلكَ الغَيمة
التي ترونها لطيفة , رُبما تَكونْ هذَهِ اللَّقطةْ هِيَ الخَامِسَة
بَعدَ المئَة مِنْ كَثرةِ حَركَتِها وَالكَم الهَائل مِنْ الطَاقة التي تَحْمِل ...
[ عذبتني كثيراً ] بِمعنَى أَصَحْ

شكراً لقربك يانقية ...




.