قُلُوبْ مُهشّمة ..!!

[سهى الأحمد]

ترى كم من السنوات سيتبقى لكيْ أغرسُ مسمارْ فِراقُهمْ فيْ ذاكرتيْ ؟؟!!
وعدوا يوماً أنهمْ سَ يبقونَ معِيَ حتّى الموتْ

لِ أتفاجأ بِ خيانةِ الأيّامْ ليَ ولهمْ

نعم ..!!

إنها الأيّام أيها الصديقة .. والقريبة .. والروح .. والذكرىَ ..
والأهمُّ : أيّهُا الأحبّة .


إنهُ الزمنْ الذي يأبىَ أنْ يجعلنا ضِمنَ دائرةِ الوِصالْ .. مهما حاولتُ وجاهدتُ ..
هُناكَ حلقة مفرغة بيني وبينهُمْ .. وكلانا مُتعبْ مِنها!

أخبروني .. /
كمْ من السنوات سَتظلّونَ فيْ قلبيْ ..؟!
كمْ من الحنين سيظلُّ يدفعنيْ إليكُمْ ..؟!
كمْ من الشوقْ سأظلُ أدفعُ فاتورتهُ غيابيّاً ..؟!
كمْ و كمْ و كمْ .. من التساؤلاتْ سوفَ أردِّدُها في ظلِّ غيابي عنكمْ ..!؟

وبينَ روحيْ وأرواحُكُمْ :

هل لازلتُ أحتلُ مساحاتْ في زوايا تِلكَ القُلُوبْ المُهشّمة.؟!
هل لا زلتُ أقطنُ بينَ ( عيونُكمْ ) ..؟!
هل لا زالتُْ ألسِنتُكُمْ تُردّدُ اِسميْ كَما أرددُ أسماؤكُمْ ؟!
هل وهل وهل لا أزالُ قريبة منكُمْ ؟!

/ غمْضةُ عينْ /

لماذا كُلْ ما أقْتربْ منهمْ أكثرْ يبتعدونَ عنّيْ أكثرْ ؟؟
لِماذا كُلّما هزّنيَ الشّوقُ أخلفوا موعِدَ اللقاءْ ؟؟

كيفَ لِيَ أنْ أنهيْ ما كتبتُ ؟!
وكمْ جارِفْ منَ التساؤلاتْ يُحيطُنيْ ..!!

















سَ أنهيهِ بِ بساطة , فَ تقبّلوهُ كَما هوَ.






سُهى

 

[بُكَاءْ]

س نتقبّله أيّتها السّهى
فكيّما جاءَ فهو إلى القلبِ أقرب ، ,

لأنّ الحياة هكذا فعلينا تقبلها كما هيّ
هناك أُفُقٌ آخرٌ غير ملتوٍ
هناك حيثُ النّور , حيثُ الذاكرة ترتكز على أرضٍ من حنين
في مدينةٍ فاضلةٍ نؤسسها بيننا و بيننا ,

جميلةٌ أنتِ يا سُهى ,

[سودة الكنوي]

سهى العزيزة
لم أستطع احتمال أكنان الألم المحملة على
عاتق الكلمات..
بوحك داعب وتراً حساساً في النفس
هي الحياة هكذا تأخذنا بين مدٍ و جزر
و نحن معها نصوِّب و نصعّد

كل بوح صادق مقبول يا سهى مهما كان
مستواه و بغض النظر عن
الجودة أو الرداءة فهو أولاً و أخيراً
إحساس إنسان!

[أمل السرحان]

سيدتي الأنقى ..
تساؤلات بعمق الألم ..
تستبيح الروح ملاكي وتنثر الندم ..
ترى كيف سيكون طعم إجابتهم في أفواهنا ..؟؟

لكِ حدائق من بنفسج ..

[ريما]

هي الأسئلة دوماً تثقل كاهلنا
لا نستطيع لأجوبتها سبيلا..,

,
سهى
نقاء كلماتك يبهرني
كوني بفرح..

[سهى الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُكَاءْ

س نتقبّله أيّتها السّهى
فكيّما جاءَ فهو إلى القلبِ أقرب ، ,

لأنّ الحياة هكذا فعلينا تقبلها كما هيّ
هناك أُفُقٌ آخرٌ غير ملتوٍ
هناك حيثُ النّور , حيثُ الذاكرة ترتكز على أرضٍ من حنين
في مدينةٍ فاضلةٍ نؤسسها بيننا و بيننا ,

جميلةٌ أنتِ يا سُهى ,

ليتَ أرضُ الحنينْ ترتكِزْ عليها ذاكِرة الغيرْ,
كما هوَ الحالْ معنا!!




بُكَاءْ


أنتِ الأجملْ يَا غالية!

الودْ لِ قلبكِ

[سهى الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي

سهى العزيزة
لم أستطع احتمال أكنان الألم المحملة على
عاتق الكلمات..
بوحك داعب وتراً حساساً في النفس
هي الحياة هكذا تأخذنا بين مدٍ و جزر
و نحن معها نصوِّب و نصعّد

كل بوح صادق مقبول يا سهى مهما كان
مستواه و بغض النظر عن
الجودة أو الرداءة فهو أولاً و أخيراً
إحساس إنسان!

حمّلوا الروحْ فوقَ ما تُطيقْ,
ليستِ الكلماتْ فحسبْ! : (



المربّية الفاضِلة / سُودة الكنويْ


أعتدتُ قراءتُكِ أحرُفيْ المُتواضِعة!

لا حُرمتُ الأنتِ .

[سهى الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل السرحان

سيدتي الأنقى ..
تساؤلات بعمق الألم ..
تستبيح الروح ملاكي وتنثر الندم ..
ترى كيف سيكون طعم إجابتهم في أفواهنا ..؟؟

لكِ حدائق من بنفسج ..

أضُننا لنْ نتذوقُها يوماً!
لأنّهُمْ رحلوا بِلا عودة : (


أمل السرحان

لكِ غيمة تُمْطِرُ شُكْرا ً
ودّيْ العميقْ.

[سهى الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما متعب

هي الأسئلة دوماً تثقل كاهلنا
لا نستطيع لأجوبتها سبيلا..,

,
سهى
نقاء كلماتك يبهرني
كوني بفرح..

ريْمـا

ألفُ قُبُلةٍ لِ قلبُكِ النقيْ! : )

دُمتِ بِ خيرْ.!

[هند بنت محمد]

ويبقى السؤال معلقاً تحت رحمة الاستفهام
وبهو من الجروح صنعوه بأوردتنا وسفسفناه نحن بإرداةٍ من ذاكرتنا
وكم آهٍ وآه .. صلبت على بوابة النبض

السهى درتي
لله در النور حين يتخذ له متكأ في جِنان رَوحكِ
قبله تتراقص على كنهُ قلبك اخيلةً