توقيع أم مرآة ؟؟؟

[أحمد العراقي]

كنت ولا زلت من الذين يتفحصون عنوان الكتاب بدقة وادخل في حوار مع الذات لمعرفة كنة الكتاب من عنوانه قبل الولوج الى الداخل.. وكم اكون سعيدا حين اخمن اشياء يكون الكتاب بحق قد تطرق لها..
هذه المقدمة البسيطة جرتني الى التركيز على تواقيع الاعضاء.. تساءلت مثلما عنوان الكتاب يدل على فحواه فكذلك التوقيع نستطيع من خلاله ان نسبر اغوار الشخصية التي وضعته خصوصا ونحن امام شخوص لهم وزنهم القلمي(بالاستعاضة عن الوزن الادبي فهو اشمل)!!!..
والحقيقة لم اكن اريد ان اطرق الموضوع هذا علنا لاني اعتبرته شيء حدسي يخصني لكني وجدت بتواقيعكم ايها الاخوة والاخوات ما يستحق الوقوف عنده والتأمل.. فقلت في نفسي يجب ان لا يُحرم الاخرين من هكذا لؤلؤ مكنون.. فكان ما ترون
اليوم ارعبني واستفز ذهني وقريحتي توقيع شاعرتنا سودة الكنوي.. هل انتبهتم ماذا وقعت؟ وهل ربطتم بين التوقيع وبين معلومات العضو؟؟؟ اليكم ما وقعت:خُــلِعَ الإمبراطور...
و سقطتْ إمبراطورية النور...
ياالهي الا ترون ما ارى؟؟.. أجزم انكم ترون لكن ياترى ما ترى شاعرتنا العتيدة بتوقيعها؟؟ هذا ما نريد معرفته
ارجو المعذرة ياشاعرة الاوركيد لكن ماذا افعل وكل الذي تكتبيه اضعه تحت المجهر لسببين:
الاول: انك كالفنان النجم حين يطلب الجميع توقيعه ورضاه او كشمس مركزية المحور وباقي الكواكب تنجذب اليها حتى لتُرخي جدائلها بأتجاهها فتكون مرغمة دائما بأبهى صورها
الثاني: ثقة ويقين اننا اكيد سنستفيد من كل ما تتفضلين به من حروف
ها انا قد بدات بشاعرتنا سودة فأنتبهوا لتواقيعكم لاني سأغرف من منهلكم الشجي حتى من التوقيع وارجو انني لا اتدخل بالخصوصيات.. فأحذروا وحضروا اجوبة تشفي نهمي لمعرفتكم احبائي
دمتم بكل الود