طفلة في الثلاثين

[لينا المهتدي]

لله درك ..!

ماشاء الله تبارك الرحمن ,,

جذبني العنوان ..

وها هي الكلمات تتأرجح أمامي حتى بعد إغلاقي الصفحة !!!

رقة تنساب بين كل حرف فترقرق من لا قلب لـه ..!

أذهلتني الكلمات يا أحلى شاعرة أنتِ ..

يتقن فن الشعر الكثير ..

لكن قليل من يتقن إبراز روعتـه كأنـتِ ..

يـا سودة أشتاق دائماً لأبياتك .. فهلمي بها

أحسست اليوم أنني كنت شاعرة ذات يوم!

وستبقين إن شاء ربي يا شاعرة الأوركيد المتميزة ..

فقط أغدقينا من هذا الفيض دومـاً .. !

فكم أشتاقه وأطلبه في نفسي على استحياء ..

تحية تليق بروعة تميزك

[إيمان بنت عبد الله]

أسـوارُكَ أهـدابُ عيونـي
أ تخافُ و رمشي يرعاكا؟!



ما أبدعَ هذا الجدولَ المُنساب بسلاسةٍ تامةٍ تامة !



سَودة .. كيف تُخفينَ عنا كل هذا ؟!


يبدو أني سأُقدمكِ للمُحاكمة !




جميلةٌ جداً ..



لعلي أقرؤها يوماً حينَ أُعانقُ الثلاثين !




/



إيمَان

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

/

السَّلامُ عليك وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتهُ يا سـودة ،



شَوقٌ ، لهفةٌ ، عِشقٌ وَ بَرائَة كلُّ تلكَ الجَمالِيات اختزلتها تلكَ القَصيدةُ العُذريَّة ،

كَشفتِ هنا يا سودة عن قلبٍ وَ مُهجةٍ مِلؤُهما الوِدادُ وَ الرِّقَّـة ، سبحتِ في يمِّ المَحبوبِ بعفوِيَّةِ الطُّفولةِ متيَّمةً وَلهانَـة ،

فاتتني روعةٌ كُبرى لأنَّني لم أقرإ القصيدةَ في حِينها ، وَ لكنَّني استدركتُ ذلكَ وَ حُسنها لم وَ لن يذوِي ،



أشكركِ جَمًّا على إطرابنا بِهكذا مَعزوفَة يا شاعرةَ الأوركِيد ،

تحيَّتي وَ امتنانِي ،

[ريم عبد الرحمن]

قصيدة تخلد في عوالم من سحر وفتنه لا مثيل لها

وما يزيد من فتنتها أنها بـ قلم سودة



صفو ودادي وأكثر ,,