حكايتك و المطر

[ثامر الجريش]

استمتعتـُ هُنا

وياليت الجميع يمتعونا
بحكاياهم

[بُكَاءْ]

ميَاسِمْ
الشُكْرُ كلُّهُ لـ إيناسْ الطاهر
بأنها جلبتْ لنا الجمالَ كلُّه !
جميلةٌ أنتِ و نزدادُ بهاءً بـ مقدمكِ!

الشقاوية
و ربُّ صدفةٍ خيرٌ من ألفِ ميعاد
راقتْ لي القصـة حدَّ التمني أن تكون لي

أهلًا بي حيثُ أنتم!

ثامر ماذا عنك؟؟
حتى لو كانت بسيطة فهاتها

بُكاءْ!

[إيناس الطاهر]

بكاء مرحبا وأهلا

حكايتي والمطر ( قصة جديدة ما نزلت الاسواق بعد )

ليس من أمر ، دخلتُ أحد المنتديات وشاركتُ بـ مشاركتين وربما ثلاث وحسب
ثم حجب الموقع عندي ولم أدخل بعدها

لـ يصلني على إيميل العمل رسالة من أنثى تدعوني لإملاءات بعد أنْ راقها قلمي
لم أمنح الرسالة أيّ اهتمام ، وعذراً من مرسلتها
ذاك أنني فعلاً لم أشارك إلا بـ مشاركتين أو ثلاث فـ كيف لها ان تعتبرني مبدعة
ولكن قلت أنها تدعو الأعضاء هناك وكان اسمي من بين ما دعت

ولكن دافع الفضول الذي لا يتركني وشأني أصرّ على دخولي المنتدى وتصفحه
صدقاً بالله ، ما شجعني على التسجيل هو أنّ المكان بـ بدايته
فأنا ممن يعشقون الأماكن الهادئة وأصاب بـ الفوبيا في الأماكن التي تضجّ بـ الساكنين
فـ سجلتُ دون أن أضع في رسالة التسجيل أي رابط لـ كتاباتي
ليس غروراً بـ حجم ما هو عدم اكتراث بـ القوانين ، ذاك أنني أحب المثل القائل ( خالِف تُعرف )
وصدقاً في ذات اليوم جاءني القبول ورسالة ترحيب على إيميلي من صاحب الموقع ( كَشخة )
لأجد شخصاً أعتزّ به وأفتخر بـ معرفته عضو هنا وهو ثامر الجريش

فقط هذا ما كان في سالف العصر والاوان لـ حتى كان

يومك ورد يا قمر

[بُكَاءْ]

إيناس الطاهر
حقٌ علينا أن نشكرها إذا تلك اليدُ الخفيّة


قصتك ستوضع في الشريط الجديد في الاسواق
و التلحين علي

آلَ مطرْ لازلنَا ننتَظِر حكاياتكم
لا تبخلوا علينَا بها

بُكاءْ

[عبد العزيز الجرّاح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رذاذ العطر

بكاء

سرق متصفحك الكثير من وقتي
احببت التنقل بين الردود واحد واحد

اتعلمين اكتشفت ان الضحية الاول و الاخير هو الجراح


بكاء .... و كل الماطرون

الحكايا التي ذكرت هنا جعلتني اعرف اكثر مسؤلية الجراح >> اعانك الله عليها
بكل صدق اصبحت اشفق عليك أكثر من السابق
نحن نعلم جيداً كل ما تقوم به لأجلنا و لأجل مطرنا

كن على يقين
-اننا نحتاجك-

دعوتي لك با الكثيــــــــر من طوال البااااال

رذاذ المطر والعطر

نعم، هذا المتصفح سرق وقت الكثيرين من أحبة المطر وهو يستحق.
وما كان ذلك لولا حكايا أحبة المطر المشوقة، وفكر هديل المطر ( بُكَاءْ ) التي ابتدعت الفكرة.

وأمّا عن المسؤولية الملتقاة على عاتقي، فما أقوم به لا أراه شيئاً أمام سعادتي بكم وهذا المكان
ومن ينتمي إليه.
( كل شي يهون لـ عيون المطر )

ثم أن المطر هو منكم، وبكم، ولكم .. وهو مسؤولية الجميع وعلينا أن نعمل جميعاً للرقي به ليكون
على مصاف المنتديات الأدبية.

همسه...
نفتقدك هذه الأيام...
دعواتنا وأمنياتنا لك بالوفيق في الاختبارات.

[عبد العزيز الجرّاح]

الشقاوية...

كأنتِ، جميلةٌ هي حكايتك...
وقد سعدت واستمتعت بها كثيراً...
شكراً على كل ما ذكرتهِ بحق المطر...
وشكراً لـ منابر فوق السحاب التي جاءت بكِ إلينا


دمتِ ماطرةٌ أبداً...

[عبد العزيز الجرّاح]

إيناس

صدقاً كنت وما زلتِ أحد من الأسماء الرائعة في المطر...
كاتبة تطرق جميع أبواب الأدب، والفكر، والحوار...

شكراً لتلك اليد الخفية التي قدمت لكِ المطر...
وشكراً للفضول الذي لا يترككِ وشأنك، فجاء بكِ للمطر.

همسه...
اليوم كان آخر أيام الاختبارات لديك...
ندعو الله أن تكون قد انتهت اختباراتك على خير إن شاء الله.
وندعوكِ للعودة إلى مواصلة ركضك الأدبي في المطر كما كنتِ.

موفقة إن شاء الله...
ودمتِ ماطرة أبدا...

[عبد العزيز الجرّاح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُكَاءْ

آلَ مطرْ لازلنَا ننتَظِر حكاياتكم
لا تبخلوا علينَا بها

بُكاءْ[/color]

أحبة المطر...

أضم صوتي لصوت هديل المطر...
وأدعوكم لسرد حكاياتكم مع المطر...

بـ انتظار الجميع...
عبد العزيز الجراح

[سعد الحمري]

حكايتى مع المطر حكاية عجيبه

كنت دائما اتلذذ بالكتابه ابان نزول المطر كنت اترك شباكى مفتوحا لأرى انهمار المطر وزخاته

أقيم فى مدينة جبلية أسمها (( البيضاء )) تحتفى بالثلج والمطر

ذات يوم فتحت الايميل فإذا بالعزيز / جمعه الفاخرى يبعث لى برابط لمجموعه من القصص القصيره جدا
فتحت الرابط فإذا بى وجها لوجه مع المطر وإملاءاته

اعجبنى الموقع كثيرا

هناك نوع من الالتزام الحيوى لاأراه فى مواقع اخرى

اقلام رائعه صافحتها هنا اعتز بأنى قرأت لها

الوجود بينكم متعه ايها الاعزاء
كوجودى تحت المطر استمتع بزخاته فى مدينتى الجبليه

لكم الحب
لكم الشكر على هذا البراح

[الهاشمية]

الأستاذ الأخ الفاضل سعد : ونحن سعدنا بوجودك بيننا في المطر ,فقلم مثل قلمك مؤشر قوي على تقدم المطر إلى الأمام .وفخر نعتز به كثيراً ولنشكر الأديب جمعة على وضعك في الطريق المفتوح للكل الأقلام الراقية( طريق المطر الأدب ) ..