رُبَما كانتْ ..!

[سهى الأحمد]

يَـا ربْ .. يسّرْ ليَ سفريَ وزيارة أمّيْ






يااااا ربْ رجوتُكَ!

[سهى الأحمد]

خـارِجْ النصْ !


الجميعْ هُنا فيْ

أستوعكُمُ الله ..



مُسافرة غداً بِ إذنَ الله,
( شيءْ شبيه بِ التسكُّعْ بينَ الجامِعاتْ )






حتّى عودة
كونوا بِ خيرْ!



لكُمْ

9:37 مساءً .

[سهى الأحمد]

مساؤكِ يَاسمينْ

[سهى الأحمد]

أفتقِدُها ولا أدريْ لِمَ ؟!

تآلُفْ أرواحْ رُبّما








و تفتقدُها بالتأكيدْ!











كُلْ ما أتمنّاهُ عوداً حميداً لها.

[سهى الأحمد]

أوراقْ كثيــرة مُبعثرة
ولا أدري متى سَ أرتِّبُنيْ كيْ تترتّبْ ؟!

[سهى الأحمد]

كمْ يؤلمُنيْ غِيابهمْ!

[سهى الأحمد]

مُحالٌ أنْ يُحاولْ أحدهمْ مُشاركتكَ همومكَ








أو ينتزِعْ قليلاً منها منْ داخلكَ












فيْ هذا الزمنْ إنْ لمْ تزدكَ علاقتكَ بالنّاسْ ( شرّا ً ) فلنْ تؤتِكَ خيرا ً قط !!





وجوه مزيفة
أعداءْ بِ أردية أصدقاءْ





بِتُّ أشعرُ أنّ الوفاءْ , الصدق , الـ والـ ..... !

وكُلْ الفضائلْ (عُدمتْ تماماً )












:




:








مؤلمْ كثيرا ً أنْ ينساكَ الرّفاقْ بِ مُجرّد نهاية رحلة تعليميّة جمعتكَ بهمْ



فتمُرّ أشهرْ وجوالكَ آلة فقط
صااااااامِتة








لمْ يحاولْ أحدهمْ السّؤالْ عنكَ : أما زِلتَ على قيدِ الحياة ؟؟!!












لكُمْ أنْ تعيشوا الشّعورْ ذاتُهُ !














































تِكْ



تِكْ



تِكْ







اِرْتِجافاتْ نحوَ موتْ بطيءْ .!