مُبلّلة بِ العطرْ ,!

[سهى الأحمد]

حكاويْ



.......................

 

[سهى الأحمد]

لِ نبضْ يسْكُنْ النّبضْ , حكاويْ : مُبلّلة بِ العطرْ ..

وَ لِ سودة ألف قبلة

[سهى الأحمد]

كثيراً تأملت عبارة : " الأبعاد الظاهرة في المرآة غير حقيقية " , ( عبارة كتبتْ على مرايا السياراتْ ) : )

وكلّما سقط قناعْ أمامَ عيني تذكرتُها , كلّما صفعنيْ الزمن أجدُها أماميْ .
كذلكَ هيَ النفوسْ تبدو جميلة حينما تكونْ علاقاتُنا بها سطحيّة , عنْ بعدْ
صفاتهم الحقيقيّة لا تظهرْ لنا ونميز فيها الأبيض من الأسود إلاّ بالاِقترابْ منهمْ ,

إلاّ القلب الحنونْ " أمّيْ " وأنتْ ..
فكلّما اِقتربتْ منك اِزددتْ بياضاً ,
لِ أكتشِفْ أنّكَ بياضْ يكسوهُ بياضْ إلى اللا مُنتهى ,

فسبحانَ من سوّاكَ .. سبحانهُ منْ إله

[سهى الأحمد]

أراك ولا أرى أحد في الكون سواك

[سهى الأحمد]

.. ..

:

.

[سهى الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهى الأحمد

.. ..

:

.

حتّى العتبْ , أكتبه لكَ ويعاتبني الحرفْ أنا ,!


أكره التجسس , لكنّي أحبكَ .. لذا أبحثْ عنك في كلّ مكانْ
مع يقيني أنّكَ مغروسْ بينْ كل نبضة وأخرى .

[سهى الأحمد]

أخافْ أنْ تفقدنيْ غزارة دمعيْ عليكَ حاسّة البصرْ .

وأردِّدْ : ليتنيْ أفقده , وتبقى لي أنتْ

ما فائدة العينين إن لمْ تراك . ؟!

[سهى الأحمد]

أكتبْ حرفْ , وتتعالى شهقة , ينهمرْ دمعيْ بغزارة
رأسيْ الصغيرْ محشو بِ الكثيرْ , قلبيْ الأبيضْ موجوعْ أكثر







روحيْ الطاهرة , ملامحيْ البريئة , جسديْ النحيلْ
أصغرْ بِ كثيررررر من هذا الوجعْ .!





فَ أسرفْ بِ سُقيايَ جرعاتْ الوجعْ هذهِ ..

علّها تكونْ نهايتيْ
علّها تكونْ نهايتيْ
علّها تكونْ نهايتيْ
" على يديكَ "

[سهى الأحمد]

كُنْ على ثقة أنّ القلبْ الذيْ أحبَّكَ , لنْ يكرهُكَ يوماً / لنْ يسيءْ لكَ أبداً

ثقْ منْ ذلكَ كثيراً
ثقْ منْ ذلكَ كثيراً
ثقْ منْ ذلكَ كثيراً

[سهى الأحمد]

تقرأُنيْ / تسْمعُنيْ ..؟




أُ
حِ
بُّ
كَ

بِ جنونِ الأولينَ والآخرينْ

وَ بِ لونْ روحكَ لونتُها .!