¸.•°» فــورمــان إمــبــراطــورة «°·.¸ old flash

[عبدالسلام الغامدي]

مساؤكم كبياضِ قمرِ الرياض






قبلَ عامٌ مضى






قمتُ بطرحِ هذا التصميمُ الفريدُ من نوعهِ من حيثُ الكلمات







تصميمٌ هو الأقربُ لقلبي ولقلبِ البعضُ ممن تشرفتُ بمعرفتِهم







أردتُ من إعادةِ طرحهِ بأن يكونَ هو آخرَ لمسةٌ لي بعالمُ التصاميم







بدأتُ تقريبآ





بـ فـورمـان إمـبـراطـورة







وسأنتهي





بـ فـورمـان إمـبـراطـورة








إنــهــا " الأقـــــــدَار "




//


//





لِعبةٌ " أتـقـنَـتـــني " وأتقنتُـــها







ولا " فِـــــرار " مِـنـهـا !!





//


//





ومـازلـتُ " أُرددُ " في " دياجــــير " الـظَـلام







غــداً " يــــومٌ " آخــر !!

لـحـفـظ الـفـلاش

قلبي معكُم إلى حين







قاطف الورود

 

[سودة الكنوي]

قاطف الورود..

الفلاش جميل و الاختيارات موفقة و متوائمة مع الكلمات..

لكن الشيء غير الجميل هو أن تترك الإبداع و الجمال و تتوقف
عن إمتاع جمهورك المتذوق المترقب لخيالات الفنان القابع بداخلك..

فكر ملياً...

[ليلى العيسى]

و كيفَ يُسدلُ السّتارُ يا عبد السّلامْ كيفْ؟
نأملُ أن تكون الأقدارُ التي أتت بالنّهاية
أن تعيدكَ لِـ الطريقِ ذاتهْ و البسمة تعلو ريشتكْ / وجهكْ ،

رائعة يا عبد السّلامْ
و لن أملّ الانتظارِ لِـ عودةٍ قويّة

[مياسم]

مَجِيئُهَا كَـ الحُلمْ ..
كَـ أصَابعِ الضّيَاءِ في غشوَة الظّلامْ !
ما أجملَها .. وَ أرقّها ..
قليلُونَ هم الذينَ يصنَعونَ الذّائقَة ..
لا تَصنعُهم هيَ ..
هذَا الفنّ .. وَ هذهِ اللّمسَاتْ حَظيَتْ بِ إعجابٍ دائمْ .. ..
عبدالسّلامْ .. لأجلِ الجميعْ ابقَ قريباً ..

[عبدالسلام الغامدي]

يـ سودة




يعلمُ الله بأن قلبي قد أنهكهُ عالمُ الخيالُ الواسع




أريدُ يهنأ قلبي بالراحةِ ولو لإثني عشرَ شهرآ !!




لستُ سوى مُخرجآ للكلمةُ الجميلةُ التي يتعمقُ قلبي بها ويتلعق




أردتُ من خلالِ السنينُ التي مضت بأن أُبقي أي خاطرةٌ جميلةٌ منقوشةٌ من ذهب




واليوم أريدُ فقط أن يتفرغَ فِكري فقط بورودي الصغار




لهم حقٌ من أفكاري وهم في هذا العمر




يكفي قلبي سعادةٌ وأنا أجني ثِمارَ ما قدمت




أنتم أجملُ ما حصدتُ في مسيرتي المتواضعةُ من خلالِ التصامميم




أعدكِ بعد أن أرى ورودي قد أينعت بأن تريني كما عهدتي




أشكرُ قلبكِ الطاهر




قاطف الورود

[عبدالسلام الغامدي]

ليلى



أو كما أحبَ قلبي أن يُناديكِ




بياض





تعلمينَ بأنني مُنهكُ الفِكرَ منذُ فترةٌ طويلة



سأدعُ قلبي يهنأُ بالراحةِ ولو لفترةٌ قصيرة



بعدها سأعدكِ كما وعدتكِ مُسبقآ



يكفي بأنني أرى بياضُ سماءُ الرياضِ كلما قرأتُ أحرفك



شُكرآ من هُنا إلى أرضكِ وسماءكِ



قاطف الورود

[عبدالسلام الغامدي]

إبنة المطرُ الوفية




مياسم




صوتُ حرفكِ أعادَ للقلبِ بعضآ مما أفتقده




لا أخفيكِ بأن تشريفكِ لهُ وقعآ بين أضعلي




أعدكِ أيتها الوفيةُ بأنكِ سترينَ إنسانأ آخرآ قريبآ




يكفي طلبكِ الذي هو آمرٌ بالنسبةِ لي





شُكرآ بحجمِ السماء




قاطف الورود

[هند بنت محمد]

وكأنك تخط باصبعك في السحاب ياعبد السلام
لتنفتق .. فتتناثر ورداً
لله در الجمال

[عبدالسلام الغامدي]

هند




وكأنكِ هُنا تلتقطينَ الوردَ الذي قطفتهُ لكِ




كُنتُ أنتظرُ حرفكِ من الأمس





سعيدٌ بإطلالتكِ الندية





تحيةٌ تُشبهُ قلبك




قاطفا لورود

[عبد العزيز الجرّاح]

أطمئنوا ،
لا أظنه يستطيع أن يبتعد كثيرًا عن الريشة و الألوان
ستكون له عودة ، بـ التأكيد.


عبد السلام ،

كنت وما زلت أراك مبدعًا.
دمت صديقًا؛