...]إنْتِحَابُ الرّيحْ [...

[بدر عبد الله الساري]

// ُرغْمَ إنّني أُجِيدُ بَعْثَرةَ الحُروفْ على أخَاديدَ الورقْ..../ لَكِنّي قَاصِرة دونَ النُطْقِ بها على الشْفَاه .. //


نضيـــع في وجودهــم ونحــن الأكثر إمتلاءاً



زكيــة سلمــان



قلمك ممتليء فتنــة

فـ هـــل من مــزيــد


بدر الســاري

[بقايا ليل]

انتحاب ريح،، أجبرت العابرين أن يحطو رحالهم....

يستمعون لصوت الريح الحزين الغاضب،،،


دامت سماؤك متأججة ألق،،،،
------------------------------
كنت هنا ومضيت،،،

[عبد العزيز الجرّاح]

زكية ،

رغم ذلك الحزن الذي يستوطن
حرفك .. حرفك نور ..

أهطلي دائمًا في الوطن ، المطر ..

تحاياي

[أجراسْ]

زاكٍ هذا النص

لروحك \ زهرْ

[زكيّة سلمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى كامل رشوان

الأخت / زكية سلمان

الذكريات .. المنفى .. الأحزان
لو جمعنا تلك الكلمات ورتبناها لأصبحت
منفى ذكرايات الأحزان
فالذكرايات نافذة الماضي المنفي
والأحزان أسوار تحيط بها
فلا الذكرايات تعود من المنفى
ولا أسوار الأحزان تتحطم

حرف يتدفق احساس

تقديري والإحترام

بالفعل يامصطفى هي كذلك
نبقى أسراء الماضي فــ نصنع لأوراحنا منفى كلما لفحتنا رياحها فنعود إليها / حزنا
ولا تعود هي ،،!

شكري وإمتناني

[زكيّة سلمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف المصري

زكية

لنصوصك ألق أخاذ
يذهب بنا للأمنية، ويحلق بنا في سماء بعيدة
إنها النشوة التي تتجمهر الآن في داء الكلم


الود والسلام والتفاح

شرف حضورك يا أشرف زاد متصفحي ألقاً
لك الكثير منها

[زكيّة سلمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحية الشبلي

الله يازكية علي هذه الكلمات التي تنفذ الي الأعماق
وهذه اللغة التعبيرية التي تغوص بنا في غياهب النص فكلما قرأت حرفا تغوص فيها أكثر وأكثر
فقد حركت رياحك هنا رماد الذكريات التي بدواخلنا
مبدعة والله يازكية
تحية لك ولقلمك القادر علي الغوص بعمق
ودي وإحترامي

فتحية الشبلي

وشكراً لروحك الشفافة القادرة على الغوص بصدق
محبتي العميقة

[منى بوراشد]

وصار القلب يصرخ أوجاعا
للوجع الذي يستوطنكِ