فيضُ المطرْ ,!

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهى الأحمد

,‘


.,‘


القابِضْ على النّورْ .. الأخْ الفاضِلْ / أسامة بنْ محمّدْ السَّطائفي ..

أنتَ سحابةٌ تشكّلتْ فيْ سمائنا .. فاضتْ مطراً / عِطراً
واِنسدلَ على أرضِنا منها كساءاً أخضراً الوانُهُ فراشاتُ ربيعٍ .. وخِضابةُ قوسُ مطرْ .

أسامة بن محمد السَّطائفيْ ( مُشرفْ رتلُ المُزنْ ) فاضَ مطرهُ ألفاً (1000 ).





ومنْ هُنا اِنبعثَ الأريجٌ المهلهلٌ لِ مُباركةٍ ممزوجة بِ تقديرٍ فائضٍ ,
فَ باركوا حرفهُ الوضِيءْ .!






تحايًا مُنهالة .

*

القَديرَة / سُهَى ،

سَلامٌ عليكِ و رحمةُ الله وبركاتهُ ،

/

لقد دخلتُ إلى هذا المتصفَّحِ ، وأنا أنتظرُ أن أجدَ موضوعاً مميَّزاً لكِ كباقي موضوعاتكِ ،

ولكنَّني لم أتخيَّل أبداً أن أجدَ هاتهِ المُفاجأةَ الكريمة الطَّيِّبة في انتِظاري ،

/

حَقيقةً ، لقد أثلجتِ قلبي و صَدري ،

وَ إنِّي لكِ شاكرٌ ممتنٌ بحفَـاوَةٍ ،

باركَ الله فيكِ يا أختاهُ وَ أجزلَ لكِ الثَّواب ،

وَ إن شَاءَ أكونُ للمطرِ خيرَ مشرفٍ وَ كاتبٍ ، و لإخوانِي و أخواتِي على أفضلِ ما يَكونُ الأخُ ،

/

تحيتي و تقديري لكِ

 

[سهى الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة بن محمد السَّطائفي

*

القَديرَة / سُهَى ،

سَلامٌ عليكِ و رحمةُ الله وبركاتهُ ،

/

لقد دخلتُ إلى هذا المتصفَّحِ ، وأنا أنتظرُ أن أجدَ موضوعاً مميَّزاً لكِ كباقي موضوعاتكِ ،

ولكنَّني لم أتخيَّل أبداً أن أجدَ هاتهِ المُفاجأةَ الكريمة الطَّيِّبة في انتِظاري ،

/

حَقيقةً ، لقد أثلجتِ قلبي و صَدري ،

وَ إنِّي لكِ شاكرٌ ممتنٌ بحفَـاوَةٍ ،

باركَ الله فيكِ يا أختاهُ وَ أجزلَ لكِ الثَّواب ،

وَ إن شَاءَ أكونُ للمطرِ خيرَ مشرفٍ وَ كاتبٍ ، و لإخوانِي و أخواتِي على أفضلِ ما يَكونُ الأخُ ،

/

تحيتي و تقديري لكِ

سلامٌ قولٌ من ربٍّ رحيمْ }

شُكراً للطفك فاضليْ / أسامة
لا تشْكُرنيْ , إذْ هوَ الواجبْ فحسبْ ..
أدامَ الله الفرحْ بِ معيتكَ , وفيكَ باركْ يا أخيْ وأجزلَ لكَ المثوبة ,

لِ قلبكَ طهرٌ لا يموتْ .

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهى الأحمد

سلامٌ قولٌ من ربٍّ رحيمْ }

شُكراً للطفك فاضليْ / أسامة
لا تشْكُرنيْ , إذْ هوَ الواجبْ فحسبْ ..
أدامَ الله الفرحْ بِ معيتكَ , وفيكَ باركْ يا أخيْ وأجزلَ لكَ المثوبة ,

لِ قلبكَ طهرٌ لا يموتْ .

*

الأخت الغالية / سُهَى ،

سَلامٌ عليكِ و رحمةُ اللهِ و بركاتهُ ،

/

وَ مِثلكِ جَزاءهُ الشُّكرُ الجَزيلُ المَوفُورُ وَ أكثر ،

أتُكرِمينني وَ لا أقومُ وَ لو بالشُّكرِ الخَجولِ في حَقِّكِ ؟

لا أفعلُ هَذا وَ الله ،

/

أشكركِ مَرَّةً أخرى وَ مرَّاتِ كَثيرَة وَ لا أرى ذلكَ يُوفِي الحَقَّ ،

تقبلي مني خالصَ التحية و التبجيلِ