كُفّ عَنْ أمنِياتٍ تُرهِق كَاهِل الأمَل!

[ريما]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى فارس

أأمنيات بعثرها قيظ الواقع
لتبحث عن فئ لأمل مجهض

لمست في وترا اثقل كاهل لغتي

دمت

ليلى ..
ياوردة بيضاء
أمنياتي ..أجنحتي
إن أتركها.,
أسقط..!

لعبيرك الذي مر من هنا
شكراً

[ريما]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة !. الأميــرهـ .!

.
/

.. { } ..

كـَ رُوحاً خآوِيه عَلى شفآ هآوِيةْ .,’
تَرتطِمْ بـِ العَتمه وتَصعَدُ لـِ ... العَتمهْ .!
درُوبٌ لآنلآمِسْ أطرآفهآ ولآ تتضِحُ لنآ نِهآيتهآ .!
فَقطْ ندُورُ بـِ دآئِرةٍ لآ بدآيَةْ ولآ نهآيهْ مُحقَّقَهْ .,’

.. { رِيمآ ..\ } ..

رُغمَ غصَّآتِ الْسُطُورْ وإفتِقآدِ الأملْ .,’
تَبقَى الْرُوحْ تَزرَعُ الآمآنِي بـِ كآملْ صُرُوفِ القدَرْ .,’

طِبتِ يآحسنآء الْسُطُورْ
كُل الوُد



,’

أميرة ..
الدرب معتم
ولانار نأتي منها بـ قبس..!
,
وحين أنتِ مررت من هنا...
كان برفقتك ضوء ما؟؟!!
أظنه أنتِ \ وأنتِ!!

لكِ الود وأكثر..

[ريما]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم العمري

النسيانْ هذا الدواءُ الذي طالما طببنا به جِراحُنا الموغِّلة !


ريما . . أقرأُكِ الآن حرفاً مختنقاً لا هو رضي بالبقاءٍ ولا هو عزمَ الرحيل منفكاً من ذاكرةٍ لاترحمْ الغرباءْ


لقلبكِ النقي ولقلمكِ الراقي تحيتي واحترامي

مريم \
عند منتصف الطريق..,
حيث نقيم
نخشى العودة لأن ورائنا عتمة
ونخشى المضي..,
لأن أمامنا نور قوي..
يكاد يذهب البصر ..,والبصيرة..!
فـ نبقى
على رصيف الانتظار
ولتذاكر
-التيه-
نغني

,
حضوركِ وارف الظلال
فـ استرحت تحت طيبته
-بوحاً-

كل الود عزيزتي
وشكراً

[بدر عبد الله الساري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما متعب

ابتعد..
إجعل لي عذراً في النسيان
كف عن أمنيات ترهق كاهل الأمل!

الوصول إلى شـرفة اليأس

وسكب المرارة في كؤوس العمـــر

كــ حـلٍ أخير

يذبــح الروح من الأمـــل حتى التـَّمـني


ريما متعب



قبيلة من هذهِ

لكِ

[ريما]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حُلم

اينه النسيان الذي يجعل في المستقبل ومضةٍ من بياض ياريما ..!!

وأنَّى للنسيان ان يخدر آلام الماضي او يجعلها تغفو ولو لبرهة ..





اربكتني الجملة وأخرست ابجديتي ..

بليغةُ معنى ومعبرة جداً ..




لمدادكِ ونبضكِ ونسيانكِ جنة ياسمين ..

هي لن تغفو ياحلم..,
لأن ثمة نبض..
يبعث فيها الأمل من جديد..!
,
حين أنتِ ولجتي من هنا
أربكتي الكلمات
بعطر النقاء الـ تتسربلين به
فشكرا بحجم حدود الحلم
وديّ

[بُكَاءْ]

مُرهِقَةٌ هيّ الأمنياتُ يا رِيما
إنّهم يقولون أنّها بِضاعةٌ للمَوتى!
هذا الحرفُ مُرْهِقٌ أرهَقَ كاهلَ الحرفِ خاصّتنا
و لم نلمحْ بعدُ الخلاصَ مِنه ،

كوني بخيرٍ يا ريمَا
و أرهقينا أكثر !

ودّ

[سودة الكنوي]

ريما..
الأمنيات هي فسحة النفس في لحظات الرضا
أما في حالات الخيبة فتتحول الأمنيات و الرؤى و الأحلام
إلى كابوس مؤرق يفتك بالأخضر و اليابس في مساحاتنا المعشبة بالمشاعر
..
ريما..
نبض مختلف

[ريما]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسم

الزَّهرَة التِي تُسقِطُ الحرفَ ندىً في رَبيعٍ تعرِفُهُ هيَ جيِّداً وَ تُحِسُّه .. : رِيما متعب .
من أينَ تأتِي الأُمنيَات .. ؟
من قُلوبِهم .. !
أمْ مِن وشوشَاتِهمُ التي تَملأُ آخِرَ الليلِ وَ أوَّلَ الفَجرْ .. ؟
أعلمُ أنَّ الاخضِرارَ وَ العُشبْ وَ الأمانِي الكثِيرَة .. لمْ تأتِ إلى سَاحاتِنا إلا بِفعلِ الأمَلْ ..
وَ الوَردِ الذي نَجمعهُ حُلماً أخيلِيَّاً من أفوَاهِهم .. يَومَ هُمْ لاهُونَ .. يُغذُونَ الوقتَ بالحكَايا .. وَ الأُمنِياتِ المشطُورَة ...
وَ تَحمِلُها أحلامُنا على الجِدِّ وَ الخيَالِ وَ الحيَاةِ المُستقبِلَة ..
يا منْ يستَرِيحُ على ضِفافِ قلبٍ لم يعرِف أنَّ الحُبَّ محطَّاتٌ وَ رُبما كان هُو الوَقُود .. :
اجعَل لِي عُذراً في النسيَانِ أمحوكَ بعدهُ .. وَ " كأنَّ كفَّكَ تمحُو إذ تُودِّعنِي * "
الزَّهرَة : رِيما ..
لن أقُول لكِ أنَّ ما كتبتِهِ كانَ مُلهماً .. وَ لن يفُوتكِ أن تُدركِي ذلك ..
وُرودِيْ الأبهجُ بِكِ ..

مياسم الروح \
الأمنيات شرارة بوح..,
بعد أن تلمع لابد لها أن تنطفئ !
وحرفك هنا مرآة ,
رأيتني بين حناياه أختبئ..,

شكراً على العبير الذي تركته هنا
العبير الذي لاينتهي

[ريما]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد العراقي

لن أزيد على ما قالته (حلم).. حقا جملة مربكة
ودي

أهلاً بك أحمد
وبـ مرورك الكريم كما النخيل...,

شكراً لك

[ريما]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل السرحان

العذبة ريما متعب ..
وتعزفين يا جميلة لحن الرقة ..
لتتابعك القلوب ..
رائعة كما أنت دائما ..
لروحكِ النقاء

فراشة الحضور الملونة \ أمل
مرورك يرسم الإبتسامة
فـ شكراً بحجم حضورك الطيب

وديّ