اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي عمر الفسي
أسامة ..
أيها المبدع .. نثرت هنا زخمــاً شفيفاً ..
هو طموحٌ لشّاعر يصيغ اللّغة وطناً ،و يثوي فيها , و لهُ مطلق المكان و الزمان ،
و يصيِّر الشّعر هويّةً ومأوى ، تلك ماهيّة ذات الشاعر ،كأنها فضاءٌ للصمت والصخب معاً ، جرعات من
الفكر الوجودي يؤدي إلى اندلاق المعنى وتسربه إلى وجدان المتلقي .
مطربٌ أنت يا أسامة
|
،
سَـلامٌ عليكُم و رحمةٌ تَنْثَالُ ،
،
المُحترمُ علي عُمَر ، أن أجعلَ ما أكتبُ يصلُ إلى فؤادِ قارئهِ فهذا من فضائلِ الله الجَسيمَةِ عليَّ أحمدهُ عليها أيمَّا حَمد ،
عِرفاني و امتناني مَوصولانِ لكَ يا أخي العَزيز ،
،
خَالصُ تحيَّتي وَ بالغُ احترامِي ، لكَ ،