كانت رحلةً متنوعة , والمكان واحد .
والرحالة واحد ...
وكأنك أمام شاشة "سينما" تعرض لك شتى أنواع الزوايا من البشر ...
هكذا تحكي لنا الوجوه . كما ذكرت لنا المبدعة أريج عبد الله ,
قد يكون للسوق أحياناً فوائد , أن تعبر إلى شخصيات وأماكن وشواطئ ما كنت لتعبرها لولا أن كنتَ في السوق
أن نرى نعم الله علينا , ونشعر بها
زياد ما كنتُ أشكُّ يوماً بموهبتك وإبداعك وروعة ما يخط قلمك
وها أنت الآن تثبت بجدارة مطلقة ما تأملته فيك ,
قد أجبرني حرفكَ هذا على التواجد وتقديم أسمى أيات الإعجاب والشكر, لشخصك الرائع
دمتَ كما عهدتك , في حضوري وغيابي ,
أتمنى لك التوفيق وصعود سلم التألق دوماً