|
|
جدائـل الغيـم للغتنا العربية الفصحى رائحةُ المطر .. وهذا المكان. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
وفاء و نقاء.. و مشاعر صادقة يكتنفها ألمٌ.. الصداقة الحقيقية تستحق أن نحترق لتظلَّ دروبها مضيئة.. كوني جميلة هكذا دومًا يا يارا و لي بعض الوقفات التي تهم كاتبة مثلك: - أن غيابَ الأصدقاء موجعٌ وجعًا عميقاً هذا هو تصويب الجملة لأن (موجعٌ) خبر أنّ و يجب رفعه.. -جملة (عليّ أخرج) لو استخدمتِ مصدرا مؤولا (عليّ أن أُخرِج) و التقدير (عليّ إخراجُ)، لصحّ التركيب. -لا حظتُ أنك تطبقين النواحي الإعرابية بشكل صحيح في جُمل، ثم تغفلين عن تطبيقها على ما في حكمها نحوَ: (لم تعتادُ هَذا الأمر أو أنَّها لم ترَ الفَقدَ مِن قَبَلْ) *أهملتِ جزم الفعل (تعتاد) بالسكون (تعتدْ) ثمّ جزمتِ الفعل (ترى) بحذف حرف العلة. (للأصدقاء المخذولين، للأصدقاء الطيبون) *الجملة الأولى صحيحة، و لكنك رفعتِ ما وجب جره في الجملة الثانية مع العلم أن تركيب الجملتين هو نفسه لم يختلف فالمفروض أن تقولي (للأصدقاء الطيبين).. (أجعَلُ قَلبُهَا المُرهَفْ وَ جَسدُهَا الرَقِيقْ و وَجنتيهَا تَسيرُ بِمَا لا تدريّ ) -الصواب= أجعَلُ قَلبَهَا المُرهَفَ وَ جَسدَهَا الرَقِيقَ و وَجنتيهَا تَسيرُ بِمَا لا تدريّ هنا جاءت آخر كلمة في سلسلة المعطوفات صحيحة إعرابًا(وجنتيها) منصوبة و علامة نصبها الياء لأنها مثنى. فكيف لم تنصبي (قلبها و جسدها) ؟ يجب التركيز في مثل هذه الأمور اليسيرة و كم آمل أن تبتعدي عن تزيين نهايات الكلمات بالسكون في وسط الجملة مالم يكن سكوناً واجبًا، و كذلك الشدّة من القبح وضعها على حرف غير مشدد لأنها تعني (زيادة حرف) و هذا غير مقبول و الحركات الإعرابية لم توضع لزخرفة الكلمات و لكن لبيان مواضعها الإعرابية و للدلالة على الحروف المحذوفة و التي تنطق و لا تكتب... سلم قلبك و دام نقاؤك.. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|