هنا وفي هذا المتصفح أدركنا كم هي أقلامنا قليلة الحيلة أمام قلمك ولغتك ومفردتك.
وتيّقن الجميع أن وجودك بيننا إضافةٌ كبيرةٌ لنا وللغة وللمكان، حيث سنتعلم منك كيف يكون الحرف كحرفك.
عتيق...
نحن ننتظرك على أحر من الشوق.
وإلى أن يحين موعد عودتك في الأسبوع القادم.
كل الدعوات لك بأن تقضي وقتاً ممتعاً، وتعود للوطن سالماً إن شاء الله.
تقبل تحياتي، مع أطيب الأمنيات
أخوك / عبد العزيز الجراح
والله أنني والمطر والماطرون ندينُ لك بأكثر الشكر يا مياسم المطر لدعوة الكريم / عتيق الجهني الذي أجاب الدعوة بكرمٍ حاتمي.
ولكن لا أخفيك...
كُل كلمات الشكر لا تفيك...
فعذراً أن قصرنا بشكرك...
ودمتِ ماطرةٌ أبداً...
عبد العزيز الجراح
يا ( عبد العزيز )
لا تشكرْ غيماً لم يُمطر إلا بـ فضلِ استسقائكم !
هذه ( الإملاءات ) شرفٌ على جبينِ حرفي !
أدعُو إليها آلَ الكلِمِ الطيّب , لـ تُورقَ أغصانِها , في السّمَاء ,
أنا من يشكُر هذا الجمَال , الذي استقطَبَني , وكلّ الأحبّة هُنا ,
( عبد العزيز الجرّاح ) و قاطنُوا الإملاءات أجمَع !
ألا مااا أسعدَني بكم , !