|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
الورقة الثانية:
سأعود بكم إلى الوراء قليلا تحديدا إلى 21 / 6 / 2009 حين دخلت مدرسة العروض الرقمي لأول مرة! وقتها كان يشوبني قلق و حفنة توتر ، ترقب، مصير مجهول تماما كطفل صغير أرسله أبواه للمدرسة لأول مرة ولم يك يعرف فيها أحدا لم أك أملك من أدوات التعلم شيئا غير إصراري على التميز كما عهدتني ، نيلي لرضا أساتذتي ، أن أكون مجتهدة، نجيبة ، وكل مايحويه قاموس التميز من معان! كنت لا أعرف من العروض سوى اسمه , ولا من الشعر إلا ذاك الشعور الجميل الذي يجعلني أذوب من الرضا, إذا نال استحساني بيت أو اثنين ! حتى أن بعض الأبيات تظل تحتفظ بألقها في ذاكرتي, وكأني أصافحها قراءة لأول مرة وذاك في نظري هو الخلود متجل في أبهى معانيه! يتبع <<<< |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|