إملاءات المطر   إملاءات المطر


معطف [ الكاتب : مصطفى معروفي - آخر الردود : مصطفى معروفي - ]       »     مراحب [ الكاتب : فتحية الشبلي - آخر الردود : فتحية الشبلي - ]       »     آخر الأنقياء العابرين.! [ الكاتب : رداد السلامي - آخر الردود : رداد السلامي - ]       »     قصة حزن نوف [ الكاتب : خالد العمري - آخر الردود : خالد العمري - ]       »     مطر.. مطر [ الكاتب : أحمد بدر - آخر الردود : أحمد بدر - ]       »     حنانيــ .. آت ! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : عبد العزيز الجرّاح - ]       »     ما أجمل أن..! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     ركن خافت و [ أَشياء لن تهم أَحَداً ، ... [ الكاتب : ريم عبد الرحمن - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     .. وَ .. [ الكاتب : أسامة بن محمد السَّطائفي - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     افتقــــد !! [ الكاتب : ضحية حرمان - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »    


العودة   إملاءات المطر > الإملاءات العامـة > إملاءات شاسعة
التعليمـــات التقويم

إملاءات شاسعة مساحاتٌ شاسعة .. لـِ كُلِ ما هو خارجٌ عنْ الأُطرْ.


حدِّثونِيْ عَنْ كِتابٍ أُحَدِّثُكمْ

مساحاتٌ شاسعة .. لـِ كُلِ ما هو خارجٌ عنْ الأُطرْ.


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10/05/2008, 12:09 AM
الصورة الرمزية سودة الكنوي
سودة الكنوي سودة الكنوي غير متواجد حالياً
شاعرة الأوركيد
 



سودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond reputeسودة الكنوي has a reputation beyond repute

أوسمتي

افتراضي



إستراحة




تنمية حب القراءة:
ربما راودت البعض منَّا الرغبة في تنمية حُبه للقراءة، والتهامه للكتب، إلاَّ أننا -ربما- لم نهتدِ بعدُ للطريقة المثلى لتحقيق هذا المطلب، وإليك -عزيزي القارئ-، جملة من النقاط التي قد تكون كفيلة بمساعدتك في أن تصبح قارئاً نهماً، ومنها:

أولاً: وعي أهمية القراءة: فـ"الناسُ أعداءُ ما جهلُوا"، -كما قال الإمام علي بن أبي طالب (رضي الله عنه)-؛ فمن يدرك هذا الأمر ويعي فوائد القراءة وأهميتها في الارتقاء بفكره وسلوكه وحياته ومجتمعه؛ فإنه سيلجأ للكتاب دوماً، وسيأخذه بقوَّة ليضعه بين يديه؛ مقلباً أوراقه. إذ علينا أن نقرأ، وأن نتمسك بالكتاب حتى لا يفاجئنا الطوفان كل يوم.

ثانياً: إزالة النفور من القراءة: عن طريق تخصيص الوقت الملائم لها، إضافة للتدرُّج في ممارستها، عبر اختيارك للكتب الصغيرة الحجم في البدء، باعتبار أن "قليلٌ تدُومُ عليه أرجى من كثيرٍ مملولٍ منهُ"؛ فمن السهل أن تقرأ كُتيب لا يتجاوز عدد صفحاته (50) صفحة.. لكن، من الصعوبة أن تقرأ كتاباً من (500) صفحة في خطواتك الأولى.. أليس كذلك؟

ولتحصيل الرغبة في ممارسة القراءة، يُحبذ أن نصطحب معنا كتاباً ونحن ننتظر في المستشفى -مثلاً-، أو في الأماكن التي نضطرُّ فيها للانتظار -عادةً-، وسنرى أنفسَنا مندفعين في قراءته.

ثالثاً: القراءة الموجَّهة: لتحقيق طموحات الإنسان وتطلعُّاته؛ فمن يرغب في كسب الأصدقاء مثلاً؛ فإنه سيعمد لقراءة كتب في مبادئ العلاقات الإنسانية والاجتماعية، ومن يرغب في تطوير تجارته فسيعمد للقراءة فيما يخصُّه من أمور، ومن يرغب في تربية أولاده فسيعمد لقراءة كتب في التربية، ومن ترغب في كسب زوجها ستقرأ عن فن التعامل مع الأزواج...الخ.

رابعاً: انتقاء الكتب المناسبة: ويتم هذا الأمر بزيارة دورية للمكتبات التجارية، ومعارض الكتب، ففيها سيجد القارئ ما يشبع احتياجاته، ويتناغم مع ميوله، ويمكنك أخذ النصيحة بما يناسبك من كتب ممن تثق بهم.

خامساً: وضع الكتب وعرضها بشكلٍ لافت للنظر في البيت، ولتكن في متناول الأيدي دوماً.


سادساً: محاورة العلماء والمثقَّفين:فمجالستهم قد تجعلك قارئاً نهماً، أو ليس من جالس العلماء أصبح عالماً!



سابعاً: حرر صحيفة منزلية: لتكتب فيها مع باقي أفراد الأسرة.

ثامناً: تحبيب القراءة والكتاب إلى النفس: حتى تلزمها وتألفها فـ"أفضل الأعمال ما أكرهت نفسَك عليه"، وعليك بالتنويع في قراءتك، ويفضل أن تنتقل من موضوع لآخر، فمثلاً، إذا كنت تقرأ كتاباً عميقاً من الحجم الكبير، فبإمكانك تركه جانباً للحظات لتقرأ قصيدة من ديوان، أو قصة من كتاب، لتسلي نفسك قليلاً وحتى لا تشعر بالملل من القراءة، جاء في الأثر: "إنَّ هذه القلوب تملُّ كما تملُّ الأبدانُ؛ فابتغوا لها طرائف الحِكم".

تاسعاً: التقليل من جلسات السمر الطويلة مع الأصدقاء، والاستعاضة عنها بقراءة في كتاب:
بل يمكن الاستفادة من هذه المجالس في القراءة بصورة جماعية مع الأصدقاء والمعارف والزملاء، فكما يمكن المذاكرة مع زملاء المدرسة والصف بالنسبة للكتب والمقررات الدراسية كذلك يمكن تشكيل حلقات للقراءة الجماعية في مجالات المعرفة والثقافة العامة بنفس الطريقة والكيفية. ولو اعتاد طلاب الثانوية -مثلاً- على هذا النمط من القراءة لأصبحت لديهم عادة في أيام الجامعة "ومن شبَّ على شيءٍ شاب عليه" كما يقول المثل. والخير عادة كما يقول علماء التربية والأخلاق.

أخيراً: استحضر هذه المقولة:

نعم الأنيس إذا خلوت كتابُ تلهو به إن ملك الأحباب

لا مفشياً سراً إذا استودعتهُ وتنال منهُ حكمة وصواب




مقتبس للفائدة
 
رد مع اقتباس
قديم 12/05/2008, 07:41 PM   #2
ليلى العيسى
"[البَنَفْسَجْ]"
 
الصورة الرمزية ليلى العيسى
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي مشاهدة المشاركة


إستراحة




تنمية حب القراءة:
ربما راودت البعض منَّا الرغبة في تنمية حُبه للقراءة، والتهامه للكتب، إلاَّ أننا -ربما- لم نهتدِ بعدُ للطريقة المثلى لتحقيق هذا المطلب، وإليك -عزيزي القارئ-، جملة من النقاط التي قد تكون كفيلة بمساعدتك في أن تصبح قارئاً نهماً، ومنها:

أولاً: وعي أهمية القراءة: فـ"الناسُ أعداءُ ما جهلُوا"، -كما قال الإمام علي بن أبي طالب (رضي الله عنه)-؛ فمن يدرك هذا الأمر ويعي فوائد القراءة وأهميتها في الارتقاء بفكره وسلوكه وحياته ومجتمعه؛ فإنه سيلجأ للكتاب دوماً، وسيأخذه بقوَّة ليضعه بين يديه؛ مقلباً أوراقه. إذ علينا أن نقرأ، وأن نتمسك بالكتاب حتى لا يفاجئنا الطوفان كل يوم.

ثانياً: إزالة النفور من القراءة: عن طريق تخصيص الوقت الملائم لها، إضافة للتدرُّج في ممارستها، عبر اختيارك للكتب الصغيرة الحجم في البدء، باعتبار أن "قليلٌ تدُومُ عليه أرجى من كثيرٍ مملولٍ منهُ"؛ فمن السهل أن تقرأ كُتيب لا يتجاوز عدد صفحاته (50) صفحة.. لكن، من الصعوبة أن تقرأ كتاباً من (500) صفحة في خطواتك الأولى.. أليس كذلك؟

ولتحصيل الرغبة في ممارسة القراءة، يُحبذ أن نصطحب معنا كتاباً ونحن ننتظر في المستشفى -مثلاً-، أو في الأماكن التي نضطرُّ فيها للانتظار -عادةً-، وسنرى أنفسَنا مندفعين في قراءته.

ثالثاً: القراءة الموجَّهة: لتحقيق طموحات الإنسان وتطلعُّاته؛ فمن يرغب في كسب الأصدقاء مثلاً؛ فإنه سيعمد لقراءة كتب في مبادئ العلاقات الإنسانية والاجتماعية، ومن يرغب في تطوير تجارته فسيعمد للقراءة فيما يخصُّه من أمور، ومن يرغب في تربية أولاده فسيعمد لقراءة كتب في التربية، ومن ترغب في كسب زوجها ستقرأ عن فن التعامل مع الأزواج...الخ.

رابعاً: انتقاء الكتب المناسبة: ويتم هذا الأمر بزيارة دورية للمكتبات التجارية، ومعارض الكتب، ففيها سيجد القارئ ما يشبع احتياجاته، ويتناغم مع ميوله، ويمكنك أخذ النصيحة بما يناسبك من كتب ممن تثق بهم.

خامساً: وضع الكتب وعرضها بشكلٍ لافت للنظر في البيت، ولتكن في متناول الأيدي دوماً.


سادساً: محاورة العلماء والمثقَّفين:فمجالستهم قد تجعلك قارئاً نهماً، أو ليس من جالس العلماء أصبح عالماً!



سابعاً: حرر صحيفة منزلية: لتكتب فيها مع باقي أفراد الأسرة.

ثامناً: تحبيب القراءة والكتاب إلى النفس: حتى تلزمها وتألفها فـ"أفضل الأعمال ما أكرهت نفسَك عليه"، وعليك بالتنويع في قراءتك، ويفضل أن تنتقل من موضوع لآخر، فمثلاً، إذا كنت تقرأ كتاباً عميقاً من الحجم الكبير، فبإمكانك تركه جانباً للحظات لتقرأ قصيدة من ديوان، أو قصة من كتاب، لتسلي نفسك قليلاً وحتى لا تشعر بالملل من القراءة، جاء في الأثر: "إنَّ هذه القلوب تملُّ كما تملُّ الأبدانُ؛ فابتغوا لها طرائف الحِكم".

تاسعاً: التقليل من جلسات السمر الطويلة مع الأصدقاء، والاستعاضة عنها بقراءة في كتاب:
بل يمكن الاستفادة من هذه المجالس في القراءة بصورة جماعية مع الأصدقاء والمعارف والزملاء، فكما يمكن المذاكرة مع زملاء المدرسة والصف بالنسبة للكتب والمقررات الدراسية كذلك يمكن تشكيل حلقات للقراءة الجماعية في مجالات المعرفة والثقافة العامة بنفس الطريقة والكيفية. ولو اعتاد طلاب الثانوية -مثلاً- على هذا النمط من القراءة لأصبحت لديهم عادة في أيام الجامعة "ومن شبَّ على شيءٍ شاب عليه" كما يقول المثل. والخير عادة كما يقول علماء التربية والأخلاق.

أخيراً: استحضر هذه المقولة:

نعم الأنيس إذا خلوت كتابُ تلهو به إن ملك الأحباب

لا مفشياً سراً إذا استودعتهُ وتنال منهُ حكمة وصواب




مقتبس للفائدة
هنا يا سودة تجمعينَ الدُرَرْ
القراءةُ كـ غيرها من الأعمالْ .. لا تأتي فقطْ كوننا نمر بحالاتِ فراغْ
ماذا تريدُ أن تقرأ .. الرّغبة و حبّ القراءة و الوقت / المكان اللازمين
أعجبتني النقطة الأخيرة و هي النقطة الأجمل بنظريْ .. أن نجعلَ طاولةً للنقاشْ حول كتابٍ واحد هو محور الحديثْ .. عن كلِّ صغيرةٍ و كبيرةٍ فيهْ .. الأكيد ستكون المتعة أكبرْ ممَ قد يتصورُ البعض!

جميلةٌ يا سودة هذه الإضافـة
تستحقُ أن تُقرأ من الجميعْ!
ليلى العيسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24/05/2008, 01:22 PM   #3
أسامة بن محمد السَّطائفي
مشرف رَتْلُ المزن
 
الصورة الرمزية أسامة بن محمد السَّطائفي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي مشاهدة المشاركة


إستراحة




تنمية حب القراءة:
ربما راودت البعض منَّا الرغبة في تنمية حُبه للقراءة، والتهامه للكتب، إلاَّ أننا -ربما- لم نهتدِ بعدُ للطريقة المثلى لتحقيق هذا المطلب، وإليك -عزيزي القارئ-، جملة من النقاط التي قد تكون كفيلة بمساعدتك في أن تصبح قارئاً نهماً، ومنها:

أولاً: وعي أهمية القراءة: فـ"الناسُ أعداءُ ما جهلُوا"، -كما قال الإمام علي بن أبي طالب (رضي الله عنه)-؛ فمن يدرك هذا الأمر ويعي فوائد القراءة وأهميتها في الارتقاء بفكره وسلوكه وحياته ومجتمعه؛ فإنه سيلجأ للكتاب دوماً، وسيأخذه بقوَّة ليضعه بين يديه؛ مقلباً أوراقه. إذ علينا أن نقرأ، وأن نتمسك بالكتاب حتى لا يفاجئنا الطوفان كل يوم.

ثانياً: إزالة النفور من القراءة: عن طريق تخصيص الوقت الملائم لها، إضافة للتدرُّج في ممارستها، عبر اختيارك للكتب الصغيرة الحجم في البدء، باعتبار أن "قليلٌ تدُومُ عليه أرجى من كثيرٍ مملولٍ منهُ"؛ فمن السهل أن تقرأ كُتيب لا يتجاوز عدد صفحاته (50) صفحة.. لكن، من الصعوبة أن تقرأ كتاباً من (500) صفحة في خطواتك الأولى.. أليس كذلك؟

ولتحصيل الرغبة في ممارسة القراءة، يُحبذ أن نصطحب معنا كتاباً ونحن ننتظر في المستشفى -مثلاً-، أو في الأماكن التي نضطرُّ فيها للانتظار -عادةً-، وسنرى أنفسَنا مندفعين في قراءته.

ثالثاً: القراءة الموجَّهة: لتحقيق طموحات الإنسان وتطلعُّاته؛ فمن يرغب في كسب الأصدقاء مثلاً؛ فإنه سيعمد لقراءة كتب في مبادئ العلاقات الإنسانية والاجتماعية، ومن يرغب في تطوير تجارته فسيعمد للقراءة فيما يخصُّه من أمور، ومن يرغب في تربية أولاده فسيعمد لقراءة كتب في التربية، ومن ترغب في كسب زوجها ستقرأ عن فن التعامل مع الأزواج...الخ.

رابعاً: انتقاء الكتب المناسبة: ويتم هذا الأمر بزيارة دورية للمكتبات التجارية، ومعارض الكتب، ففيها سيجد القارئ ما يشبع احتياجاته، ويتناغم مع ميوله، ويمكنك أخذ النصيحة بما يناسبك من كتب ممن تثق بهم.

خامساً: وضع الكتب وعرضها بشكلٍ لافت للنظر في البيت، ولتكن في متناول الأيدي دوماً.


سادساً: محاورة العلماء والمثقَّفين:فمجالستهم قد تجعلك قارئاً نهماً، أو ليس من جالس العلماء أصبح عالماً!



سابعاً: حرر صحيفة منزلية: لتكتب فيها مع باقي أفراد الأسرة.

ثامناً: تحبيب القراءة والكتاب إلى النفس: حتى تلزمها وتألفها فـ"أفضل الأعمال ما أكرهت نفسَك عليه"، وعليك بالتنويع في قراءتك، ويفضل أن تنتقل من موضوع لآخر، فمثلاً، إذا كنت تقرأ كتاباً عميقاً من الحجم الكبير، فبإمكانك تركه جانباً للحظات لتقرأ قصيدة من ديوان، أو قصة من كتاب، لتسلي نفسك قليلاً وحتى لا تشعر بالملل من القراءة، جاء في الأثر: "إنَّ هذه القلوب تملُّ كما تملُّ الأبدانُ؛ فابتغوا لها طرائف الحِكم".

تاسعاً: التقليل من جلسات السمر الطويلة مع الأصدقاء، والاستعاضة عنها بقراءة في كتاب:
بل يمكن الاستفادة من هذه المجالس في القراءة بصورة جماعية مع الأصدقاء والمعارف والزملاء، فكما يمكن المذاكرة مع زملاء المدرسة والصف بالنسبة للكتب والمقررات الدراسية كذلك يمكن تشكيل حلقات للقراءة الجماعية في مجالات المعرفة والثقافة العامة بنفس الطريقة والكيفية. ولو اعتاد طلاب الثانوية -مثلاً- على هذا النمط من القراءة لأصبحت لديهم عادة في أيام الجامعة "ومن شبَّ على شيءٍ شاب عليه" كما يقول المثل. والخير عادة كما يقول علماء التربية والأخلاق.

أخيراً: استحضر هذه المقولة:

نعم الأنيس إذا خلوت كتابُ تلهو به إن ملك الأحباب

لا مفشياً سراً إذا استودعتهُ وتنال منهُ حكمة وصواب




مقتبس للفائدة

طابَ لِيَ هنا المَرتَعُ ، فقد أظلَّتني تلكَ الدَّوحَـةُ الوارِفَــة ..

و أعجَبني في ها استِشهادُكِ بأقوالِ وَ نصائحِ سلفنا الكَريمْ ، فهم نِعمَ الذُّخرُ و المَرجِعُ ..

/

واصلِي اقتِناصَ الصَّيدِ النَّفيسْ ، لنتقاسمَ معكِ الوَليمَـة

تحيتي و احترامي ..
توقيع :  أسامة بن محمد السَّطائفي
أسامة بن محمد السَّطائفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28/05/2008, 06:24 PM   #4
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

مشاركتي اليوم عبارة عن إنتاج أدبي لأحد
أعضاء منتدى الذين غيبتهم
كثرة المشاغل عن المشاركة
و لكن حتما سيعود متى ما سنحت له الفرصة فالأديب
أحمد بن إبراهيم الحربي من الذين يخلصون للأدب
و الشعر و الفكر حيثما كان لولا سطوة المشاغل التي
تهافتته في الفترة الأخيرة..

الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات وجدانية..
اسم الكتاب: (صهيل الذاكرة- مقالات وجدانية)
اسم المؤلف: أحمد بن إبراهيم الحربي


هنا متعة القراءة..تحميل
توقيع :  سودة الكنوي

 تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

اضغط الصورة للتكبير

كَغَيثِ السَّمَا تَحيَا بِهِ كُلُّ بُقعَةٍ=وَتُزهِرُ في إِقبَالِهِ الفَلَوَاتُ
هَمَى حُبُّ عَبدِ اللهِ فِينَا فَأَينَعَت=لَهُ في رُبَى أَفرَاحِنَا الثَّمَرَاتُ
فَكَيفَ أُغَنِّي وَالمعَانِي تَهَدَّمَت=أَمَامَ مَجَارِي سَيلِهَا الكَلِمَاتُ
وَكَيفَ أُوَفِّي مَشهَدَ الحُبِّ وَصفَهُ=وَفِيهِ مَعَانٍ مَا لَهُنَّ صِفَاتُ
فَبَينَ إِمَامِ المسلِمِينَ وَشَعبِهِ=مِنَ الحُبِّ نَوعٌ آخَرٌ وَلُغَاتُ
إِمَامٌ شُعُوبُ الأَرضِ تَحسُدُ شَعبَهُ=عَلَيهِ وَتَستَشرِي بِهَا الحَسَرَاتُ
شعر: أبو الطيب د.محمد بن علي العمري
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28/05/2008, 06:44 PM   #5
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

أضع بين أيديكم كتيِّب إلكتروني لصناع الشعر النبطي و متذوقيه
و هو مفيد جداً للمبتدئين و مثرٍ للمتقدمين..

دراسة في الشعر النبطي


تحميل..


أرجو أن تجدوا فيه المتعة و المنفعة..
توقيع :  سودة الكنوي

 تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

اضغط الصورة للتكبير

كَغَيثِ السَّمَا تَحيَا بِهِ كُلُّ بُقعَةٍ=وَتُزهِرُ في إِقبَالِهِ الفَلَوَاتُ
هَمَى حُبُّ عَبدِ اللهِ فِينَا فَأَينَعَت=لَهُ في رُبَى أَفرَاحِنَا الثَّمَرَاتُ
فَكَيفَ أُغَنِّي وَالمعَانِي تَهَدَّمَت=أَمَامَ مَجَارِي سَيلِهَا الكَلِمَاتُ
وَكَيفَ أُوَفِّي مَشهَدَ الحُبِّ وَصفَهُ=وَفِيهِ مَعَانٍ مَا لَهُنَّ صِفَاتُ
فَبَينَ إِمَامِ المسلِمِينَ وَشَعبِهِ=مِنَ الحُبِّ نَوعٌ آخَرٌ وَلُغَاتُ
إِمَامٌ شُعُوبُ الأَرضِ تَحسُدُ شَعبَهُ=عَلَيهِ وَتَستَشرِي بِهَا الحَسَرَاتُ
شعر: أبو الطيب د.محمد بن علي العمري
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28/05/2008, 07:50 PM   #6
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

[glint]ترقبوا[/glint]






هديتكم لهذا الشهر...

إضافة

ستحملكم على سحابة من الضحك و البهجة

في قالب أدبي ساخر

و لغةٍ أصيلة

و بيانٍ لا يشق له غبار

ستضحكون

و تَعجَبون

و تمرحون حد الــ

مع

كتابيْ

[glint]البخلاء للجاحظ[/glint]

و


[glint]من تراثنا القصصي
نوادر البخلاء-نصوص ودراسة
للدكتور / محمد بن عبد الرحمن الربيع
[/glint]


أنتم على موعد مع الفكاهة التي تجنى من ورائها الحكمة و العبرة و الفائدة



[glint]لا تبرحوا ( دار الكتب المطريَّة)[/glint]



مع تحيات
ليلى العيسى
سودة الكنوي
توقيع :  سودة الكنوي

 تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

اضغط الصورة للتكبير

كَغَيثِ السَّمَا تَحيَا بِهِ كُلُّ بُقعَةٍ=وَتُزهِرُ في إِقبَالِهِ الفَلَوَاتُ
هَمَى حُبُّ عَبدِ اللهِ فِينَا فَأَينَعَت=لَهُ في رُبَى أَفرَاحِنَا الثَّمَرَاتُ
فَكَيفَ أُغَنِّي وَالمعَانِي تَهَدَّمَت=أَمَامَ مَجَارِي سَيلِهَا الكَلِمَاتُ
وَكَيفَ أُوَفِّي مَشهَدَ الحُبِّ وَصفَهُ=وَفِيهِ مَعَانٍ مَا لَهُنَّ صِفَاتُ
فَبَينَ إِمَامِ المسلِمِينَ وَشَعبِهِ=مِنَ الحُبِّ نَوعٌ آخَرٌ وَلُغَاتُ
إِمَامٌ شُعُوبُ الأَرضِ تَحسُدُ شَعبَهُ=عَلَيهِ وَتَستَشرِي بِهَا الحَسَرَاتُ
شعر: أبو الطيب د.محمد بن علي العمري
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03/06/2008, 08:58 AM   #7
عبد العزيز الجرّاح
المديـر العـام
 
الصورة الرمزية عبد العزيز الجرّاح
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي مشاهدة المشاركة
أضع بين أيديكم كتيِّب إلكتروني لصناع الشعر النبطي و متذوقيه
و هو مفيد جداً للمبتدئين و مثرٍ للمتقدمين..

دراسة في الشعر النبطي


تحميل..


أرجو أن تجدوا فيه المتعة و المنفعة..
سوده
وكأني أعرف صاحب هذه الدراسة

شكرًا لـ إضافتك القيّمة جدًا.
فكل ما يتعلّق بالشعر النبطي يهمني كثيرًا

دمتِ بـ ألق ..
ملاحظة :
الرابط لا يعمل

توقيع :  عبد العزيز الجرّاح
عبد العزيز الجرّاح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:28 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها