حـَفـِيـْفٌ و رَفـِيـْفْ

[أحمد بدر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَيَاضْ!

يَا للأحدِ؛
و بريقهْ .. ،
نتوقُ جميعنا لأحدٍ .. يراقصُ الشّعرَ
لأحدٍ .. يراقصُ الأوزانْ ؛

هذهِ المرة .. سيغيب الشّعر عنّا ليومينِ فقطْ
لذلك جرى التنويهْ ؛

سودة الكنوي
ننتظركِ على أحرّ من الشّوقْ

ليومين ~ لشهرين ليس من ضرر.. المهم أن تكون سودة بخير وسلامة

 

[سودة الكنوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد البصري

ليومين ~ لشهرين ليس من ضرر.. المهم أن تكون سودة بخير وسلامة

أستاذنا الشاعر البصري..

بخير و نعمة من الله و لكنها مشاغل الحياة التي ليس منها بد و لا مناص..

شهرين!

و هل أطيق عن صبراً لمدة شهرين!؟

شكراً...

[أحمد العراقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد البصري

قال البصري:




حفيف الشِعر تشعرُ أم نُضـارا
تندّى من مسام الليـل نـارا..؟
تكسَّـر والعقيـق عـلـى دواة
بهـارا زاد أوراقـي انبـهـارا
وضرّج لونها القانـي سمـاري
وخضب شيبة القمـر احمـرارا
أراقصة على الأضواء أنتِ..؟؟!!
أمِ الأمواج لاعبَتِ الفنارا..؟؟!!
فأغويت الهوى ببنـات نَعْـشٍ
ليلقـيـن الـبـراقـع والإزارا




............

و أقول:




حفيفُ من نسيـمِ الشعـرِ ثـارا
فأعلـن سـرَّ دوحتِـهِ جهـارا
فبعض القولِ نشَّـرهُ و بعـضٌ
طـواهُ مثلمـا تـطـوي الإزارا
على الفينـانِ تطريـبٌ و شـدوٌ
يضاهي صوتهُ الغَـرِدُ الهـزارا
و مزن حروفكَ انتظمت قصيـداً
تجودُ بصوبهِ الهامـي انهمـارا
نواصـلُ رقمنـا دونَ انقطـاعٍ
كركـبٍ مدلـجٍ للصبـحِ سـارَ
و ( تُملينا السحائبُ) * ودقَ فكرٍ
و نسفرِ عن فراقـدهِ** نهـارا

الله.. الله.. على مهلكم علي ايها الاساتذة.. هذا الجمال صعب ان يُستوعب
ايها البصري.. ابيات على الوافر...نعم انه الحبر حين يلمع كالذهب
أراقصة على الأضواء أنتِ..؟؟!!
أمِ الأمواج لاعبَتِ الفنارا..؟؟!!

نعم انه رقص الاضواء حين تتكسر على الامواج... جميـــــل...

ايوة.. ياسودة.. ياشاعرتنا الجميلة.. تعزفين على نفس نمط اللحن الجميل وكأنك عازف غائب لكنه محترف ما ان حضر ونظر الى النوتة حتى علم ماذا يفعل... وجميل منك ان تربطي النهاية بنفس نهاية البصري وهي الفراقد(بنات نعش)
الم اقل على مهلكم ؟ دعونا نتفرس بهذا الجمال
حياكم الله.. ودمتم بخير

[سودة الكنوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد العراقي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد البصري

قال البصري:




حفيف الشِعر تشعرُ أم نُضـارا
تندّى من مسام الليـل نـارا..؟
تكسَّـر والعقيـق عـلـى دواة
بهـارا زاد أوراقـي انبـهـارا
وضرّج لونها القانـي سمـاري
وخضب شيبة القمـر احمـرارا
أراقصة على الأضواء أنتِ..؟؟!!
أمِ الأمواج لاعبَتِ الفنارا..؟؟!!
فأغويت الهوى ببنـات نَعْـشٍ
ليلقـيـن الـبـراقـع والإزارا




............

و أقول:




حفيفُ من نسيـمِ الشعـرِ ثـارا
فأعلـن سـرَّ دوحتِـهِ جهـارا
فبعض القولِ نشَّـرهُ و بعـضٌ
طـواهُ مثلمـا تـطـوي الإزارا
على الفينـانِ تطريـبٌ و شـدوٌ
يضاهي صوتهُ الغَـرِدُ الهـزارا
و مزن حروفكَ انتظمت قصيـداً
تجودُ بصوبهِ الهامـي انهمـارا
نواصـلُ رقشنـا دونَ انقطـاعٍ
كركـبٍ مدلـجٍ للصبـحِ سـارَ
و ( تُملينا السحائبُ) * ودقَ فكرٍ
و نسفرِ عن فراقـدهِ** نهـارا

الله.. الله.. على مهلكم علي ايها الاساتذة.. هذا الجمال صعب ان يُستوعب
ايها البصري.. ابيات على الوافر...نعم انه الحبر حين يلمع كالذهب
أراقصة على الأضواء أنتِ..؟؟!!
أمِ الأمواج لاعبَتِ الفنارا..؟؟!!

نعم انه رقص الاضواء حين تتكسر على الامواج... جميـــــل...

ايوة.. ياسودة.. ياشاعرتنا الجميلة.. تعزفين على نفس نمط اللحن الجميل وكأنك عازف غائب لكنه محترف ما ان حضر ونظر الى النوتة حتى علم ماذا يفعل... وجميل منك ان تربطي النهاية بنفس نهاية البصري وهي الفراقد(بنات نعش)
الم اقل على مهلكم ؟ دعونا نتفرس بهذا الجمال
حياكم الله.. ودمتم بخير

أحمد العراقي..

لاطلالتك رونقها
لا كان الأدب و لا كان الشعر
إن لم تتلقفه قلوب و أرواح و ألباب كمثلكم
يا أدباء و شعراء



كن قريباً ليزداد البيان ألقاً