|
|
رَتْلُ المـزن إيقاع الغيث قصيداً و شعراً حرَّا و مقفىً |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
- 44 -
* ~ سَـلامٌ عليكُـم وَ رحمَـةُ الله وَ بركَاتهُ } / { .. تَعَدَّدَ الرُّؤَسَـاءُ وَ الضَّغِينَـةُ وَاحِـدَة ، * أَذَاعُوا اليَوْمَ أَخْبَارَ الوِلاَيَاتِ * تَلاَهَا نَاعِبُ التِّلْفَازِ مَسْرُوراً بِمَا أَفْضَتْ إِلَيْهِ الإِنْتِخَابَاتُ الرِّئَاسِيَّهْ وَ فِي تِلْكَ القَنَاةِ الإِنْتِهَازِيَّهْ ** وَ مِنْ تِلْكَ الجَرَائِدْ قَدْ تَسَامَى شَعْبُ أَمْرِيكَا كَرَمْزٍ لِلْمُسَاوَاةِ عَلَى كُرْسِي " الشَّفَافِيَّهْ ! " * أخِيراً فُزْتَ ... أُوبَامَا وَ أيْضاً وِفْقَ رَأْيِ الأَغْلَبِيَّهْ بَعْدَ أَنْ خُضْتَ المُبَارَاةِ المَصِيرِيَّهْ عَلَى أَرْضِ الدِّعَايَاتِ فَمَا أَدْرِي يَقِيناً : هَلْ أُعَزِّيكَا ؟ لِبُشْرَى الإِنْتِكَاسَاتِ - لَعَلِّي - أَوْ أُعَزِّيكَا ؟! لِحَمْلِ الإِنْتِقَادَاتِ وَ إِرْضَاعِ اليَهُودِ مِنْ دِمَاءِ الأبْرِيَاءِ يَا مُثِيرَ الفِتْنَةِ الآتِي * الـو . م . أ . ** قناةٌ فرنسِيَّةٌ ما . / سَطِيـفُ / الإثنينُ 10 / 11 / 2008 |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|