الخَيال الذي ابتَدأَنِا مِنَ اللَّوحَة .. قَادنَا إلى أعمقِ نُقطَةٍ فِيه ..
إلى الشُّعُور بِقِيامِهِ من قبل الشَّمس .. إلى مُحاذَاتِه للبَحر ..
ثمَّ ،
البَحثِ بِإحساسِ قَارئٍ عَن رَفيقته الغَرِيبَة .. في كلِّ مرَافِق المكَان .
بِالفِعل يا محمّد .. مضَيتُ منهَا ..
وَ لم يكُن هُناكَ إلا المزِيد من الدَّهشَة ..
لم يكُن هُناكَ أيّ أحَد .
وَ انتَهتِ القِصَّة عَمِيييقَةً .. كما لم تبدَأْ ..