عرض مشاركة واحدة
قديم 17/04/2008, 10:26 PM   #61
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح مشاهدة المشاركة
أحمد البصري
سوده الكنوي

هذا المتصفح ثروة أدبية / مطرية.
سيخلّد في ذاكرة الشعر / المطر.
واصلوا أبداعاتكم ، لننهل من ينبوع ثقافتكم / شعركم.

شكرًا والله كبيرة...

تحايا الجرّاح..؛
مديرنا الجرّاح..

شكراً للعناية التي توليها للأدب بمختلف أشكاله
و الاهتمام الذي تصبه على صناع البيان
و سعيك الحثيث الدؤب في دروب الرقي
بالفكر برعاية ثمرات العقول
و استخلاص عصارة الخواطر
لتوفير كل ما من شأنه
الحفاظ على الواجهة الأدبية الحقيقية
في أبهى و أزهى صورها
بعيداً عن السفسطة،، و التشدق..

شكراً لك على هذه المساحة الأدبية النقية من شوائب الأقلام
و الفكر المهتريء




توقيع :  سودة الكنوي

 تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

اضغط الصورة للتكبير

كَغَيثِ السَّمَا تَحيَا بِهِ كُلُّ بُقعَةٍ=وَتُزهِرُ في إِقبَالِهِ الفَلَوَاتُ
هَمَى حُبُّ عَبدِ اللهِ فِينَا فَأَينَعَت=لَهُ في رُبَى أَفرَاحِنَا الثَّمَرَاتُ
فَكَيفَ أُغَنِّي وَالمعَانِي تَهَدَّمَت=أَمَامَ مَجَارِي سَيلِهَا الكَلِمَاتُ
وَكَيفَ أُوَفِّي مَشهَدَ الحُبِّ وَصفَهُ=وَفِيهِ مَعَانٍ مَا لَهُنَّ صِفَاتُ
فَبَينَ إِمَامِ المسلِمِينَ وَشَعبِهِ=مِنَ الحُبِّ نَوعٌ آخَرٌ وَلُغَاتُ
إِمَامٌ شُعُوبُ الأَرضِ تَحسُدُ شَعبَهُ=عَلَيهِ وَتَستَشرِي بِهَا الحَسَرَاتُ
شعر: أبو الطيب د.محمد بن علي العمري
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس