[إيناس الطاهر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح

المدهشة / أيناس الطاهر

وَ الرائعة / جنة الروح

تلك الفرعونية التي غيبتها ظروفها الصحية عن النت ولكن قد تكون لها عودة قريبة إن شاء الله.
فقط لندعو الله أحبة المطر لأجل أن تنتهي معاناتها على خير وَ تعود للمطر سالمة بإذن الله.


أحبة المطر ،
عذرًا إن نسيت أحد منكم، فـ الجميع مكانه القلب وَ لكن الخلل في ذاكرتي المثقوبة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسم

إينَاسْ .. تَعلمِينَ دُونَ العَالمِين مَرارَة الفقدِ الذي أعنِي .. !
عُودي .. أرجُوكِ ..
هُناكَ كَثيرٌ يمضِي لا تَعلمِيهْ .. وَ لا يُمكِنُني أنْ أتَجاهلَ سردُه عليكِ
إينَاس الطّاهِر .. : من هُنا حتى أنتِ ..
حتى البُقعَة التي تَحمِلُ خُطاكِ .. أرجُوكِ عُودِي .
..
..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَيَاضْ!

بقوّة .. أشتاقُ إليهَا!
أفتقدها في كلِّ الأماكنْ .. ؛
أراهَا أحيانًا .. و لكنها شيّدت حصنًا منيعًا أبعدها عنّي

أشتاقُ كثيرًا لِـ المطرْ : الجوهرة ممدوحْ!
عسى أن تكون بخير؟

تحية لكل من سأل عني ، وافتقد وجودي

ووقفة احترام للسبب الذي جعلني أغيب عنكم هنا ،



لن أطيل عليكم ، ولكنني وجدته حقٌّ علي لم أقم به حتى هذه اللحظة ، حقٌّ نحو شخص لم يسيء لي يوماً ، أويجرحني ، وكان الناصح الأمين ، والصديق الأوفى أبداً



العضو ( عبدالرحمن الناصري \ وائل ) والذي حذفت عضويته بالمنتدى بسببي ،،،،

لا أدري هل أشرح الحكاية ام لا يحق لي ذلك ، لكنني سأحترم فقط أنه ذات يوم حين علمَ أنّ اسمه المستعار هو لشخصٍ موجود ، قام واعترف أمام الملأ بذلك معتذراً للشخص المعني عن سوء الفهم ، رغم أنني واثقة أن مشاركاته بإملاءات كانت لتسعد قلب صاحب الاسم من صفاءها



جرحني الأمر ، انني كنتُ من خبّره عن حقيقة وجود هذا الاسم رغم جهله لذلك ، فقام وحمّل نفسه الإثم كاملاً ، دون ان يقول أنه لا يدري ، فما كان من السكاكين إلا وشرّعت بوجهه ، وأغدق كل لائم عليه ، واتهم بما لم يعلم ، وهو منه بريء ، وما كان مني إلا أنْ التزمت الصمت ، كلّ ما فعلته محاولة رخيصة باستعطاف قلب صاحب المنتدى وجبنتُ أن اقول الحقيقة للعيان ، أو أن اكاتفه وأقول له لم تخطيء ، وبما أنّ هنالك من سأل عني بالغياب ، فإني وجدتُ لزام سدّ ديني نحوه ، أمام من رأوه وعرفوه ولم ينصفوه ،،،،



ليست الدراسة سبب غيابي ، وليست المشاغل ما يمنعني ،،،

أشكركم للسؤال ، ولكن إنصاف هذا الإنسان هو عندي اهم من حضوري وغيابي ، فلم ينصفه المكان ، ولم ينصفه من أحبّه من القراء ، ولم تنصفه التلميذة التي تعلّمت الحروف على يديه

لستُ أستطيع التواجد بمكان جرحتُ قلب عزيز عليّ فيه ، وليس بإمكان قلمي ولادة الحروف وهو ذاته من صمت عن إعطاء الحقيقة


ليس بالغياب ، بل هو الهجر ، فالظالم لا يعدل ، وأنا ظلمتُ من لم يعرف إلا الإنصاف والعدل ، وأنتم صفقتم للظالمة ، فما كان من الضمير إلا الاستهجان وثمّ الغياب ، وبعده الرحيل